الإسلام لم يفرق بين الرجل والمرأة في تولي المرأه الوظائف الهامه في المجتمع،والأهم المرأه التي لديها الاستعداد البدني والذهني والعلمي والخبرات المرأة والكفاءه لتولي المناصب الهامه
في الاسلام النساء لهن حق الملك بأنواعه وفروعه،لهن حقوقهم الماليه وحرية التصرف فيها
ماحدث من تراجع للمرأه نتيجه التراجع الحضاري في العصور الماضيه عند المسلمين حبس المرأه في البيت،مع ان الإسلام لا يقف ضد طموح المرأة الوظيفي،
من حقها الكثير من المناصب القياديه،وبالتالي من حقها الذهاب الى المدرسة و العمل.
الإسلام أنصف المرأة وحررها من الظلم والقهر في العصور الجاهليه ،و الأوضاع السيئة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : «النساء شقائق الرجال لهن مثل الذي عليهن بالمعروف»
الشريعة الإسلامية لا تحظر على المرأة تولي مناصب عليا في الدولة، والوظائف التي تتلاءم مع مؤهلاتها و طبيعتها و خبراتها وكفاءتها
في عهد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولى وظيفة دينية مدنية تتطلب الخبرة والصرامة،الى (الشفاء بنت عبد الله المخزومية) قضاء الحسبة على سوق المدينة،
في القرآن أثنى على ملكة سبأ في سورة النمل، وامتدح حكمتها في معالجة الأمور،
المرأه من حقها المشاركة في العمل العام في ظل ضوابط وشروط وقواعد توفر لها الحماية،المشاركة في كل مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية،
كل من لديه طفله يعلمها في المدارس والجامعات،التعليم للبنت سلاح ضد ضربات الأيام،ممكن زوجها يهجرها ولا ينفق عليها،أو يفتقر لأمر ما،أو يموت،
كما يجب تعليم البنت حفظ القرأن الكريم،والحشمه في ملبسها،وحسن الخلق وأن لاتسرق ولا تزني وتتجنب تماما الفتنه،وتعلم أن الله يراها في أي مكان تكون فيه
قال أبو حنيفة: يجوز أن تكون المرأة قاضياً في الأموال. وقال الطبري: يجوز أن تكون حاكماً على الإطلاق.