ولد الفارس مخلد الزواهرة في محافظة الزرقاء، منطقة بيرين، حيث نشأ وترعرع ليصبح أحد أبرز الشخصيات في مجتمعه. كان الزواهرة رئيس ديوان عشيرة الزواهرة سابقًا، وقد نال تقديرًا واسعًا لحصوله على درع معهد الرواد والمبدعين العرب، وهو تكريم يعكس إسهاماته البارزة في مجالات متعددة.
يُطلق عليه لقب "فارس وطني الأردن" و"فارس الزرقاء"، وهو ما يعكس مدى الاحترام والتقدير الذي يحظى به بين أبناء مجتمعه. الزواهرة ليس فقط ناشطًا اجتماعيًا في محافظة الزرقاء، بل هو أيضًا عضو في الجمعية العامة لمكافحة البطالة، حيث يعمل بجدية من أجل تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية لأهالي الزرقاء.
تميز الزواهرة بأعماله الخيرية في محافظة الزرقاء، حيث كان له دور كبير في مساعدة الفئات المحتاجة وتقديم الدعم اللازم للأسر الفقيرة. كما شارك بفعالية في إصلاح ذات البين في جميع أنحاء المحافظة، مما ساهم في تعزيز روح المحبة والتعاون بين أفراد المجتمع.
كمرشح لكتلة الوطني الإسلامي، يسعى الزواهرة لتحقيق تغيير إيجابي ومستدام في مجتمعه، مؤكدًا على أهمية الخدمة العامة والعمل من أجل رفاهية المواطنين. جهوده المستمرة ومبادراته الفعالة جعلت منه رمزًا يحتذى به، وشخصية تستحق كل الدعم والمساندة.
إن الفارس مخلد الزواهرة يستحق منا جميعًا التقدير والدعم، فهو نموذج للشخصية الوطنية التي تسعى دائمًا لخدمة مجتمعها وتحقيق الأفضل لأبنائها. نتمنى له كل النجاح والتوفيق في مسيرته، ونأمل أن يستمر في تحقيق المزيد من الإنجازات لصالح أهالي الزرقاء والوطن بأكمله.