2024-05-03 - الجمعة
ميادة الحناوي تغني "حبة ذكريات" للموسيقار طلال وعبدالرحمن الأبنودي nayrouz الشرطة البريطانية تعتقل 45 شخصا.. بـ "جريمة" منع ترحيل مهاجرين إلى رواندا nayrouz تشيلسي يقلص آمال توتنهام ليقلص بالتأهل لدوري أبطال أوروبا nayrouz كأس العالم يدفع عجلة مشروع النفق المائي بين إسبانيا والمغرب nayrouz مصدر أمني: ضربة إسرائيلية تصيب مبنى أمنيا سوريا خارج دمشق nayrouz وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz مدانات رئيسا لمجلس إدارة مجمع الحسين للأعمال nayrouz استشهاد 18 أسيرا في سجون الاحتلال منذ أكتوبر الماضي nayrouz الوحدات يواصل صحوته بفوز ثمين على السلط nayrouz إليكم تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة nayrouz لأول مرة اجتياز متطلبات معايير مجلس اعتماد المؤسسات الصحية لوحدة تصوير الثدي في مستشفى الأمير راشد بن الحسن العسكري nayrouz هآرتس: الحكومة ترفض كشف أي معلومات عن المعتقلين الغزيين nayrouz حمدة التوايهة.تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي nayrouz العثور على جثة داخل مركبة في إربد nayrouz ضبط كميات كبيرة من لحوم الخيول داخل مطاعم في مصر nayrouz حشود مؤازرة وتأييد للمرشح حسين الرحامنة عن دائرة البلقاء...صور nayrouz ماكرون يلوح بإرسال قوات فرنسية إلى أوكرانيا nayrouz إسرائيل تهدد بـ"إسقاط" السلطة الفلسطينية ردًّا على أوامر اعتقال محتملة nayrouz محمد عبيدات مديراً لمديرية تربية وتعليم الموقر nayrouz واشنطن تطالب إسرائيل بحماية قوافل مساعدات غزة nayrouz
وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz الحاجة الفاضلة جمايل طه مفلح الهملان في ذمة الله nayrouz "الأطباء" تنعى الطبيب البرش بعد استشهاده نتيجة تعذيب الاحتلال nayrouz الشيخ ابراهيم القيسي يعزي الشيخ جمعه خليفه بوفاة زوجته أم أيمن nayrouz تشييع جثمان المرحومة الحاجة شيمة عضوب طراد الزبن في نتل ...صور nayrouz عبد الكريم كامل النمر المهيرات " ابومالك" في ذمة الله nayrouz عشيرة الغرايبه تفقد أحد رجالات المرحوم سهيل رشيد غرايبة "ابو راكان " nayrouz فرحان عايد العمري الديكة الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الخميس 2-5-2024 nayrouz جهاد محمد قاسم الخطيب الفناطسة في ذمة الله nayrouz الحاجة شيمة عضوب الزبن في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الأربعاء 1-5-2024 nayrouz الشيخ حسين رشيد الطوره "ابو زيد" في ذمة الله nayrouz وفاة الدكتور عبد الله شقيق الشيخ فهد المعطاني الهذلي nayrouz الحاجة مفيدة راتب عبدالمحسن السلايمة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب حمزة جازي الوضحان الجحاوشة nayrouz وفيات الاردن اليوم الثلاثاء 30-4-2024 nayrouz الحاج الاستاذ قاسم الفراية "ابو معاذ" في ذمة الله nayrouz أحمد الفحماوي ابو راشد في ذمّة الله nayrouz فلاح حمدان الهرفي الغيالين الجبور "ابو حمزه " في ذمة الله nayrouz

الأردن بالمرتبة الثانية عربيا بمؤشر سيادة القانون

{clean_title}
نيروز الإخبارية : أصدر منتدى الاستراتيجيات الأردني ملخص سياسات بعنوان "أين يقف الأردن في مؤشر سيادة القانون لعام 2022؟”، بهدف تسليط الضوء على أداء الأردن في مؤشر سيادة القانون للعام 2022 الصادر عن مؤسسة مشروع العدالة العالمية، مشيرا إلى أن الأردن احتل المرتبة الثانية من بين 7 دول عربية في سيادة القانون، و 61 عالميا.

وفي الملخص، أشار المنتدى إلى أن "مشروع العدالة العالمية” قد انطلق في واشنطن في عام 2006، لتتم مأسسته كجهة مستقلة وغير ربحية في عام 2009. وبحسب المنتدى، تهدف مؤسسة مشروع العدالة العالمية إلى نشر المعرفة، وبناء الوعي، وتحفيز العمل لتعزيز سيادة القانون في جميع انحاء العالم؛ إيمانا منها بأهمية سيادة القانون في الحد من الفساد، ومكافحة الفقر والمرض، وحماية الناس من الظلم.

 

وفيما يخص إطار عمل مؤشر سيادة القانون، فقد أوضح المنتدى بأنه يقوم بقياس مدى توائم المؤسسات والعادات المجتمعية مع القوانين بناءً على ثمانية محاور رئيسية يندرج ضمنها 44 مؤشراً فرعياً.

 

وبحسب المنتدى حول المحاور الثمانية للمؤشر، فقد تضمنت تجاوز السلطات الحكومية للصلاحيات المخولة لها، وغياب الفساد، وشفافية الحكومة، والحقوق الأساسية، والنظام والأمن، وإنفاذ اللوائح التنظيمية، والعدالة المدنية، والعدالة الجنائية.

 

وفي هذا السياق، أشار المنتدى إلى أن مؤشر سيادة القانون يقيِّم أداء 140 دولة بدرجة من 0 إلى 1، وذلك بناءً على نتائج استطلاع شمل 154,000 أسرة، و3,600 ممارس وخبير قانوني في الدول التي شملها المؤشر.

 

وبحسب المنتدى، فيما يتعلق بنتائج مؤشر سيادة القانون للعام 2022، فقد كانت الدنمارك الدولة ذات الأداء الأفضل وبدرجة كلية بلغت 0.90 / 1. في حين كانت فنزويلا الدولة ذات الأداء الأضعف وبدرجة كلية بلغت 0.26/1. أما بالنسبة لأداء الدول العربية على المؤشر، بيّن المنتدى بأن الإمارات قد حققت الأداء الأفضل على مستوى الدول العربية، وبدرجة كلية بلغت 0.63 / 1، وبترتيب عالمي بلغ 37 / 140.

 

أما الأردن، فقد جاء بالمرتبة الثانية من بين 7 دول عربية، كما حصل على درجة كلية بلغت 0.54 / 1، وترتيب عالمي بلغ 61 / 140.

وفي سياق متصل، أشار المنتدى إلى أنه وعلى الرغم من تحقيق الأردن أداءً جيدًا عند مقارنته مع الدول العربية على المؤشر، إلا أن أداءه قد تراجع عبر الزمن، حيث انخفضت درجته الكلية من 0.60 / 1 في عام 2018 إلى 0.54 /1 في عام 2022.

 

وقد بيّن المنتدى بأن الأداء الأفضل للأردن كان في محور النظام والأمن وبدرجة بلغت 0.76/1، في حين كان أداؤه الأضعف في محور شفافية الحكومة وبدرجة بلغت 0.38/1.

 

ولغايات تحديد مواطن الخلل والعمل على تحسينها، قام المنتدى بإلقاء الضوء على أداء الأردن في كافة المحاور الثمانية للمؤشر. وفي هذا السياق، بيّن المنتدى أنه في محور تجاوز السلطات الحكومية للصلاحيات المخولة لها، حصل الأردن على ترتيب متأخر 6/7 من بين الدول العربية، وبدرجة بلغت 0.45/1 عالميًا.

 

أما في محور غياب الفساد، فقد حصل الأردن على ترتيب جيد نسبيا 2/7 عربيًا، وبدرجة متوسطة عالميا بلغت 0.58/1.وفيما يتعلق بمحور شفافية الحكومة، فقد حصل الأردن على ترتيب متواضع 4/7 عربيا، وبدرجة متأخرة عالميا بلغت 0.38/1. أما في محور الحقوق الأساسية، فقد حصل الأردن على ترتيب جيد نسبيا2/7 عربيا، وبدرجة متوسطة عالميا بلغت 0.46/1. وفيما يخص محور النظام والأمن، فقد حصل الأردن على ترتيب جيد نسبيا 2/7عربيا، وبدرجة جيدة عالميا بلغت 0.76/1. أما في محور إنفاذ اللوائح التنظيمية، فقد حصل الأردن على الترتيب الثاني عربيا، كما حصل على درجة متوسطة عالميا بلغت 0.54/1. وبالنسبة لمحوري العدالة المدنية، والعدالة الجنائية، فقد حصل الأردن على ترتيب 2/7 عربيا، وبدرجة بلغت 0.60/1، و0.55/1 عالميا على التوالي.

 

وفي هذا الإطار، بيّن المنتدى بأن أداء الأردن كان جيدًا في مجموعة من المحاور، وهي غياب الفساد، والحقوق الأساسية، والنظام والأمن، وإنفاذ اللوائح التنظيمية، والعدالة المدنية، والعدالة الجنائية. أما بالنسبة للمحاور التي أوصى المنتدى بتحسين أداء الأردن فيها، فقد تمثلت في محوري تجاوز السلطات الحكومية للصلاحيات المخولة لها، وشفافية الحكومة.

 

وبحسب المنتدى فقد تضمن محور "تجاوز السلطات الحكومية للصلاحيات المخولة لها” مدى التزام المسؤولين الحكوميين بالدستور، والقانون، والسياسات المؤسسية على حد سواء؛ إذ يتم من خلال هذه المعايير تحديد سلطات المسؤولين في الحكومة ومساءلتهم من قبل الجهات المخولة بالتدقيق والرقابة والمساءلة. وقد تكون هذه الجهات مستقلة حكومية، أو غير حكومية مثل الصحافة وغيرها.

أما بالنسبة لتعريف محور "شفافية الحكومة”، فهو يشير إلى مدى مشاركة الحكومة بالمعلومات للأفراد، ويشمل تمكينها لهم بالأدوات اللازمة للمساءلة لغايات تعزيز مشاركة المواطنين في مداولات السياسة العامة. ويقيس هذا المحور أيضًا، مدى نشر الحكومة للقوانين الأساسية والمعلومات المتعلقة بالحقوق القانونية، وجودتها.

 

وفي هذا السياق، أوصى منتدى الاستراتيجيات الأردني بضرورة انفتاح الحكومة على المواطنين من خلال اتاحة المعلومات، ونشرها دوريا، واشراكهم في وضع السياسات العامة. بالإضافة إلى أهمية الانفتاح على الجهات الرقابية المختلفة، والتعاون معها لتعزيز سيادة القانون.