2024-11-30 - السبت
لبنان .. 35 خرقًا إسرائيليًا لوقف إطلاق النار في يومين nayrouz عمان الأهلية تُعزّز دورها في الرّيادة والإبتكار الشبابي nayrouz تريندز" يختتم مشاركة ناجحة في كونغرس الإعلام بتدشين كتاب الباحث الصغير nayrouz 10 شهداء في قصف للاحتلال على حي الشيخ رضوان شمال غرب غزة nayrouz وفاة العقيد المتقاعد اكرم عايد الشرايدة بعد صراع طويل مع المرض nayrouz الشيخ سلطان الجازي.. رمز عشائري بارز وإسهامات مؤثرة في دعم العشائر الأردنية nayrouz إغلاق مطار حلب وإلغاء جميع الرحلات nayrouz أكثر من 74 ألف زائر لـ مهرجان الزيتون في اليوم الاول والثاني nayrouz بهدفَيْ رونالدو.. النصر يعبر ضمك في الدوري السعودي nayrouz مواجهات نارية.. أبرز مباريات الدوري السعودي... تفاصيل nayrouz ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلي ... تفاصيل nayrouz وفاة والدة المعلمة " مرام عوني " nayrouz طقس بارد نسبياً اليوم وغدًا nayrouz وفاة العميد الركن محمد الجبر الشرابي من الجيش العراقي nayrouz جدول مباريات اليوم السبت 30 نوفمبر 2024 والقنوات الناقلة nayrouz نتنياهو يبدأ تصفية الحساب مع قائد الجيش و رئيس جهاز (الشاباك) nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 30-11-2024 nayrouz الأسواق الأوروبية تختتم تداولاتها بارتفاع جماعي nayrouz بوتين : يجب اقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية nayrouz فوز السلط على مغير السرحان بدوري المحترفين nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 30-11-2024 nayrouz وفاة الحاج مصباح المحيسن nayrouz حسين الطوال المخزومي بني خالد في ذمة الله nayrouz الخالدي يُعزّي وزير الزراعة بوفاة شقيقه nayrouz وفاة فيصل فرحان الشموط اثر حادث سير مؤسف nayrouz وفاة الحاج الشيخ محمد بديع عبدالدايم القرامسه " ابو فارس" nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 29-11-2024 nayrouz مُدير التربيةِ والتعليمِ للواء الكورة ينعى وَالِــدُ الزَّميل عمار راضي شرادقه nayrouz ابراهيم عبدالله الرواضيه "ابو معاذ " في ذمة الله nayrouz العقيد الركن م علي عطا الكعابنة ينعي المقدم حمدان الغرايبة nayrouz العميد جميل الجريري ينعى عديله محمد محمود nayrouz الموت يُفــجع الفنان الأردني أحمد الدهشان nayrouz الجبور يعزي الدكتور تحسين الشرادقة بوفاة عمه nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 28-11-2024 nayrouz وفاة طبيبين أردنيين - أسماء nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 27-11-2024 nayrouz الحاج حسين موسى البيايضة في ذمة الله nayrouz الحماد يعزي القضاه بوفاة الحاج الأستاذ أحمد الخطيب nayrouz شقيق وزير الزراعة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب نعيم موسى شحاده الحنيفات " ابو عمر " nayrouz

انقسام إسرائيلي حول "خطة رمضان" .. بايدن "يستفيق" مجدّداً: حان وقت التهدئة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
يستمرّ "مسلسل" التلميح والتسريب والرسائل المبطّنة المتبادلة بين إسرائيل والولايات المتحدة، فيما يظل نجميْه رئيسُ الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، والرئيس الأميركي جو بايدن.

وفي وقت متأخر من ليل أول من أمس، أجرى بايدن اتصالاً آخر بنتنياهو - الذي كان يعقد اجتماعاً لحكومته - استمرّ نحو 40 دقيقة بحسب وسائل الإعلام لمناقشة عدّة قضايا تتعلّق بالحرب على قطاع غزة، ومنها المفاوضات حول صفقة تبادل وتهدئة جديدة.

وأمس، قال بايدن إنه أجرى اتصالاً مع نتنياهو، مضيفاً: "أوضحت لرئيس الوزراء الإسرائيلي أنه يجب أن يكون هناك وقف مؤقّت لإطلاق النار لإخراج الرهائن".

وتابع أنه "يحدوني الأمل ألّا يقوم الإسرائيليون بأي غزو برّي واسع النطاق في هذه الأثناء"، آملاً أن "تتمّ صفقة تبادل، ونتمكّن من إعادة الأميركيين، والتفاوض جارٍ حالياً بشأن اتفاق". وتوجّه إلى نتنياهو قائلاً: "هناك رهائن أميركيون لدى حماس، وليس إسرائيليون فحسب".

بدورها، نقلت مجلة "بوليتيكو" عن مسؤول أميركي مطّلع قوله إن "إدارة بايدن ترى أن العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح كارثة من الأفضل تجنّبها"، وإن "الخلافات بين بايدن ونتنياهو قد تصل قريباً إلى درجة الغليان، في ظلّ خطط إسرائيل لشنّ هجوم بري على رفح".

وأشار المسؤول إلى أن "نتنياهو لم يعطِ بايدن أي إشارة في آخر اتصال، بل إنه يعيد النظر في العملية المحتملة في رفح".

ومن جهتهم، قال 5 أعضاء من "الحزب الديمقراطي" في "مجلس الشيوخ" الأميركي، لصحيفة "واشنطن بوست"، إن "استراتيجية الحرب (الإسرائيلية) غير مقبولة، وخلّفت تأثيراً هائلاً على الفلسطينيين".

وأضاف هؤلاء أن "نتنياهو تجاهل لأشهر طلبات بايدن العاجلة لتكون العمليات أكثر دقّة"، متابعين أن "معالجة الوضع في غزّة مسؤولية واشنطن، لأنها أكبر داعم لإسرائيل عسكرياً".

لكن في المقابل، "سيقدّم الجيش الإسرائيلي للمستوى السياسي، الأسبوع المقبل، خطّة مفصّلة للدخول إلى رفح، تنصّ على ما يبدو على نقل الفلسطينيين إلى أجزاء أخرى من جنوب ووسط غزة وليس إلى شمالها"، بحسب "القناة 12" العبرية، التي أضافت أن "غالانت وغانتس يعتقدان بوجوب الدخول إلى رفح إذا لم يتمّ التوصّل إلى اتفاق تبادل بحلول شهر رمضان". وبحسب "القناة 13" الإسرائيلية، فإنه "في ظلّ التوتر مع واشنطن، بدأت إسرائيل بإعداد وثيقة تتضمّن الخطوط الحمر في المفاوضات"، لكنّ "الوثيقة ليست مقترحاً جديداً للصفقة، بل هي مبادئ توجيهيّة". أما داخل الحكومة الإسرائيلية، فقد "ساد توتّر كبير اجتماع مجلس وزراء الحرب (أول من) أمس، وغانتس وآيزنكوت هدّدا نتنياهو بحلّ حكومة الحرب، إذا ما استمرّ باتّخاذ قرارات منفردة بشأن الرهائن".

كذلك، أشار يارون أبراهام، مراسل "القناة 12" العبرية، في تقرير للقناة نفسها، أمس، إلى "خلافات في الرأي على أعلى مستوى قبل شهر رمضان".

وبحسب التقرير، "يوم الأحد المقبل، سيعقد رئيس الوزراء مناقشة محدودة يتم من خلالها تحديد السياسة الإسرائيلية تجاه شهر رمضان، وتحديداً في ما يتعلّق بدخول المصلين من الضفة الغربية والقدس الشرقية للصلاة في المسجد الأقصى".

وتابع أن "معركة حقيقية تدور خلف الكواليس في ما يتعلّق بهذا النقاش، حيث يسعى وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، إلى عدم السماح لأهالي الضفة الغربية بدخول الحرم القدسي على الإطلاق".

وفي المقابل، تحذّر المؤسّسة الأمنية الإسرائيلية، وعلى رأسها "الشاباك"والجيش، من أن "مثل هذه السياسة، إذا تمّ قبولها، يمكن أن تحرّض قطاعات بأكملها تخضع حالياً لنوع من السيطرة، وتحوّل المسجد الأقصى إلى نقطة محورية تتجمّع فيها الساحات"، أو "كما عرّفها مسؤول أمني كبير في أذني: البرميل المتفجّر الحقيقي". وبحسب المراسل الإسرائيلي، فإن "الشاباك والجيش يوصيان بتحديد عمر 45 عاماً فما فوق، بينما توصي الشرطة بالسماح لأي مسلم يزيد عمره على 60 عاماً بالدخول والصلاة في الحرم القدسي"، لكن "بن غفير يتحدّث عن حظر كامل". أما بالنسبة إلى فلسطينيي الداخل المحتلّ، فإن "الشاباك لا يريد التقييد على الإطلاق، فهم يزعمون أن ضرره أكثر من نفعه، والشرطة تتحدّث عن إمكانية الدخول بدءاً من سنّ 45 عاماً فما فوق، ويتحدّث بن غفير عن سن 70 عاماً وأكثر".