برز اسم أسامة الغندور كنجم ساطع في مجال العمل الإنساني من خلال دوره المتميز في منظمة إنسانيون العالمية للتوحد وذوي الاحتياجات الخاصة. تحت إشادة العديد من الشخصيات القيادية في المنظمة، تم وصفه بأنه رائد في تقديم الدعم لهذه الفئة المهمة من المجتمع.
وأشادت الدكتورة جميلة صافي، رئيسة المنظمة، بجهود الغندور المتواصلة، مؤكدة أنه "رجل المرحلة" الذي قدم دعمًا غير محدود للأطفال المصابين بالتوحد وذوي الاحتياجات الخاصة. كما أعرب الدكتور توني فؤاد، رئيس مجلس إدارة المنظمة، عن إعجابه بقدرات الغندور في تطوير برامج ومبادرات تخدم أهداف المنظمة، قائلاً: "أسامة الغندور هو القلب النابض لمنظمتنا، ورؤيته الإنسانية قادتنا لتحقيق الكثير من النجاحات".
وفي تصريح آخر، قال سفير السلام العالمي الدكتور معين فضل محمد قاسم: "إن أسامة الغندور يعد نموذجًا مشرفًا للعمل الإنساني الذي يسعى إلى إحداث تغيير إيجابي وملموس في حياة الأشخاص ذوي التوحد وذوي الاحتياجات الخاصة. إن التفاني الذي يظهره في تقديم الدعم والرعاية لهؤلاء الأفراد يعكس روح الإنسانية الحقيقية، ويؤكد أن لدينا أملًا كبيرًا في تحسين أوضاعهم من خلال جهود مخلصة كهذه".
بفضل هذه الشهادات الرائعة، يستمر أسامة الغندور في إثبات نفسه كشخصية إنسانية استثنائية تسهم في تغيير حياة العديد من الأطفال والأسر، مؤكدًا أن العمل الإنساني الحقيقي يتطلب التفاني والعطاء اللامحدود.