2024-12-26 - الخميس
أشخاص يقيمون في مراكز الصحة النفسية منذ 1982 nayrouz لا مخالفات على وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تقرير ديوان المحاسبة لعام (2023) nayrouz الرباع يهنى المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات لتحقيقه إنجازاً دولياً بحصوله على شهادة ISO 27001 nayrouz المقدم الزبون يرعى تخريج دورة الكيك بوكسينغ في الأمانة العامة للاتحاد الرياضي للشرطة nayrouz 330 لاعبا يشاركون في البطولة العربية للكراتيه nayrouz وزير الشباب يكرم الفائزين في مهرجان إبداعات طلبة الإعلام 2024 بجامعة الزرقاء nayrouz الامانة و جامعة العلوم والتكنولوجيا توقعان اتفاقية تعاون للسيطرة على الكلاب الضالة nayrouz 25 شبكات قلب منتهية الصلاحية بمستشفى الملك المؤسس nayrouz وظائف في هيئة تنظيم النقل البري nayrouz انهيار كبير ومفاجئ للريال اليمني أمام العملات الأجنبية nayrouz وفاة الطالب قصي سليمان عواد ابو غنيم اثر حادث مؤسف على طريق الموقر nayrouz إطلاق عملية أمنية غرب سوريا ضد "ميليشات الأسد" nayrouz وزارة الدفاع التركية: منبج وسد تشرين تحت سيطرة الجيش الوطني السوري nayrouz الأردن يرفض اقتحام وزير أمن الاحتلال للمسجد الاقصى nayrouz وزارة الدفاع التركية: تعاوننا الدفاعي مع الإدارة السورية الجديدة فرصة مهمة للبلدين ولاستقرار المنطقة nayrouz إسرائيل تخطف لبنانيا خلال ذهابه لعمله باليونيفيل nayrouz سماء الأردن تشهد حدثاً فلكياً الشهر القادم nayrouz محسن رضائي: المقاومة السورية ستعود للحياة خلال أقل من عام nayrouz الداخلية السورية تطلق حملة لسحب السلاح غير الشرعي وضبط مثيري الفتنة في ريف دمشق nayrouz محاضرة توعوية في عمان الأهلية حول العنف الأسري nayrouz
وفيات الأردن اليوم الخميس 26-12-2024 nayrouz صلاح خلف الحنيطي " ابو محمد " في ذمة الله nayrouz وفيات الأربعاء 25 / 12 / 2024 nayrouz الحاج جمال خليفه العبد الله الزعبي "ابو محمد" في ذمة الله nayrouz الخطاطبة ينعى وفاة غسان التلهوني nayrouz وفاة المربية فاطمه عقله دلمه المطني "ارمله المرحوم ضيف الله فرحان العدينان" nayrouz العقيد المتقاعد خالد محمود هياجنــــــــة "ابو جعفر" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 24-12-2024 nayrouz وفاة الدكتور الجراح باب الطالب. nayrouz الرائد احمد عطالله رضوان الغليلات في ذمة الله nayrouz النقيب علي زيد مناصرة في ذمة الله nayrouz حادث تصادم في إربد يودي بحياة شخص ويصيب 14 آخرين nayrouz الحاج محمود احمد زعل ابوزيد "ابوحمزه" في ذمة الله nayrouz وفاة عم النائب السابق خالد الشلول nayrouz وفاة دهسا و4 اصابات بحوادث على طرق داخلية وخارجية nayrouz وفاة 5 أطباء أردنيين خلال أيام معدودة nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 23-12-2024 nayrouz يوسف محمد الهزايمة" ابو احمد " في ذمة الله nayrouz الشاب مجدي رائد الغواطنه الجحاوشه في ذمة الله nayrouz وفاة الفنان الأردني القدير هشام يانس nayrouz

بانتهاء الهدنة.. إسرائيل تُطارد "زعيم" حماس في هذه المدينة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

تتجه الأعين إلى مدينة خان يونس، بعد ترديد اسمها في تقارير صحفية، كالهدف الأكثر ترجيحا أن يصوب إليه الجيش الإسرائيلي نيرانه فور انتهاء الهدنة الجارية، وإن كان نيل النصر سيواجه الكثير من العقبات، وفق خبراء.

وتم تمديد الهدنة الإنسانية السارية بين إسرائيل وحركة حماس منذ الجمعة، يومين إضافيين، لتنتهي صباح الخميس المقبل، بدلا من صباح الثلاثاء، وذلك بعد وساطة مصرية وقطرية.

هذا الأسبوع، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، إنه بعد انتهاء الهدنة، من المتوقع أن تشن إسرائيل هجوما كبيرا على خان يونس، مسقط رأس يحيى السنوار، زعيم حماس، وأبرز المطلوبين لإسرائيل في قطاع غزة.




وفق الصحيفة، فإن إسرائيل تعتقد أن السنوار يدير العمليات مع رئيس الجناح المسلح لحركة حماس، محمد الضيف، وعدد قليل آخر من كبار قادات الحركة من أنفاق داخل خان يونس.
 من جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إصراره على استكمال الحرب بعد الهدنة، قائلا خلال جولة له في شمال قطاع غزة، الأحد: "لدينا 3 أهداف لهذه الحرب: القضاء على حماس، وإعادة جميع المختطفين، وضمان أن غزة لن تشكّل تهديدا لدولة إسرائيل مرة أخرى".

وأضاف على منصة "إكس": "أنا هنا لأقول للأصدقاء هنا، للمقاتلين هنا، الذين يقولون لي الشيء نفسه، وأكرّره لمواطني إسرائيل: سنستمر حتى النهاية - حتى النصر".

وفي ذات اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اكتمال التقييم للوضع في القيادة الجنوبية العسكرية، وإقرار الخطط العسكرية لمواصلة القتال في ختام فترة الهدنة المؤقتة مع حماس.

لماذا خان يونس؟

الباحث الأميركي المتخصّص في شؤون الأمن القومي، سكوت مورغان، يشرح لموقع "سكاي نيوز عربية"، الأسباب التي ستجعل من خان يونس الهدف الإسرائيلي القادم:

الجيش الإسرائيلي يعتقد أن قادة حماس، وعلى رأسهم يحيى السنوار، موجودون في الأنفاق أسفل خان يونس في جنوب غزة.
برغم سيطرة الجيش على جزء كبير من شمال القطاع فإن الصواريخ كان يتم إطلاقها بشكل يومي على تل أبيب ومدن الغلاف (مستوطنات غلاف غزة)، ولم تتوقّف، وهو ما يشير إلى أنها كانت تخرج من مكان آخر بخلاف مدينة غزة.
الهدف المعلَن من الحرب الذي رفعه نتنياهو هو القضاء على القدرات العسكرية لحماس، وكما هو واضح أن الحركة ما زال لديها الزخم الفعلي داخل القطاع، حتى أنها أجرت عملية تبادل الدفعة الثالثة من الرهائن في قلب مدينة غزة؛ حيث كانت تدور معارك مع الجيش الإسرائيلي.
القيادة الإسرائيلية الحالية، وعلى رأسها نتنياهو وقادة اليمين المتطرف، سترى في انتهاء الحرب مع بقاء "حماس" هزيمة سياسية تدمّر مستقبلهم الذي هو على المحك في الأساس.
إسرائيل، برغم إعلان استعدادها لحرب طويلة الأمد في القطاع، لكن في الحقيقة أن كل يوم زيادة في مدة الحرب يرفع تكلفتها ويضغط بشكل كبير على اقتصادها الذي بدأ يعاني بعد استدعاء 360 ألفا من جنود الاحتياط، وهم يمثلون جزءا كبيرا من القوة العاملة؛ وبالتالي إطالة أمد الحرب ليس في صالحهم.
سيسعى الجيش الإسرائيلي للتوجه نحو خان يونس، أملا في أن يؤدي ذلك لضرب قيادة حماس وإنهاء الحرب.
أخبار ذات صلة
خرق محدود للهدنة في جنوب لبنان يهدد الهدوء الحذر
بعد تمديد هدنة غزة.. سقوط قذيفة إسرائيلية على جنوب لبنان
من لقاء جمع أوستن ويواف غالانت
أوستن يحذر غالانت من اتساع رقعة "حرب غزة"
قتال أصعب جنوب غزة

بدوره، يتوقّع مستشار الأمن القومي الإسرائيلي سابقا، جيورا إيلاند، أن يكون القتال في جنوب غزة أكثر صعوبة من الشمال، مرجعا ذلك وفق ما نقلته عنه صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، إلى:

وجود النازحين الفلسطينيين (مئات الآلاف النازحين من شمال القطاع)؛ ما قد يعمّق الأزمة الإنسانية، ويزيد الضغط الدولي على إسرائيل لوقف الحرب.
استخدام حماس شبكة الأنفاق هناك كملاذ للمقاتلين؛ لذا من الصعب تحقيق النصر هناك.
ما قد يُجبر عناصر حماس على الخروج من الأنفاق هو حرمانهم من الوقود والماء والغذاء، لكن السنوار يملك الرهائن المتبقّين كوسيلة ضغط للتفاوض على خروج آمن له ولزعماء آخرين، مثل محمد الضيف من غزة، أو للحصول على هدنة أخرى.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، الإثنين، إن يحيى السنوار، سبق وأن التقى عددا من الرهائن المحتجزين في أحد الأنفاق بقطاع غزة.

ونقلت عن أسيرة أُفرج عنها مؤخّرا قولها، إنها نقلت في الأيام الأولى من الحرب بين حماس وإسرائيل مع رهائن آخرين إلى خان يونس، وداخل نفق طويل قابلت السنوار الذي تتّهمه تل أبيب بأنه مهندس الهجوم المفاجئ عليها في 7 أكتوبر الماضي.