2024-04-20 - السبت
5 شهداء في مخيم طولكرم برصاص الاحتلال nayrouz العدوان الإسرائيلي على غزة يدخل يومه الـ 197 nayrouz الميثاق يشيد بالدور الاستثنائي للهيئة الخيرية الهاشمية لدعم الاشقاء في فلسطين nayrouz 186 مقترضا من مؤسسة الإقراض الزراعي في الربع الأول من 2024 nayrouz مركز PMLAB للمختبرات الطبية ... قصة نجاح مميزة وخدمات طبية بأعلى المستويات nayrouz اكتسح تايلاند بخماسية.. المنتخب السعودي يتأهل لربع نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 20-4-2024 nayrouz "خذوا قبعاتكم وارحلوا".. رئيس وزراء المجر يهاجم مسؤولي الاتحاد الأوروبي nayrouz لوموند: ألمانيا تواجه تحديات كبرى بعد تشريع استخدام الحشيش nayrouz الفيلم السعودي "هجان".. قصيدة سينمائية عن الصحراء يفوز بـ3 جوائز nayrouz أمريكي يضرم النار في جسده أمام محكمة سيمثل أمامها ترامب nayrouz إيقاف حكم تنس بلغاري مدى الحياة بسبب الفساد nayrouz الناتو يوافق على تزويد أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي nayrouz إيران: الهجوم الإسرائيلي لم يسبب خسائر في أصفهان nayrouz مندوبًا عَن الملك وولي العهد ....العيسوي يُعزي عشيرة العبداللات...صور nayrouz عمليات لكتيبة جنين في الضفة الغربية nayrouz هل تأثر القطاع الزراعي في الاردن بالعدوان على غزة nayrouz "الجهاد الإسلامي" تدين التنسيق الأمني وتدعو للاشتباك مع الاحتلال nayrouz الاحتلال يمنع نقل المصابين بمخيم نور شمس nayrouz إعلام إسرائيلي: التفاوض وصل لطريق مسدود nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 20-4-2024 nayrouz العقيد المتقاعد بسام شامان الزهير في ذمة الله nayrouz وفاة المشرف التربوي محمود الخوالدة (ابو مروان) nayrouz وفاة أردني بحادث سير في السعودية nayrouz وفاة زوجة الوزير الأسبق رجائي الدجاني nayrouz محمود محمد العبد ابو جوده "ابو محمد" في ذمة الله nayrouz شكر على تعاز..... من قبيلة بني صخر بوفاة مَحٌمَدِ عٌقِآبِ مَفِّلَحٌ آلَذّيِّآبِ آلَفِّآيِّزِّ nayrouz الحاج أحمد سليمان مقبل الدبوبي "ابو بسام" في ذمة الله nayrouz الشابة ربيعه فالح عقيل فايز العزام في ذمة الله nayrouz وفاة محمود عبدالكريم بني عامر nayrouz الدكتور أحمد محمد سلامه العناسوه في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 19-4-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة الرقاد nayrouz سميحه حسين علي العجور بني مصطفى "أم ايهم" في ذمة الله nayrouz ابنة شقيق الزميل محمد الصلاحات في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس18-4-2024 nayrouz وفاة " والد " المعلم خالد طوالبة nayrouz الحاجة فاطمة ياسين العقيل في ذمة الله nayrouz العقيد الركن محمود الحلالمة "ابو شهم" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 17-4-2024 nayrouz

غدا الخميس البتراء المدينة الوردية تستقبل السائح رقم المليون الف الف مبروك

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
نيروز االاخبارية : السلع... الرقيم.... البتراء
تقع مدينة البتراء في جنوب الأردن وهي عاصمة مملكة العرب الانباط حيث أن تلك المملكة كانت تغطي مساحات شاسعة من الأراضي شملت شمال جزيرة العرب و الأردن وصولا إلى دمشق في الشام و فلسطين. لا يعرف بالتحديد بداية تاريخ هذه المملكة و لكن كل المؤشرات التاريخية تشير إلى بداية ظهور هذه المملكة يعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد. اعتمدت حياة الانباط على توفير الحماية القوافل التجارية التي تحمل البخور و التوابل القادمة من الهند عبر اليمن في طريقها إلى أوروبا ومصر.. حيث كان الانباط أصحاب الخبرة في الطرقات و الصحارى. كما اعتمدوا أيضا على الزراعة واشتهروا في بناية السدود وحفر الآبار لتخزين المياه إضافة إلى بعض انواع الصناعة... توسعت المملكة النبطية و طمع الأعداء في موقع عاصمتها الاستراتيجية وبدأت الحروب من قبل الرومان و اليهود ضد الانباط الا ان خبرة الانباط في التخفي في الصحراء و معرفتهم بالطرق و حصانة عاصمتهم إضافة إلى الشجاعة التي كانوا يتحلون بها كانت عوامل تحقق النصر لهم. و استمرت الحروب سجالا بينهم و بين أعدائهم طوال قرون عديدة و كانت هناك فترات من السلام بموجب معاهدات و اتفاقيات بينهم و بين أعدائهم. كما كانت لهم موانيء بحرية على البحر الأحمر و البحر الأبيض المتوسط و صلوا إلى اليونان و مصر و مالطا و صقليه و الدلائل على ذلك اكتشاف عملات و معابد نبطية في تلك الأماكن. تشير كثير من المصادر إلى أن الخط العربي الحديث يعود إلى الخط النبطي و اما الديانة فكانوا يعبدون العديد من الإلهه و اشهرهم الإله دوشارا و المأخوذ من اسم جبال الشراع و كانوا يقدمون الأضاحي للالهه.. كما كانت لهم عاداتهم الاجتماعية الخاصة. و من أشهر ملوك الانباط مالك الأول و عباده و الحارث الأول و الحارث الرابع الذي اشتهرت و توسعت في عهده المملكة النبطي و الملكه شقيلات او شقيقة اللات... استمرت مملكة الانباط حتى العام ١٠٦ بعد الميلاد حيث استطاع الرومان احتلال المدينة والحاقها بالمقاطعة العربية التابعة للامبراطورية الرومانية و قد تحول العديد من سكانها إلى الديانة المسيحية بدليل وجود الكنائس في البتراء و استمرت في استقبال القوافل التجارية إلى أن قام الرومان بتحويل الطريق التجاري إلى تدمر في بلاد الشام إلى أن أصبحت المدينة في طي النسيان ثم أصبحت تتبع إلى الدولة الإسلامية بعد الفتح الإسلامي لبلاد الشام... و لم تعد المصادر التاريخية تشير إليها كمركز ذات أهمية إلى أن زارها الرحالة السويسري بركهاردت في العام١٨١٢ و كتب عنها ثم عادت البتراء تاخذ الاهتمام الكبير من قبل علماء الآثار و المستشرقين. و في الوقت الحالي تعتبر البتراء محطة جذب سياحي على خارطة السياحة العالمية حيث يميز هذه المدينة ان معظم معالمها محفورة بالصخر و بطريقة هندسية لا مثيل لها على الإطلاق ولا يمكن تقليدها حتى في عصرنا هذا... و سوف تحتفل غدا بالزائر رقم مليون.