2025-12-06 - السبت
الترخيص المتنقل "المسائي" بلواء بني عبيد غدا الأحد nayrouz أنشيلوتي يشكّك في مشاركة نيمار في كأس العالم 2026: لا أدين لأحد بشيء nayrouz أمانة عمان: انتشار فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة nayrouz "حينُ يطرقُ الأردنُّ بابَ الأسطورة… بين ميسي والتاريخ" nayrouz بجوائز تصل الى مليون و 600 ألف ريال سباق الشرقية الدولي الـ27 .. اعتماد عالمي وطموحات لتحطيم الأرقام القياسية nayrouz زين تُعلن رابحة سيارة Jetour T2 Luxury 2025 nayrouz السفارة التركية بالقاهرة تحتفل باليوم العالمى للقهوة التركية nayrouz خارطة الخطورة للمناطق المتأثرة بحالة عدم الاستقرار الجوي nayrouz الأرصاد: حالة عدم الاستقرار تشهد هطولات غزيرة في بعض المناطق مصحوبة بالرعد والبرد nayrouz وزير النقل يبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون nayrouz الهيئة العامة لتجارة عمان تقر التقريرين الإداري والمالي لعام 2024 nayrouz وزارة الزراعة تعيد الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز في مهرجان الزيتون nayrouz المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار nayrouz الأشغال تعزز جاهزيتها بـ110 فرق و155 آلية لمواجهة الظروف الجوية nayrouz مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز nayrouz الوفد البرلماني يختتم زيارته إلى بروكسل nayrouz عبدالله الحوت… إعلامي يصنع الخبر ويصنع الأثر nayrouz المياه المعدنية في الأردن… ثروة سياحية واقتصادية تنتظر الاستثمار nayrouz خريسات يكتب بين السياسة والرياضة وأسئلة كثيرة. nayrouz العودات يكتب: التكاتف المجتمعي… الطريق الحقيقي نحو تنمية لا تتوقف. nayrouz
وفيات الأردن ليوم السبت 6 كانون الأول 2025 nayrouz وفاة سلامه سويلم المناجعه "ابوصالح " بعد صراع مع مرض عضال. nayrouz وفاة ماهر أمين القدومي أبو ليث في الأغوار الشمالية” nayrouz الحاج محي الدين إبراهيم الكيلاني "أبو أحمد" في ذمة الله nayrouz شكر على تعاز nayrouz قبيلة بني صخر عامة والسلمان الخريشا خاصة تشكر المُعزّين بوفاة المرحمة مني علي الرشيد زوجة المرحوم ممدوح خازر سلمان الخريشا ووالدة المحافظ حاكم ممدوح الخريشا nayrouz وفاة الرائد محمد قاسم الحراحشة.. nayrouz وفاة الحاج زهري محمود فلاح الجعافره " ابو صلاح" nayrouz وفاة الرائد محمد قاسم الحراحشة من الخدمات الطيبة nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 4-12-2025 nayrouz شكرا على تعازي بوفاة المرحوم الحاج عبدالله غوري الغيالين الجبور nayrouz الحاج محمد المرعي العقله بني مصطفى " ابويوسف" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الأربعاء 3-12-2025 nayrouz وفاة الحاجه رشيده رجا الغريب زوجة المرحوم علي الحردان nayrouz هيثم الوريكات العدوان يعزّي بوفاة والدة المحافظ حاكم الخريشا nayrouz نيروز الإخبارية تعزّي بوفاة والدة المحافظ حاكم ممدوح الخريشا nayrouz الجبور يعزّي بوفاة والدة الدكتور حاكم الخريشا. nayrouz وفاة الحاجة منى زوجة المرحوم ممدوح خازر السلمان الخريشا nayrouz وفاة الشاب هيثم محمد منصور الزبن " ابو محمد" nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 2-12-2025 nayrouz

السعودية الأقل عددًا في إصابات السرطان بين دول المنطقة..... ترتيب الاردن .

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

كشف تقرير "المعهد السويدي لعلم اقتصاد الصحة"، وهو المؤسسة البحثية العالمية في مجال الرعاية الصحية، عن أن حالات الإصابة بمرض السرطان في الشرق الأوسط يمكن أن ترتفع بمعدل الضعف تقريبًا خلال الفترة بين عامي 2020 و2040، في حال لم يتم اتخاذ إجراءات فورية للحد من ارتفاع المرض وانتشاره.

وكان من بين النتائج الرئيسة التي توصلت إليها الدراسة أن المملكة العربية السعودية كانت الأقل زيادة في عدد حالات الإصابة بمرض السرطان خلال الفترة بين عامي 2000 و2016 من بين تسع دول هي: الجزائر ومصر والأردن والكويت ولبنان والمغرب والسعودية وجنوب إفريقيا والإمارات، والتي شملتها الدراسة، حيث يتم قياس عبء هذا المرض من خلال معدل حالات الإصابة بالسرطان ومعدل "سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة"، وهو مقياس لمنظمة الصحة العالمية والبنك الدولي لقياس إجمالي العبء العالمي للأمراض، مُعبرًا عنه بعدد السنوات المفقودة بسبب اعتلال الصحة أو الإعاقة أو الوفاة المبكرة.

وقال التقرير إنه على الرغم من زيادة معدل "سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة" للسرطان في السعودية إلا أن معدل حالات الإصابة لديها بالسرطان ظلت ثابتة تقريبًا على عكس البلدان الثمانية الأخرى في الدراسة، حيث ارتفع معدل الإصابة بالسرطان على مدار 16 عامًا، وأورد التقرير من بين توصياته لتحسين الكشف والتشخيص المبكر للسرطان في السعودية إدخال برنامج وطني لإجراء مسحة عنق الرحم، وهو ما تفتقر إليه المملكة حاليًا.

وكشف تقرير المعهد السويدي، الذي تم إجراؤه بالتعاون مع مجموعة البحوث الدوائية ومصنعي أمريكا "PhRMA"، عن أن حالات السرطان التي تم تشخيصها حديثًا يمكن أن ترتفع من 410.000 في عام 2020 إلى 720.000 بحلول عام 2040، فضلاً عن وجود عوامل النمو السكاني، والشيخوخة بين أفراد المجتمع، والتغييرات في نمط الحياة، والتي تُسهم جميعها في زيادة انتشار المرض وحالات الإصابة به في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بصورة أسرع من أي مكان آخر في العالم.

وقال "توماس هوفمارشر"، الخبير الاقتصادي في مجال الصحة في المعهد السويدي لعلم اقتصاد الصحة: "يشهد عدد حالات السرطان التي تم تشخيصها حديثًا تزايدًا ملحوظًا في جميع دول الشرق الأوسط وإفريقيا، ويرتبط ذلك جزئيًا بالتغيرات الديموغرافية والاتجاهات غير المواتية في عوامل الخطر الرئيسة مثل التدخين والسمنة. وهذا يعني أن السرطان في طريقه لأن يصبح المرض الأكثر فتكًا في دول الشرق الأوسط وإفريقيا. كان السرطان يمثل السبب الرئيس الثالث للوفيات في البلدان التسعة التي شملتها الدراسة في عام 2000، وأصبح يحتل المرتبة الثانية للوفيات بعد أمراض القلب والأوعية الدموية في ستة من أصل البلدان التسعة في 2016".

وتابع: "كانت إحدى النتائج الرئيسة التي أسفر عنها تقرير المعهد السويدي هي عدم المساواة في رعاية مرضى السرطان في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، حيث كانت زيادة الاستثمار في الرعاية الصحية للفرد من العوامل المحددة لمعدلات البقاء على قيد الحياة. ونعتقد أن البلدان بحاجة إلى زيادة الاستثمار في مجال رعاية مرضى السرطان، حيث سيثبت ذلك في نهاية الأمر مدى جدواه وفعاليته من الناحية الاقتصادية، فضلاً عن تقليل عبء المرض على مرضى السرطان وعائلاتهم".

ولفتت مجموعة البحوث الدوائية ومصنعي أمريكا "PhRMA" المشاركة في الدراسة، الانتباه إلى التفاوتات في الدخل والتعليم وإمكانية الوصول إلى العلاج كمؤشرات رئيسة لمعدلات البقاء على قيد الحياة، كما سلطت الضوء على أن التمييز على أساس العرق والجنس والعمر والإعاقة ونمط الحياة أثر بشكل فعّال على توفير رعاية عالية الجودة لمرضى السرطان.

ودعت المنظمة، التي تمثل مجموعة من الشركات المبتكرة في مجال صناعة الأدوية، إلى توفير بيانات دقيقة لصانعي السياسات لاتخاذ القرارات المناسبة، وشددت على العامل الاقتصادي لزيادة الاستثمار في رعاية مرضى السرطان.

وقال سمير خليل، المدير التنفيذي لمنظمة "PhRMA" في الشرق الأوسط وإفريقيا: "يعد القضاء على أوجه عدم المساواة في رعاية مرضى السرطان أمرًا ضروريًا لتحسين نتائج السرطان في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وهو الأمر الذي تلتزم به "PhRMA" وتسعى إلى تحقيقه. وبالإضافة إلى إنشاء منظومة تراعي المزيد من المساواة وتكافؤ الفرص لرعاية مرضى السرطان، نحن بحاجة إلى التأكد من حصول الحكومات والسلطات الصحية على أحدث وأدق المعلومات السريرية التي يمكن أن تبني عليها سياساتها".

وأردف: "يجب أن تكون قرارات رعاية مرضى السرطان قائمة على الأدلة، مما يستلزم إعطاء واستخدام البيانات المحلية، وهو ما تسعى "PhRMA" للقيام به من خلال التعاون مع المعهد السويدي لعلم اقتصاد الصحة في تقارير الرعاية الصحية المهمة مثل هذا التقرير".

وأضاف: "بالإضافة إلى الواجب الأخلاقي الصحي للحد من عبء السرطان، لا ينبغي التقليل من أهمية الضرورة الاقتصادية. تمامًا كما رأينا مع التكلفة التي تكبدها الاقتصاد بسبب جائحة ’كوفيد-19‘، فإن للسرطان أيضًا تأثيرًا اقتصاديًا كبيرًا. وتمثل الوفاة المبكرة والإجازة المرضية والتقاعد القسري لمرضى السرطان خسارة كبيرة للدولة، لأنهم لولا ذلك لكانوا من المنتجين المساهمين في دفع عجلة الاقتصاد، وكذلك استبعاد مقدمي الرعاية غير الرسميين من القوى العاملة الذين يُضطرون إلى البقاء في المنزل ورعاية أفراد الأسرة المصابين بالسرطان. ونأمل أن يُظهر تقرير المعهد السويدي لصانعي السياسات أن عدم الاستثمار في رعاية مرضى السرطان سيكون له تداعيات واسعة على الاقتصاد".

ويهدف تقرير المعهد السويدي لعلم اقتصاد الصحة