أننا سنموت يوما وحتى لو خلدت اسمائنا على الابنية وصفحات الكتب
حتى وأن أصبحنا أشهر واغنى الناس
فأي سباق نحن فيه؟ أين اولوياتنا؟ وأين نحن منها
هناك من هم في سباق ع صفحات (السوشيال ميديا) *
فمنهم يريد أن يظهر أسعد أو أنجح او ما عدا ذلك من أمور دنيوية، فنرى تلك الصفحات تشير إلى النجاحات وكثرة الزيارات والنزه والسفرات، اقنعوا أنفسهم أن في ذلك كل الإنجازات، فقد أصبح الفيس بوك وما عاداه مليئا بتلك المنشورات فلما لا يسيرون مع القطيع ويصطنعون ويظهرون أجمل ما عندهم ويخفون الهفوات.
وربما كانوا بعيدين عن ذلك ولكنهم اختارو هذا الطريق دون غيره فهم سباق ولا يدرون مع من هو السباق، ما عرفوا أين أولوياتهم وما عرفوا أين هم؟؟ ومن هم؟؟
فلم يخبرهم أحدا انك في النهاية ستموت
وفئه اخرى جعلت من الكراهية طريق لحياتها فتود النجاح بسبب فلان او تود الخسارة لعلان