الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
النسخة الكاملة
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
النسخة الكاملة
2025-04-27 - الأحد
English
English
الرئيسية
محلية
عالمية
اقتصادية
رياضة
وفيات و حوادث
حياتنا
طب وصحة
علوم وتكنولوجيا
امراة و طفل
فن وثقافة
معالم سياحية
شخصيات من بلدي
كتاب نيروز
بنوك و شركات
مدارس و جامعات
مناسبات
برلمان
المؤرخ عمر العرموطي
مقالات مختارة
وفيات اليوم
المؤسس : خليل سند الجبور
آخر الأخبار
العين سلطان الجازي يستقبل الشيخ حسين الراشد الدليم وشيوخ ووجهاء من سوريا.
وفيات الأردن اليوم الأحد 27-4-2025
بطولة الوفاء للعلم الأردني في ام الرصاص...صور
الجبور والحنيطي نسايب .... الزهير طلب والحنيطي إعطاء ...صور
الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء
الروابدة: الأردن مستودع النهضة العربية وحامل لواء مشروعها القومي
الاردن يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبًا للرئيس الفلسطيني
الحسين يؤجل حسم الدوري للجولة الأخيرة والعقبة يودع المحترفين
الجنرال العباسي” يحصد المركز السادس في سباق الحمام الزاجل بنقطة دلتا ماسترز الدولية
العرض الأول لفيلم (مفتاح.. لا للتهجير) بنقابة الصحفيين بمشاركة نجوم مصر وتونس لنصرة فلسطين
271 مليون دولار أمريكي أرباح مجموعة البنك العربي للربع الأول من العام 2025 نموذج النسبة المئوية 7%
36 شهيدا بغارات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على غزة منذ فجر السبت
تعيين حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني
جيش الكيان يقر بمقتل ضابط وجندي وإصابة 6 آخرين بمعارك غزة
الصفدي يختم زيارته للعراق بلقاءات في برلمان إقليم كردستان
المومني في وداع بابا الفاتيكان : كان مؤمناً برسالة وطننا كأرض للرسالات السماوية
منح دراسية من كازاخستان في جميع البرامج الدراسية
الترخيص المتنقل "المسائي" بلواء بني عبيد غدا
اتحاد الريشة الطائرة يقيم بطولة المملكة للرجال والسيدات
المحامية آية الخلايلة تكتب: "الأردن أولاً.. الوطن خط أحمر"
الوفيات
وفيات الأردن اليوم الأحد 27-4-2025
وفاة المهندس احمد محمود العكور
محمد منصور كريشان في ذمة الله
عشائر الكراشين تنعى فقيدها محمد منصور كريشان
نعيم مقابلة ينعى وفاة عديـله الحاج أحمد محمود عكور
وفاة والد العميد الدكتور نادي عبدالجليل الزيادات
وفيات الأردن اليوم السبت 26-4-2025
عشيرة النعيم تنعى ابنها خالد خلف جروان النعيمي "أبو مشعل"
والدة الباشا محمد العواملة في ذمة الله
وفاة الشابة رند صالح الطوافحة الحماد
الحاجة صالحة شوشان البدارين “ام احمد" في ذمة الله
وفاة الحاج حمد مسلم المحمود الخضير "ابو محمد"
وفاة والدة الباشا محمد زهير العوامله
وفيات الأردن اليوم الجمعة 25-4-2025
وفاة زوجة العميد المتقاعد محمد عويد البري – الفاضلة أمل فالح الجبور (أم فارس)
الاستاذ محمود ابو الخيل الشوابكة "أبو عبدالله " في ذمة الله
وفاة وليد شقيق الشيخ تركي الفضلي
وفيات الأردن ليوم الخميس 24 نيسان 2025
وفاة الحاج محمد شقيق الشيخ هزاع المسند العيسى
وفاة الحاجة الفاضلة هيجر عاطف جبر
الاردن يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبًا للرئيس الفلسطيني
الحسين يؤجل حسم الدوري للجولة الأخيرة والعقبة يودع المحترفين
36 شهيدا بغارات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على غزة منذ فجر السبت
تعيين حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني
وفيات الأردن اليوم الأحد 27-4-2025
الجبور والحنيطي نسايب .... الزهير طلب والحنيطي إعطاء ...صور
الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء
الروابدة: الأردن مستودع النهضة العربية وحامل لواء مشروعها القومي
الاردن يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبًا للرئيس الفلسطيني
الحسين يؤجل حسم الدوري للجولة الأخيرة والعقبة يودع المحترفين
36 شهيدا بغارات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على غزة منذ فجر السبت
تعيين حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني
وفيات الأردن اليوم الأحد 27-4-2025
الجبور والحنيطي نسايب .... الزهير طلب والحنيطي إعطاء ...صور
الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء
الروابدة: الأردن مستودع النهضة العربية وحامل لواء مشروعها القومي
‹
›
كتاب نيروز
العدوان يكتب :"ما بين الهتاف والسقوط… ظلّ الجيش واقفًا"
كتاب نيروز
الأحد-2025-04-06 | 10:42 pm
نيروز الإخبارية
:
كتب :المحامي سلطان نايف العدوان
حين تُختزل القضايا الكبرى بهتاف، وتُفرغ القيم من معناها في مقطعٍ عابر أو تعليقٍ مسموم، لا بد أن نقف.
لا دفاعًا عن الجيش، فهو لا يحتاج إلى من يبرر حضوره، بل دفاعًا عن وعينا، عن ذاكرتنا، وعن ثوابتنا التي بات البعض يختبرها عبثًا.
الهتاف الذي سمعناه، "الجيش العربي وين؟”، لم يكن بريئًا.
قد يبدو بسيطًا في لفظه، لكنه لا يُمكن تجاوزه بصمت.
فما بدا وكأنه انفعال لحظي، هو في حقيقته امتداد لمحاولات منهجية – داخلية قبل أن تكون خارجية – تهدف إلى فصل الأردني عن مؤسساته، عن ثقته، وعن جيشه.
وهذا ليس جديدًا، ولن يكون الأخير.
منذ الربيع العربي، اصطدمت مشاريع الفوضى في الأردن بجدار متين: قيادة شرعية، جيش محترف، أجهزة أمنية راسخة، وشعبٌ لا يساوم على وطنه.
فشلت تلك المشاريع، فتحوّل الفشل إلى حقد، وارتدت الشعارات أقنعة حرية التعبير، بينما هي في حقيقتها أدوات إساءة وتشكيك وتنمّر سياسي.
لم تُغفر للمؤسسة العسكرية صلابتها، ولا للدولة توازنها.
ففي عيون تلك الجماعات، لا تُصلح الدولة إلا إذا تفككت، ولا تُبنى الحرية إلا على أنقاض كل ما هو ثابت.
ولذلك، فإن الجيش – بما يمثله من استقرار وانضباط وحماية – هو خصمهم الأول.
لكن ما فات أولئك أن الأردنيين، بمعية جيشهم العربي، سيكونون أول المدافعين.
فالأردن لا يُبنى على وهم، بل على تضحيات.
على دم الشهداء، وعلى جبهاتٍ سمراء شَرُف بها التاريخ، وتزينت ببطولات رجالها، وعلى شرعيةٍ لم تأتِ من فراغ، ولا تنتظر ترخيصًا من أحد.
الجيش العربي الأردني لا يُسأل عنه، لأنه لم يتخلَّ عن دوره يومًا.
لم يطلب مجدًا، ولم يتراجع حين اشتدّ الحمل.
من اللطرون إلى الكرامة، من القدس إلى الغور، ومن كل موقعٍ بنيناه على الثقة، ظل هذا الجيش في مكانه الطبيعي: خلف الدولة، مع الشعب، وفدوى لثرى الأردن.
أفراده لا يحتاجون إلى تمجيد.
يكفي أن ترى ملامحهم الأردنية: فأسماؤهم من بيوتنا، وجباههم من ترابنا، وتعبهم يشبه كل تعبٍ نعرفه.
لا يطلّون على الشاشات، لكنهم حاضرون في كل تفاصيل الأمان، في وزن القرار الأردني، وفي هيبة هذا البلد حين يُذكر .
بقي الجيش العربي الثابت امام كل المتغيرات.
وفي كل مرة يظهر فيها جلالة الملك عبدالله الثاني بين رفقاء السلاح، لا نرى مشهدًا بروتوكوليًا، بل تجسيدًا صادقًا للوفاء.
وأكاد أجزم أن جلالته، بحبّه العميق للعسكرية، هو من يُذكّر مكتبه بمواعيد تلك اللقاءات، لا العكس.
يجلس إليهم كما اعتاد أن يكون معهم: شريكًا في المسؤولية، مؤمنًا بأن من حملوا الوطن معه يستحقون البقاء في قلب المشهد.
في أحداث الحصار، لم تنتظر الدولة الأردنية تعليمات من أحد.
أول من كسر الحصار كان جيشنا، وأول من أوصل المساعدات كان ضباطنا، بقرار هاشمي مباشر، واضح، حاسم.
لم يكن ذلك استعراضًا، بل إعلان موقف: أن هذا الجيش لا يحرس حدودًا فقط، بل يحمي كرامة موقف، وإنسانية شعب، واستقلال قرار.
في الجهة المقابلة، لم يكن الهتاف ضد الجيش تعبيرًا عن رأي… بل عن فراغ.
فراغ في الوعي، وفجوة في الفهم، وانقطاع في التربية الوطنية.
من أطلقوه لم يعارضوا… بل سقطوا.
سقطوا من المعنى، لأنهم اختزلوا الوطن في لحظة صوت مرتفع، وتوهّموا أن الهدم موقف.
سقطوا لأنهم ظنّوا أن الجيش موضوع قابل للعبث، وأن مؤسسات الدولة ساحة مفتوحة للتهشيم.
سقطوا لأنهم نسوا أن غياب الجيش لا يعني فرصة… بل انهيارًا.
الجيش لا يحتاج من يدافع عنه،
لكننا – كمجتمع – بحاجة لمن يُذكّر، مرةً بعد مرة، أن هذه المؤسسة – بصمتها، وانضباطها، وبثقلها – هي ما أبقى هذا البلد واقفًا، حين تغيّر كل شيء من حولنا.
في محيط انهارت فيه جيوش، سقطت دول، وتشوهت هويات… بقي هذا الجيش هو الإرث الثابت في المعادلة.
أما الرد، فلا يكون بالشتائم المقابلة ولا بالانفعالات.
بل بالقانون، بالوعي، وبخطاب وطني راقٍ يحفظ كرامة النقاش، ويُعيد الاعتبار للفكرة الأهم: من يحميك لا يُهان، ووجود الجيش ليس خيارًا، بل شرط لبقاء الدولة.
علينا أن نعيد ترتيب وعينا.
أن نُربّي أبناءنا على أن الجيش ليس شعارًا يُرفع عند اللزوم، بل عمق راسخ في الهوية.
وأن الدولة ليست مساحة لتصفية الحسابات، بل كيان يُبنى بثقة، ويُصان باحترام.
ومن لا يملك مقومات الاحترام، فهناك قانونٌ سيضعه عند حدّه.
فلنقف مع جيشنا،
لا لأنه بحاجة إلينا،
بل لأننا – بكل وضوح – بحاجة إليه أكثر من أي وقت مضى.
٦-٤-٢٠٢٥
أخبار مشابهة
المحامية آية الخلايلة تكتب: "الأردن أولاً.. الوطن خط أحمر"
الشاعر تكتب :"حين صار الكلب وسام عزٍّ"
بكر السباتين يكتب: لماذا ترفض حماس قرار اللجنة المركزية باستحداث منصب نائب الرئيس وماذا عن مطالب عباس بنزع سلاح المقاومة.. وهل يتوافق التاريخ والدستور مع حماس.
بني هاني يكتب ..المسرح المدرسي ومسرح الشباب: منبر لصناعة الوطن والإنسان
ابو العرايس يكتب :الهوية الرقمية وتحدي الوعي
نيروز فيس بوك
حالة الطقس
مدينة عمان
نيروز تويتر
Tweets by nbnjo
الوحدات يؤمن على الصدارة بفوز صعب على الجزيرة
عاجل ..الملك يعود إلى أرض الوطن
عاجل.. انفجارات عنيفة تهز صنعاء وصعدة جراء سلسلة غارات أمريكية جديدة