تحلّ ذكرى وفاة المرحوم بسّام حمد الطراونة، الذي رحل عن الدنيا تاركًا خلفه أثرًا طيبًا وسيرةً عطرة ستبقى حاضرة في القلوب والذاكرة.
لقد عُرف الفقيد بحسن الخلق، وصدق التعامل، وإخلاصه في كل ما قدّمه خلال حياته، فكان مثالًا للرجل المخلص في عطائه، القريب من الجميع، الذي ترك بصمات واضحة في من عرفوه وتعاملوا معه.
عامٌ مضى على رحيله، وما زال اسمه حاضرًا في الوجدان، وذكراه تتردّد بكل محبةٍ وتقديرٍ ووفاء.
وفي هذه المناسبة، نسأل الله العليّ القدير أن يتغمّده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جنّاته، وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدّم من خيرٍ وأثرٍ طيب باقٍ في النفوس.