لجأ النائب السابق الدكتور مصلح الطراونة، إلى هيئة النزاهة ومكافحة الفساد، في أعقاب تداول اسمه في قضية الجميد الفاسد الذي تم اكتشافه في مصر وقيل إن المملكة تستورد كميات منه.
الطراونة وجه كتابا لرئيس الهيئة، قال فيه، "إن بعض المواقع الإلكترونية وبعض الأفراد قد زجوا باسمي زورا وبهتانا، تصريحا أو تلميحا، بخصوص الادعاء بملكيتي لمصنع جميد فاسد تم اكتشافه في مصر”.
وأضاف الطراونة في كتابه، "أرجو الإيعاز لمن يلزم للتحقيق في الموضوع لتحديد أسماء مالكي ذلك المصنع، وفيما إذا كان لي أي علاقة في الموضوع من قريب أو من بعيد، مع احتفاظي بحقي باتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحق كل من أساء لي ولأسرتي”.