حتى تصبح اي دوله متطلعة إلى مستقبل مشرق وحتى تقضي على البطاله التي تشكل خطرا أمنيا وسياسيا واجتماعيا لاي دوله صغيره أو كبيره وحتى تستفيد من العبر وتغلغل الإرهاب إلى الشباب نتيجة البطاله وحتى لا يكون اداه للطامعين والمخططين سوءا فلا بد من تطوير القطاع الخاص وفتح التسهيلات أمامه والنظر إلى تجارب ناجحه فيه والتي تعتمد في ادارتها على
الكفاءه الكفاءه الكفاءه
الإخلاص الإخلاص الإخلاص
الإنجاز الإنجاز الإنجاز
وهي ثلاثة قواعد اساسيه عند الناجحين في القطاع الخاص فلا يهم القطاع الخاص المناطقيه والأصل والمنبت وشهادة ميلاد الشخص وجد جده ولا يهمهم الو متنفذين لمناطقهم واقاربهم ومصالحهم فقط ولذلك تقدم العالم بوجود قطاع خاص ناجح وقوي ويستوعب العمل ولذلك لجأت الدول إلى تغيير جذري وإصلاح إداري جذري لتواكب القطاع الخاص في اعتماد فقط
الكفاءه الإخلاص والإنجاز
وانهت كل مظاهر تعيق التقدم من النظره من مناطقيه وجهويه ومصالح وجذرت العداله وسيادة القانون ونظرت إلى الشخص إلى كفاءته وإخلاصه وانجازه دون النظر إلى الو متنفذين والأصل والمنبت
فتحقق الإبداع والتفوق في العالم بغض النظر عن حجم الدول ولكنها تقاس بذلك ولذلك يجب أن يكون الإصلاح الإداري قائم ماذا أنجزت ؟وماذا ستنجز ؟ويتم التقييم والتغيير ولا يتم بناء على نظرات شخصيه ومناطقيه وارضاءات والو متنفذين أو مجموعات سلبيه وشلليه تحارب الناجح والمنجز فمثلا الجامعات في العالم هي مصدر وملهمة النجاح لان الكفاءه والاخلاص والإنجاز اولا فأصبحت معظم الاكتشافات والاختراعات منها وهي ليست واجهات لمناطق أو تسود فيها الشلليه والمناطقيه والجهويه بل يسود الإنجاز والإبداع والكفاءه والتسويق ومنها يكون النظر ودعم الذين يتوسم بهم القياده ولذلك هناك جامعات لديها موازنة اكثر من دول لانها تعتمد البحث والاستثمار والتسويق ودوله في المنطقه جامعاتنا وكلياتها هي مصدر الاختراعات والتقدم التكنولوجي العسكري والزراعي واىصناعي والاليكتروني المذهل ومن يقرأ ويتابع يذهل من التقدم الهائل فالشعوب الان واعيه وتعرف الناس وتريد التغيير الايجابي والتقدم وتشغيل ابناءها وعمل وإنتاج وسكن وعائله وصحه متطوره وخدمات متطوره وتعليم متطور وهذا يتطلب في العالم إدارات كفؤه منجزه مخلصه لا إدارات لا تنجز وجاءت بالواسطه من الو متنفذين والمحسوبيه وارضاءات
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم