2025-04-26 - السبت
انطلاق برنامج تدريبي حول التسويق الرقمي في مركز شباب مادبا nayrouz العيسوي خلال لقائه بـ 500 شخصية من أبناء قبيلة بلي أمّوا الديوان الملكي..صور nayrouz محمد منصور كريشان في ذمة الله nayrouz الحنيفات: لن نسمح بوصول الاسمدة العضوية غير المعالجة لوادي الأردن nayrouz مدير تربية عجلون يفتتح معرض " ثمار جهد" في مدرسة الحرث الأساسية nayrouz بكر السباتين يكتب: لماذا ترفض حماس قرار اللجنة المركزية باستحداث منصب نائب الرئيس وماذا عن مطالب عباس بنزع سلاح المقاومة.. وهل يتوافق التاريخ والدستور مع حماس. nayrouz لماذا قلصت الكويت وقت الإقامة والصلاة في المساجد ؟ nayrouz صرح شهداء الشمال.. شاهد خالد على بطولات الجيش العربي nayrouz قسم الهندسة الميكانيكية في جامعة فيلادلفيا يحصد المركز الثالث في مسابقة مشاريع التخرج التي نظمتها نقابة المهندسين الأردنيين nayrouz برزاني يستقبل رئيس مجلس النواب nayrouz والدة "بيسان إسماعيل" تكشف موعد زفاف ابنتها nayrouz طلب مؤثر من صبحي عطري لـ "حبيب غلوم" قبل أيام من وفاته nayrouz انتشار مقلق لـ"طفيلي مميت" قد يؤدي إلى فشل الكبد nayrouz "حيلة ورق الألومنيوم خلف الراوتر" .. هل فعلاً تقوي "الواي فاي" أم مجرد وهم؟ nayrouz الملك والملكة يشاركان بمراسم جنازة البابا فرنسيس بالفاتيكان nayrouz استشهاد شاب فلسطيني متأثرا بجروح أصيب بها قبل شهرين بنابلس nayrouz بدء التحضيرات لعقد مؤتمر وطني حول تعزيز الأمن المجتمعي nayrouz 56 شهيدا بمجازر إسرائيلية بقطاع غزة خلال يوم nayrouz المشي مفتاح النحافة nayrouz ارتفاع عدد مصابي انفجار الميناء في بندر عباس بإيران إلى 281 nayrouz
وفاة والد العميد الدكتور نادي عبدالجليل الزيادات nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 26-4-2025 nayrouz عشيرة النعيم تنعى ابنها خالد خلف جروان النعيمي "أبو مشعل" nayrouz والدة الباشا محمد العواملة في ذمة الله nayrouz وفاة الشابة رند صالح الطوافحة الحماد nayrouz الحاجة صالحة شوشان البدارين “ام احمد" في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج حمد مسلم المحمود الخضير "ابو محمد" nayrouz وفاة والدة الباشا محمد زهير العوامله nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 25-4-2025 nayrouz وفاة زوجة العميد المتقاعد محمد عويد البري – الفاضلة أمل فالح الجبور (أم فارس) nayrouz الاستاذ محمود ابو الخيل الشوابكة "أبو عبدالله " في ذمة الله nayrouz وفاة وليد شقيق الشيخ تركي الفضلي nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 24 نيسان 2025 nayrouz وفاة الحاج محمد شقيق الشيخ هزاع المسند العيسى nayrouz وفاة الحاجة الفاضلة هيجر عاطف جبر nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 23 نيسان 2025 nayrouz الحاج علي محمود الملاوي الشراب في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب عامر عبدالفتاح الحاج nayrouz وفاة الشاب رسول بن سالم جلعود ابو تايه nayrouz الذكرى السنوية الثانية لرحيل رئيس الوزراء الأسبق مضر بدران nayrouz

تعزيز أمني أم احتلال زاحف..تحصينات إسرائيلية في سوريا ولبنان

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

كشفت وزير الدفاع الأسرائيلي عن بناء أبراج مراقبة، وحدات سكنية، طرق، وبنى تحتية للاتصالات، شبكة متنامية من المواقع والتحصينات دشنتها إسرائيل مؤخرًا في أجزاء من سوريا ولبنان، مما أدى إلى تعميق المخاوف بشأن «احتلال طويل الأمد».

وصرحت إسرائيل بإنها تريد منع أي هجوم مفاجئ آخر عبر حدودها، على غرار الهجوم الذي قادته حماس في أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أشعل فتيل الحرب في غزة. إلا أنها لم تُعلن عن مدة بقاء قواتها في أراضي جيرانها.

ولكنّ هناك دلائل تشير إلى أن إسرائيل تبدو مستعدة للبقاء إلى أجل غير مسمى، بحسب ما توصل إليه تحليل بصري أجرته صحيفة «نيويورك تايمز».

حيث تُظهر صورة التُقطت في يناير- كانون الثاني لمنطقة قرب بلدة جباتا الخشب السورية معدات ثقيلة قيد العمل، وجدارًا بُني حديثًا.

وذكرت الصحيفة الأمريكية، بأن أكبر حشدٍ عسكريٍّ واضحٍ كان في المنطقة العازلة منزوعة السلاح في سوريا، حيث اتخذت القوات الإسرائيلية مواقعها وأقامت حواجز طرقٍ في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك على تلٍّ يُطل على قرية كودانا.

وصرح عمر طهان، أحد الزعماء المحليين في كودانا: «يقولون إنها مسألة مؤقتة، لكن ما يقومون ببنائه، يشير إلى أنهم يستعدون للبقاء لفترة من الوقت».

وأعلنت إسرائيل بإن قواتها ستبقى في خمسة أماكن في جنوب لبنان حتى تتمكن من الدفاع عن المجتمعات الإسرائيلية من أي هجوم محتمل.

حيث تعهدت في البداية، كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه أواخر نوفمبر/تشرين الثاني، بالانسحاب من البلاد، في موعد مُدد أكثر من مرة، فيما يجري البلدان الآن مفاوضات إضافية.

وبالتوازي مع حرب غزة، خاضت إسرائيل معارك على طول حدودها الشمالية مع حزب الله اللبنانى، المدعوم من إيران والمتمركز في لبنان. وبدأ حزب الله إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة على مواقع إسرائيلية بعد وقت قصير من الهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول والذي أشعل فتيل الحرب، مما أدى إلى تبادل إطلاق النار بين الجانبين، ونزوح آلاف السكان الإسرائيليين واللبنانيين على جانبي الحدود.

وشنّت إسرائيل حملة جوية وغزوًا بريًا واسع النطاق أسفر عن مقتل كبار قادة حزب الله والعديد من مقاتليه. وأسفر الصراع عن مقتل نحو 4000 شخص في لبنان وإصابة أكثر من 16 ألفًا، وفقًا للسلطات اللبنانية.

اما عن تواجد إسرائيل في سوريا فأكدت بإن وجودها في جنوب سوريا - ولديها تسع نقاط عسكرية على الأقل هناك - بهدف حماية التجمعات السكانية في شمال إسرائيل، معربة عن عدم ثقتها بالحكومة الجديدة في دمشق.

وبعد إسقاط بشار الأسد ونظامه ، اجتاحت القوات الإسرائيلية المنطقة العازلة وما وراءها، حيث نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية مئات الضربات ضد المواقع العسكرية في جميع أنحاء البلاد.

وأكد الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع، بإن بلاده لا تزال ملتزمة بوقف إطلاق النار المُبرم عام 1974. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يقول إن وقف إطلاق النار «انهار» بسقوط الأسد. وهو يطالب الآن بـ«نزع السلاح الكامل عن معظم جنوب سوريا».

وفي الشهر الماضي، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بأن قوات بلاده مستعدة للبقاء في المنطقة العازلة، حيث يعيش آلاف السكان السوريين، «لفترة غير محددة». وأضاف أنهم ينفذون أيضًا غارات في عمق جنوب سوريا.

كما أضاف كاتس أن حكومته ستبدأ بإصدار تصاريح لبعض السوريين لدخول مرتفعات الجولان للعمل. واحتلت إسرائيل هذه المنطقة من سوريا عام 1967، ثم ضمتها لاحقًا، وبنت عليها مستوطنات إسرائيلية. وينظر إليها معظم العالم على أنها أرض سورية محتلة.

وفي الأسابيع الأخيرة، شوهدت شاحنات إسرائيلية تعمل على طول المنطقة العازلة. وأظهرت صورة التقطت في أوائل يناير/كانون الثاني مركبات بناء تعمل قرب مدينة القنيطرة.

وأظهرت صور الأقمار الصناعية التي التقطتها شركة بلانيت لابز في 21 يناير/كانون الثاني موقعًا استيطانيًا تم بناؤه مؤخرًا ومنطقة تم تسويتها بالجرافات بمساحة 75 فدانًا بالقرب من جباتا الخشب.

بينما انتشرت القوات الإسرائيلية في المواقع المهجورة، حيث قامت ببناء تحصينات وأبراج مراقبة خرسانية، بما في ذلك موقع على قمة تل يطل على بلدتي حضر في سوريا ومجدل شمس القريبتين في مرتفعات الجولان.

وتعمل آليات البناء على شقّ طرق وصول إلى المواقع العسكرية، وحفر خط دفاعي على طول خط ألفا، الذي يفصل مرتفعات الجولان عن المنطقة العازلة. ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن مهندسيه يُعززون الجدار على طول الحدود في إطار جهوده الأمنية.

وفي لبنان، أنشأت القوات الإسرائيلية مواقع متقدمة في خمسة مواقع، على الرغم من الاتفاق الأولي على الانسحاب في يناير/كانون الثاني.

وكان من المفترض أن يتولى الجيش اللبناني السيطرة على المنطقة، وهو ما بدأه بالفعل. لكن إسرائيل لا تزال تقصف جنوب لبنان بشكل شبه يومي، متهمةً حزب الله بانتهاك الهدنة.

ولا يزال هناك أكثر من 90 ألف شخص في لبنان نازحين، وخاصة من القرى المدمرة على طول الحدود، حيث دمرت العديد من المنازل.

ومن هذه المواقع على مشارف بلدة الخيام شرق لبنان، تُظهر صور الأقمار الصناعية مسارًا يؤدي إلى مبنى مستطيل الشكل يحمل سمات موقع عسكري بُني هذا العام. وتتوقف السيارات والشاحنات داخل المنطقة المسورة.

حيث تُظهر الصور أيضًا علمًا إسرائيليًا مزروعًا في هذا الموقع. كما أُزيلت الأشجار المنتشرة حول التل القريب في الأسابيع الأخيرة.