2024-05-17 - الجمعة
وداعاً للمعاصي! خطوات سهلة وبسيطة تُقربك من الله. nayrouz أول ظهور للفنان الكويتي عبد الله الرويشد في ألمانيا بعد تماثله للشفاء nayrouz فكرة مجنونة.. الكشف عن خطة سرية أمريكية لإيقاف دوران الأرض عند نشوب حرب نووية!! nayrouz أردوغان يتنبأ بنهاية شنيعة لـ‘‘جزار غزة نتنياهو’’ nayrouz القبض على نائب كويتي بعد تدخله في صلاحيات الأمير nayrouz طقس مناسب في الأردن لـ"حفلات الشواء" اليوم الجمعة nayrouz إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من سوريا nayrouz بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية nayrouz حقائق عن جزر المالديف nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 17-5-2024 nayrouz ضربة قوية للنادي الأهلي السعودي nayrouz سلطة العقبة: نفوق كميات من صغار الجمبري على الشاطئ nayrouz الأمير فيصل بن الحسين يرعى حفل افتتاح مقر الاتحاد الأردني للرياضات الإلكترونية nayrouz إصابة بإطلاق نار خلال مشاجرة في الرمثا nayrouz كتيبة الراجمات 29 الملكية تنفذ تمريناً مشتركاً HIRAIN (صور) nayrouz واشنطن تعلن إنجاز الميناء العائم قبالة غزة nayrouz بسبب الخوف.. وفاة طالب أثناء أداء امتحان في مصر‎ nayrouz للمرة الأولى.. كندا تعاقب مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية nayrouz وحدة الإصابات والحوادث تقيم اليوم العلمي الدولي الأول لأبحاث الإصابات والحوادث(صور) nayrouz صحف إسرائيل: دعوات لإفناء حماس وهجوم لافت على مصر nayrouz

الكندي تكتب خاطرة... بين الواقع والخيال

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

وين الليالي وين ذاك  المزاح ...

وين المشاعر  وين ذاك  الكلام  ...

عجبت لأمره  في لحظات  ...

تغيير مشاعر  وكأنها محض خيال ...

كنت أتأمل خلا يحتويني بالاشواق ...

هيهات بين الصدق والزور في العبارات  ...

نعيش قصص واقعا وكأنها محض خيال  ....

أسرار نكتشفها مع واقع الأيام  ...

ونبحث والأمل  يبشرنا با الافراح ...

ولن اقتفي أثر من ضاع مع ذرات الرياح  ...

وحسبت انه كان لي أجمل حكايات  الصباح  ...

وراقت لي النسمة  وهي تعطرني بأجمل النسمات ...

  عطرا انعشني شممته  بين جنبات  الأغصان  ...

سعادتي معه رأيتها بين تلك الأوراق  ...

خضراء مع لون الزهر والورد الفواح  ...

  ومع سماع تغريد بلبل صداح  ...

  حسبته قادما يبتسم  لي من قلب اظناه  تعب البعاد  ...

صدق يانسمة يامن  تهبين  في كل اتجاه  ...

 هل حملك اشواقه وتحية الصباح  ....

لاسعد بصوتا سمعت صداه مع صوت  الرياح قادما  لملقاي. . 

و تحت أغصان أشجار حديقة غناء ..

تلاقت السحب وارعدت السماء وابرقت نورا وضياء ....
..
لتهطل مطرا لتنعش الارض وتسقي الاشجار..... 

ورأيت  منظر الغدير  وقد امتلىء بمياه الأمطار  ...

واسمعه يناديني ولأراه تحت ذاك الظلال  ...

فهل هذا واقعا  أراه أم هو من وقع أطياف الخيال ....
زينة الكندي...