لا ندري عن اي حوت تبحث حكومة المكوس حكومة التتن. عن الحوت الازرق؟؟
او حوت يونس عليه السلام
او حيتان القطب الشمالي والجنوبي..
اكيد الحوت لا يسكن الغابات او الصحراء او الجبال..
لكن بزمن العولمة ممكن يسكن بصحراء ويتحرك من خلال ممرات امينة وتحت السيطرة حتى يتمكن الحوت من التحرك بسلام بعيد عن الاضواء هو خفافش حشاش علشان السلامة يا حمامة.....
ولا يمكن ان يقيم بمكان مزدحم كونه من نوعية مختلفة عن بيئة من هم حوله.
الحوت ضخم يسكن بمساحة واسعة ليعيش على حقوق من هم بجوارة ولا يفهم لغة التآخي بقدر ما هو جشع وخبيث ينتشر بمحيط واسع...
وهو من امراض، العصر فساد وغش ونهب ونصب مقومات تستهدف الفتك بحقوق الاغلبية التي لا تملك معلومات عن نقاط ضعف الحوت.
لكن لكل علة علاج وهو بتر اجزاء من الحوت للاستسلام او القتل مباشرة لتبقى الحقيقة بدهاليز الجب...
الحوت بدعة خرافية لبقاء الحقيقة غائبة وبقاء قطعان اللصوص تعيش فساد وافساد ونهب خير البحر..
ونحن ولله الحمد لدينا بحر ميت ومالح ولا يصلح للحيتان وربما تتكاثر الضباع وهو مستحيل لعدم وجود غابة هي تخاريف برامج لتسلية. ووو
لعل هناك من يستحي من البعض ويخاف الله
ومهما حاش من مال هو بيوم مغادر بدون انذار
و راح تغادر رغم انفك وتترك المال والقصور ولا تدري كيف هي ساعة الرحيل حسب عملك هناك تكريم واستقبال يليق بما عملت على ارض الفناء. سجلك زي الرقم الوطني كل كبيرة وصغيرة هو مسجل وساعة الحساب عسر على الظالمين
فكن من أصحاب اليمين يسر للنعيم.
هذا مش كلام هي حقيقة راح تزحف للقبر تحت التراب بصحبة الدود وعلى مسافة بين النعيم او جهنم وبئس المصير.
اعلم يا عبد ان ساعة اللقاء اقرب من اي ساعة
سؤال وجواب وشهود عليك يعني دفترك امامك.
صحيح ربي غفور رحيم لكن هو شديد الحساب بالميزان
ما في حوت بزمن همز او شفيط الكل بانتظار السؤال والحساب
القضية ياسادة مش تتن وجمع مصاري من خلال سن قوانيين لا تصلح للبشر ولا حتى لعالم سليمان
ومهما طال الصبر والانتظار هناك ساعة تحمل نهاية كل إنسان مرحلة لن تعود وعلى الحوت الخروج بسلام فجميع الحيتان بخير وتبقى التماسيح بمستنقع الخيانة والاغتصاب لكل ما هو جميل.
تماسيح تستهدف انجازت (٧٠) سنة او اكثر لتعيش على دماء الصامتين هؤلاء هم قوم متفرجين اصبح وجودهم ارقام للاحصاء والاستجداء..
وبقولك قانون التهريب مو زمن الدخان كان اطنان بدون سؤال بحماية او رعاية او مافيات التتن هي فوق القانون.
وتوقيف من قال كلمة تحت احكام الجرائم الإلكترونية
معقول توقيف المواطن أولوية لصناعة رجال من خلف القضبان.