أفادت الصحفية أرانشا رودريغيز أن الاختبارات التي أجريت على ملعب سانتياغو بيرنابيو مع إغلاق السقف أظهرت نتائج مثيرة للاهتمام. خلال فصل الشتاء، تكون درجة الحرارة داخل الملعب أعلى بثماني درجات عن الخارج، مما يوفر بيئة أكثر دفئًا للجماهير واللاعبين. بينما في فصل الصيف، تنخفض درجة الحرارة داخل الملعب بنفس النسبة مقارنة بالخارج، مما يضمن تجربة مشاهدة مريحة حتى في أشد أيام الصيف حرارة. هذا التوازن الحراري يعزز من جاذبية الملعب ويعكس الابتكار في تصميمه الهندسي.