بطراز معماري حديث، وفنون تعكس الزخرفة الإسلامية في أبهى صورها، تم تشييد باب الملك عبدالله بن عبد العزيز للحرم المكي، كي يكون أعلى أبواب المسجد الحرام وأكبر باب على مستوى أبواب المساجد في العالم كله، والذي جاء ضمن توسعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للمسجد الحرام والساحات الشمالية التي تم تنفيذها عام 1434هـ.
معلم تاريخي
وبسبب روعة بناء البوابة وجمال عمارتها، تحولت هذه البوابة إلى أشبه بمعلم تاريخي جديد، حيث تزن كل درفة من درفتيها 70 طن، أي ما يعادل 70 ألف كيلوجرام.
6 عقود
وتعتلي البوابة الأضخم ثلاثة عقود خارجية وثلاثة أخرى داخلية رفعت فوقها ثلاث شرفات تتوسط البوابة التاريخية، وتأتي فوقها مئذنتين يفوق طولها بقية مآذن الحرم المكي.