في تطور هام في الحرب الدائرة في أوكرانيا، سمحت الولايات المتحدة وألمانيا لأوكرانيا باستخدام الأسلحة الأمريكية والألمانية لضرب أهداف داخل الأراضي الروسية، حسب ما ذكرت مصادر موثوقة. وبحسب موقع بوليتيكو الأمريكي، تأتي هذه الخطوة بعد ضغوط متزايدة من أوكرانيا لزيادة قدراتها على الرد على الهجمات الروسية، بما في ذلك تلك التي تستهدف المدنيين في المدن الأوكرانية.
أسلحة متقدمة في أيدي أوكرانيا:
تُتيح هذه الموافقة الجديدة لأوكرانيا استخدام مجموعة من الأسلحة المتقدمة، بما في ذلك:
تُتيح هذه الموافقة الجديدة لأوكرانيا استخدام مجموعة من الأسلحة المتقدمة، بما في ذلك:
صواريخ "ستورم شادو": صواريخ بريطانية بعيدة المدى (حوالي 240 كم) مضادة للسفن، يمكن إطلاقها من طائرات مقاتلة أوكرانية.
قاذفات HIMARS و MLRS: قاذفات أرضية من الولايات المتحدة وألمانيا والنرويج، قادرة على إطلاق صواريخ بعيدة المدى، بما في ذلك صواريخ ATACMS الأمريكية التي تصل إلى 300 كم.
قنابل أرضية صغيرة القطر: قنابل بريطانية وكندية وأمريكية يصل مداها إلى 80-140 كم.
طائرات بدون طيار هجومية: طائرات بدون طيار هجومية بعيدة المدى من بريطانيا وتركيا، قادرة على الطيران داخل الأراضي الروسية.
مخاوف وتداعيات:
يُرجح أن تُؤدي هذه الخطوة إلى تصعيد كبير في الصراع، حيث قد تُشعل ردود فعل قوية من روسيا. كما تُثير مخاوف من احتمال توسيع نطاق الحرب وتورط دول أخرى بشكل مباشر.
ردود الفعل الدولية:
لم تصدر أي تعليقات رسمية حتى الآن من قبل روسيا أو الدول الغربية المعنية.
التأثير على مسار الحرب:
من المبكر تقييم التأثير طويل المدى لهذه التطورات على مسار الحرب.