2024-11-25 - الإثنين
100 وظيفة لأبناء المتقاعدين العسكريين من الجيش والأجهزة الأمنية ...تفاصيل nayrouz توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة فيلادلفيا ودائرة المكتبة الوطنية nayrouz جامعة الزرقاء تشارك في برنامج UNICONNECT لتعزيز التعاون الأكاديمي مع ماليزيا nayrouz العميد المتقاعد الشيخ حضرم بركات طراد الخريشا (ابو شهم) في ذمة الله nayrouz 3 مباريات بدوري الدرجة الأولى لكرة القدم غدا nayrouz الحكومة ترصد 4.5 مليون دينار للتنقيب عن البترول والثروات المعدنية العام المقبل nayrouz بدء المرحلة الأولى من توسعة مستشفى الأميرة إيمان في دير علا nayrouz رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفير الماليزي في عمان nayrouz بعد ظهوره بفيديو تداوله الأردنيون.. وفاة الشاب نادر الزبون nayrouz 242 مليون دينار دعم حكومي لـ"الغاز وسلع استراتيجية" العام المقبل nayrouz العموش يكتب ، لا رحمه لمن يرفع السلاح علينا nayrouz إطلاق منصة الأبحاث والابتكارات المائية لتعزيز الحلول المستدامة nayrouz شراكات بحثية وأكاديمية بين جامعات العلوم nayrouz وزير العمل: تصويب أوضاع 5 آلاف عامل وافد مخالف خلال أسبوعين nayrouz المياه بالتعاون مع الأجهزة الرسمية تواصل ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير ...صور nayrouz الحنيطي يكرم عددا من ضباط وضباط صف القوات المسلحة nayrouz علي الجسار الزبون يعلن ترشحه لرئاسة بلدية النسيم nayrouz "إنجاز" تختتم التصفيات نصف النهائية لتحدي الأعمال nayrouz غالانت يطير إلى واشنطن .. وخوف إسرائيلي من "حدوث المحظور" nayrouz الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz وفاة الشاب معزوز قاسم العزام nayrouz الأمن العام ينعى وفاة الملازم أول ليث هاشم الكساسبة nayrouz وفاة الحاج عيسى شقيق اللواء الركن ماجد خليفة المقابلة nayrouz وفاة شقيقة المعلمة " سارة أبو سرحان " nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 24-11-2024 nayrouz المقدم سفاح طرقي السرحان في ذمة الله nayrouz وفاة فوزية غانم الحريثي الطائي (أم منصور) زوجة الحاج عازم منصور الزبن nayrouz والدة النائب السابق نواف حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz لواء الموقر يودّع الشاب بدر عليان الجبور بحزنٍ عميق وشديد ..." صور فيديو " nayrouz وفاة الحاجة رسميه محمود ابو حسان ارملة المرحوم الحاج عودة البدور nayrouz وفاة العقيد زياد رزق مصطفى خريسات nayrouz ذكرى وفاة الشاب المرحوم بندر صقر سالم الخريشا nayrouz الشاب بدر عليان مشوح الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 23-11-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة المحيسن بوفاة المقدم القاضي العسكري سمير مشهور المحيسن nayrouz وفاة والد " اسراء عبدالفتاح " nayrouz عائلة المرحوم نويران الساير الجبور تعبر عن شكرها لكل من واساها في مصابها nayrouz أسرة مستشفى البادية الشمالية تعزي الزميلة إسراء أبو شعيب بوفاة والدها nayrouz الوكيل المتقاعد عوده حمد آلزلابيه في ذمة الله nayrouz

تمثال "أبو جعفر المنصور" يثير جدلا في العراق

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في العراق سجالاً بشأن تمثال الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، بعد مطالب جديدة بإزالته من العاصمة بغداد مقابل دفاع فريق آخر عن التمثال يرفض إزالته.

فيما كتبت مدونة عراقية تحمل لقب "دجلة"، في حسابها بموقع "إكس": "يبدو أن أبو جعفر المنصور هو من سرق 1500 مليار دولار ومن هرب النفط العراقي ومنع استخراج الغاز لصالح بلاد فارس، وهو من يحرق محاصيل الحنطة ويمنع زراعة أرض خصبة ويبعها ليحوّلها لمدن لا يسكنها إلا السراق، ويمنع فتح المصانع والمعامل لفتح أبواب الاستيراد من كل بقاع الأرض".

وأزيل الستار عن التمثال الواقع في منطقة تحمل اسم المنصور أيضاً في جانب الكرخ من العاصمة العراقية، عام 1977، إذ نحته النحات العراقي خالد الرحال في عهد الرئيس أحمد حسن البكر، وبات من أشهر معالم المدينة.

ويشتكي العراقيون من حالة الاقتصاد في بلادهم الغنية بالموارد، إذ نسبة بطالة مرتفعة وتراجع في مستوى الخدمات الأساسية، كالتعليم والصحة والكهرباء، ويلقون باللوم على الطبقة السياسية الحاكمة التي ترتبط بدورها مع جماعات دينية وميليشيات مسلحة.

ويواجه الساسة العراقيون اتهامات بالتهرب من مطالب العراقيين بإثارة النعرات الطائفية عبر قضايا تاريخية جدلية تتعدد الروايات حولها، بينها قضية تمثال المنصور التي أثيرت عدة مرات في السنوات القليلة الماضية.

وشن مدونون عراقيون، بينهم نخب ثقافية، هجوماً وانتقادات حادة ضد ساسة وجماعات دينية في البلاد، واتهموهم بالتهرب من استحقاقات تنموية وخدمية وإثارة الجدل حول تمثال تاريخي.

وبدأ السجال عندما بثت قناة تلفزيونية محلية محسوبة على ساسة وجماعات دينية عراقية شيعية برنامجاً طالب متحدث فيه، يدعى جمعة العطواني، بإزالة تمثال المنصور من العاصمة.

وتحوّل ذلك المطلب إلى سجال بين مدونين من مختلف مناطق العراق، محسوبين على الطائفتين الرئيسيتين في البلاد، السنة والشيعة، يتبنى كل منهما رواية تاريخية مختلفة حول سيرة المنصور، إحداها تعتبره قاتلاً ومجرماً، وأخرى تراه رمزاً وخليفة وبانيًا لبغداد.

وقال محمد فوزي اللامي، وهو ضابط عراقي سابق: "هل تعتقدون أن المطالبة بإزالة تمثال أبو جعفر المنصور وعيد الغدير ستعيد ثقة الناس بكم؟! هل هذه المطالبات هي البديل عن حياة كريمة وآمنة فشلتم في توفيرها".

ومضى، عبر منصة "إكس"، متسائلًا: "هل الشعارات بدل الخبز هو الحل برأيكم كي تغيّر الناس صورتها عنكم أنكم شلة خونة قذرة لا يهمها البلد والمواطن، وعملت لـ 21 عاما لمصالحكم ونزواتكم. إذا هيج تعتقدون فالله يطيح حظكم"