عندما تنقلنا يوم الجمعه كالعاده خاصه فأنقل لكم في ضوء ما اشاهده وما اسمعه
اولا )التنميه التي بدأت تمتد شرق عمان وحركة عمران ظاهره وجمرك جديد في الماضونه تذكرت أهمية قرار انشاء جمرك في الماضونه ومتابعة وزير الماليه الأسبق كما تابعت المشروع في حينه للمشروع وايجاد التمويل له بطرق مبتكرة منه كما اذكر في حينه والزائر مثلي الى انجاز جديد للجمارك في الماضونه يخرج بانطباع وتفكير بدراسة مقترحي في انشاء انشاء جامعة جلالة الملك عبد الله الثاني المهنيه في شرق عمان والزرقاء ويمكن ان يكون لها فروع في محافظات المملكه بالتوجه نحو التعليم التطبيقي المهني وقدمت المقترح مني كمواطن ويمكن الاستعانه بمن لديهم فكر مالي متطور كما تم في انشاء جمرك الماضونه و بالية تنفيذ بنفس آلية تمويل انشاء جمرك عمان في الماضونه وإنشاء مستشفيات ثلاثه كما اذكر بالية نمويل مبتكره كما تم في تمويل جمرك الماضونه بفكر اقتصادي متطور سمعته انذاك نقلا عن وزير الماليه الاسبق في حينه ويمكن ان يكون ضمن ١٥٠٠ دونم خصصت للجمرك او باليه اخرى ويمكن تخصيص اراضي من اراضي الدوله لمزيد من مؤسسات ووزارات الدوله
ثانيا ) اقترح تخصيص مزيد من اراضي الدوله لوزارات وجامعات ومؤسسات للتوسع او لإنشاء سكن من المخصص له او تخصيص دونم لكل من يتم التخصيص له بشرط السكن لتصبح بعد عشرين سنه مدن كامله
كالتوجه شرقا في الغباوي او الطافح او في القطرانه او الموقر وهذا يذكرنا بسؤال متداول اين وصلت العاصمه الاداريه الجديده التي تم الاعلان عنه سابقا
ثالثا ) من يتجول مثلي عبر حياتي فأنا اعشق كل شبر في كل الاردن يدرك ويعرف اننا بخير ولدينا انجازات هائله في كافة الميادين التنمويه ولدينا تقدم وخدمات ومناطق سياحيه لا مثيل لها وما أراه واجزم بأنه لدي علاقات مع أهلنا الطيبين الكرماء الشهمين في كل مدينه وقريه ومخيم والباديه و ويرى المتجول مثلي يرى تقدم هائل وهناك الكثير ينفذون لوحدهم التوجه نحو البناء والسكن خارج مدن رئيسيه الأكثر كثافه سكانيه كعمان والزرقاء واربد وبالمناسبه فيها النسبه الأعلى من دافعي الضرائب لدائرة ضريبة الدخل كثقل تجمعات سكانيه واقتصاديه ويجمعون ممن التقي معهم الانتماء والولاء المطلق للاردن وطنا ولقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين والمشكله التي يتم الحديث هي اداريه وكنا الأوائل ويجب أن نعود الأول اداريا وسنعود وحلها في دعم المنجز والكفاءه والمخلص والمتفاعل مع المجتمعات المحليه وليس محاربته ووضع العراقيل امامه وهناك قصص نجاح تنمويه و اداريه في القطاعين العام والخاص تبعث على الفخر والاعتزاز والناس تتحدث عن قصص نجاح في القطاعين العام والخاص وهناك مؤسسات نجحت في القطاعين العام والخاص نتيجة اداره كفاءه فاعله ليست فاسده ومن واجب الإعلام والتعليم ان يتحدث عنها وكذلك الناشطون والاستعانه بالناجحين في القطاعين العام والخاص أصبح ضروره على أن يتحدث كل منهم عن قصة نجاح مؤسسته