طول العام تتحرك منظمات من مختلف دول العالم ببرامج ومشاريع عبر مؤسسات المجتمع المحلي حقوق او صحة او ثفافة او خيرية اووو لتنفيذ سلسلة أهداف عبر مسميات الحقوق والمرأة والطفل والحرية والفقر ووواسماء تجد اهتمام ومتابعة كون محفظة المنظمات تمتلك اموال ضمن أهداف وبرامج هي مخصصات مالية لتعزيز روابط الشعوب على الورق.
تطرح المنظمات عبر مواقعهم خطط العمل وعلى مؤسسات المجتمع المحلي تقديم دراسة وميزانية معززة باوراق لكل جهة.. وبعد دراسة المشاريع تصدر الموافقات لتنفيذ برامج العمل من خلال خطة عمل وميزانية وتباشر المؤسسات العمل مع طلب استعانة ممن هم اصحاب اختصاص في تنفيذ المشروع..
ولكل جهة أهداف محددة.
حقوق الانسان..السؤال هل الإنسان لدينا قائم بواجباته احترام الطريق حماية الممتلكات العامة ابسط الحقوق النظافة.. مع ان الدين الإسلامي فسر شو هو المسلم..
(من سلم الناس من يده ولسانه) في أروع من هيك حقوق
حقوق المرأة... من قال ان حقوق المرأة بخلع الستر..
حقوق المرأة حسب النهج الإسلامي هي المكرمة لها كامل الحقوق والستر والعمل بشرط الأدب والأخلاق والعفة.
المراء لدينا سراج مكرم لا سلعة........
حقوق الطفل.... في النهج الإسلامي..
رعاية وتعليم وعدالة وصلة ارحام وكرامة بينهم. حتى سن
البلوغ..ويبقى الترابط العائلة نسيج اجتماعي لحماية الاسرة من التفككة والانهيار والضياع...
رعاية الاسرة..
من نعم الله علينا الاسلام هو كافل الأسر الكريمة
من رعاية وعلاج وعيش كريم.
صندوق الزكاة.. معزز بصندوق المعونة.
الاسلام كان سباق في توفير فرص عمل بمهن للعيش الكريم باستثناء حالات المرض....
لهم مخصصات شهرية ولم يكن بيننا متسول.
وها هو صندوق المعونة يمنح رواتب شهرية مع طرود شهرية وعلاج وسكن كريم مكارم بيننا ولنا.
يبقى السؤال اين الشباب من المهن الحرة... والأسواق تشهد آلاف الوافدين والمهجرين بمهن بالاسواق..
وابناء، البلد مصابون بجنون الشهادة..
اين دور دور العبادة في ترجمة القول الأمين
(اليد التي تعمل خير من اليد التي تستجدي.).
دور الاعلام كان مساهم في تجاهل رعاية أصحاب المهن
وفرد مساحة لمطرب واصحاب الشهادات..
وتجاهل أصحاب المهن
و هم سنديانة الأمان والدليل الصور.
بالاسواق والمهن لمن؟
المسؤولية على الاعلام والأوقاف في محاربة الجاهلية في تحطيم دور الشباب في البناء والزراعة والصناعة.