"ما كان جلوساً يُعتدُّ به ،ولكن نهوضاً يسمو بكل شيء"
لا تُدار الأمم و البلدان بالحنكةوالذكاء وحسب،
ولكن بالرحمة و العطاء و الإيجابية والتي تجمعت في شخصية القائد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ،الذي جعل من الأردن صرحاً يُشار إليه بالبنان، لإستقراره ،وتطوره، ورقي شعبه.فبالرغم من قلة الموارد و محدودية الإمكانيات إلا أنا حنكة الملك و ثقة الشعب بقائده؛ جعل نجم الأردن ساطعاً في سماء الأمم المتقدمة ...
فقدر الأردن أن يكون عرشاً لجحافل القادة منذ بداية تأسيس الإمارة وحتى يومنا هذا ؛ والذي نحتفل فيه بالذكرى العشرين لجلوس مليكنا المقدام على العرش، سائلين المولى عز وجل أن يعيدها علينا بالأمن والأمان والنهضة و الإزدهار ...