المسؤولية كيان متكامل من الأمانة والنزاهة والتضحية والصدق والوفاء
جامعة البلقاء التطبيقية ، باعتبارها بيتا لكل الأردنيين بيت للحكمة ، تهدف إلى اكتشاف المعرفة واستحداثها ، وتبادلها وتطبيقها على ارض الوقع
نرى جامعة البلقاء التطبيقية راسية في هذا الموقع الرائع، ودورها الحافز للنمو الاقتصادي في المملكة الأردنية الهاشميةيعترف به على نطاق واسع في المملكة وخارجها. وأفضل الخريجين من أبرز جامعات العالم يختارون متابعة اهتماماتهم العلمية في جامعة البلقاء، وقد أصبحت مركزًا ذا شهرة دوليه و عالمية.
قطعت شوطًا طويلًا لتحقيق حلم الملك عبد الله ابن الحسين بأن تكون ملتقى للعلوم والبحوث ، ومنارة للمعرفة للأجيال المقبلة
رئيس الجامعة الدكتور أحمد العجلواني اتفنن في اختصار «الطرق» المؤدية إلى «التميز» فأتقن بناء المجد بلبنات «الامتياز».. سبق عمره في خضم القيادة فاستبق في منازلة «الهمم» واستنزال «المهمات» فلاح بريق وجوده «ولمع» برق «تواجده فكان «الشخص الاستثنائي» إذا ما طلبت «القمم» من يصعدها بروح الإتقان وظل «الاستثناء الشخصي» في إدارة «الملفات» بتوقيع «صانع الفرق» ووقع «صناعة الفارق»
سيرة نيرة بالضياء «المعرفي» مستنيرة بالإمضاء المهني.. قضاها العجلواني يجلب مغانم المهارة ليقدمها مهرًا لجامعة البلقاء التطبيقية ويجذب غنائم الفكر ليضعها رهينةامام الجامعة وأبناء الجامعة الذي في كنفه .
تحية لكل من بادر وخطط ونفذ وتابع، تحية لكل من نقش من العطاء سطورًا من ذهب يخلدها التاريخ على صفحاته تحية للرجال الرجال الذين تعلموا من البلقاء التاريخ والحضارة من البلقاء المرؤة والعروبة والشهامة ، الرجال ذوو النفوس والهمم العالية والعزائم القوية هم صانعو أمجاد الأمم وتاريخها.
وفقكم الله تحت ظل الراية الهاشمية المظفرة بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه.