كما يظهر بأن "البعض""الناعقون"" وكما يقال "يهذربون""وشايفين حالهم عبر قنوات تطاول اجتماعي""في التشكيك والتحريض وتحليلات من اللاشعور"ولا نتهم ولكن الله يعلم بأن البعض من هؤلاء اما سذج او يعملون لجهات "هدفها إثارة الفتن وتصفية الحسابات والافتراءات والتحريض والكذب "بين الأخ وأخيه" في وقت يشن عدوان من دوله تستخدم قوتها لابادة الأبرياء من نساء-واطفال ومرضى ومستشفيات وتجويع في غزه لم يحدث في التاريخ كما قرأت وانتم من المؤكد انكم قرأتم وكما قال أيضا المحلل الأردني العسكري المثقف اللواء المتقاعد فايز الدويري في قناة الجزيره التي تعمل بمهنيه وتكشف للعالم ما يحدث في غزه جراء العدوان ولم بحدث حتى في الحرب العالميه الأولى والثانيه
فمثل هؤلاء الذين يشككون وينعقون عندما يرسل الاردن مستشفيات ميدانيه لأهله في فلسطين في غزه والضفه الغربيه او عندما يرسل القمح او عندما تنزل الطائرات من الجو مساعدات طبيه في وقت الحرب على غزه والدعم الأردني لفلسطين بقيادتنا الهاشميه التاريخيه متجذر وراسخ تاريخيا و ينسون او يتناسون بأن الاردن وفلسطين رئتان في جسد واحد وقلب واحد وعقل واحد ودم واحد تربطهما علاقات الاخوه والدم والنسب والمصاهره والامتداد العشائري والقرابه في علاقات اخويه وأسرة واحده في الاردن وفلسطين لا مثيل لها فكل شبر في فلسطين والقدس يعرف الجيش العربي المصطفوي في اللطرون وباب الواد والقدس وجنين ويعبد ونابلس ورام الله وبيت لحم والخليل وطولكرم وسلفيت
وقد حسم المواقف والاعمال التاريخيه جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم في خطاب العرش السامي وقال" فلسطين بوصلتنا والقدس الشريف تاجها"وقال في وقت سابق "لا للمساس في الوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه"والكل يعرف ويتابع مواقف واعمال جلالة الملك من اجل فلسطين والقدس في العالم وتأثير جلالته العالمي و خطاب جلالة الملك في مؤتمر القاهره للسلام وفي مؤتمر القمه العربيه الاسلاميه غير الاعتيادية في الرياض ولقاءات وحديث جلالة الملك العربيه والعالميه وفي داخل الوطن والكل تابع ويتابع الحديث المؤثر لجلالة الملكه رانيا في محطة cnn ولقاءات وحديث سمو الأمير الحسين
فقيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك مع الشعب والى الشعب صفا واحدا متحدا من اجل المملكة الأردنية الهاشميه الدوله الاردنيه الراسخه القويه والكل يفديها بالروح والدم و من اجل فلسطين والقدس وغزه
ولهذا في رأيي اقترح كما كتبت سابقا ومجلس النواب وقع مذكره لاعادة تدريس القضيه الفلسطينيه في المدارس والجامعات والتي نأمل في مؤتمر دولي للسلام أن يكون بعد الحرب لحل الدولتين وان نعيش ونرى العمل في المنطقه للتنميه والتعاون والسلام بعد ٧٥ عاما من حرب ١٩٤٨ والصراع قبل ذلك والممتد منذ قرن لانه" كما قال جلالة الملك بحل الدولتين فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه
وفي رأيي بأن الاجيال الشابه في الجامعات والمدارس والمجتمع و التي قد يتأثر بعضها سلبا دون معلومات لديهم من قنوات التواصل الاجتماعي ومن محرضين سلبا لا بد في رأيي من التدريس الوجاهي في الجامعات لمواد كالتربية الوطنيه والعلوم العسكريه والثقافة الاسلاميه ومواد التربيه وغيرها وتفعيل دور الاذاعه المدرسيه الصباحيه لتعزيز الانتماء والولاء للوطن والقيادة الهاشميه التاريخيه والانجازات التي تحققت وتتحقق ومواقف واعمال الاردن بقيادتنا الهاشميه من اجل الوطن وفلسطين والقدس والوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه وبطولات الجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه في فلسطين والقدس والكرامه ومثلا في اللطرون وباب الواد وقد لا يعرفون كتاب أيام لا تنسى للمؤرخ سليمان الموسى وقد كان عمي المرحوم العقيد نصر احمد الشبول بطل فيها مع المشير حابس المجالي في الكتيبه الرابعه وحدثني عنها وكما ورد في أيام لا تنسى وأكثر والكثير مثلا لا يعرف بأن بطلا اردنيا من جيشنا الباسل في محور يعبد اخر تقدم الجيش الاسرائيلي لأيام في حرب ١٩٦٧وهو يقاتلهم بشجاعه حتى استشهد وعندما كتبت عنه سابقا بعث لي اخ من الداخل بأن قائد الكنيبه الاسرائيلي كتب عن ذلك واعترف ببطولة بطل الجيش العربي المصطفوي وخير شاهد على البطولات مقبرة الشهداء في مثلث قباطيه في جنين فكل شبر في فلسطين والقدس تعرف بطولات الجيش العربي المصطفوي ولهذا في رأيي ولمواجهة التحديات اقترح تغييرات اداريه جذريه في الجامعات خاصة قائما على الكفاءه والإنجاز وتعزيز التوجيه والتوعيه الوطنيه بين الشباب في الجامعات
من يتجول مثلي ويلتقي مع مختلف القطاعات في مختلف أنحاء المملكه وبصوت عالي كل الأردنيين بقلب واحد وعقل واحد مع وخلف جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم بفخر واعتزاز والاردن قوي بشعبه وجيشنا العربي المصطفوي واجهزتنا الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين