2024-04-25 - الخميس
بحث التعاون بين وكالة الأنباء الأردنية والمكتبة الوطنية في أرشفة الوثائق nayrouz ٢٥ عاما من الانجاز والعطاء nayrouz والدة المعلم طارق عجوة في ذمة الله nayrouz الحواتمة يكتب نحو أحزاب سياسية اردنية فاعلة nayrouz الحوثي.. هجوم على 3 سفن أمريكية وإسرائيلية nayrouz العراق «يخنق» داعش.. إعدام 11 إرهابيا في «سجن الحوت» nayrouz رئيس مجلس النواب الأمريكي يطالب باعتقال طلاب جامعة كولومبيا المعتصمين nayrouz نتنياهو يهاجم الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جامعات أمريكية nayrouz عقب فتح تحقيق مع زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر بالاستقالة nayrouz ليفربول يخرج من سباق لقب الدوري الإنجليزي nayrouz جريمة مروعة تهز الجزائر.. أنهى حياة عائلته وانتحر nayrouz وفيات الاردن اليوم الخميس 25-4-2024 nayrouz الكابتن الطيار العبداللات يهنئ الشيخ مروان العبداللات بفوز نجله المهندس أحمد لمجلس محافظة العاصمة nayrouz المنتخب الوطني النسوي ت20 يتعثر أمام نظيره اللبناني وديًا nayrouz الشوابكة يتفقد مدرسة أم حذيفة الأساسية للبنات. nayrouz طبيبة سورية تكشف عن علاج مبتكر لسرطان الرحم بدون ألم الكيماوي nayrouz عالم الزلازل الهولندي يحذر من مشروع أميركي بشأن الشمس.. ويعلق: يتسبب في كارثة ومرض كبير nayrouz وفاة مكتشف محمد صلاح nayrouz رئيس منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان يهنئ الرئيس السيسي وشعب مصر بذكري تحرير سيناء الـ 42 nayrouz صحيفة: الحرس الثوري الإيراني ينشئ قاعدة دعم في بريطانيا nayrouz
وفيات الاردن اليوم الخميس 25-4-2024 nayrouz فالح عبدالناصر الناصر الخضير في ذمة الله nayrouz كلمات بحق فقيدينا من أبناء قبيلة بني صخر" الخريشا والزهير " nayrouz علي سلمان البلوي "ابو صقر " في ذمة الله nayrouz الجبور يعزي عشيرة الجلاد بوفاة نعايم ذياب nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 24-4-2024 nayrouz وفاة " والدة " وفاء أبو طبر nayrouz شكر على تعاز من قبيلة بني صخر بوفاة العقيد الحاج بسام شامان الزهير nayrouz أسرة جامعة الزرقاء تنعى والدة النائب رائد رباع الظهراوي nayrouz الحاج عبدالله مثاري النعيمات في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 23-4-2024 nayrouz ام علي أرملة المرحوم حسين القبه في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 22-4-2024 nayrouz الشيخ الحاج حمد سلمان الحجاوي "ابو فراس" في ذمة الله nayrouz وفاة المحامي علي الفريحات رئيس مؤسسة إعمار عجلون nayrouz وفاة الشاب عصام محمد حسن المصري nayrouz عامر خميس الكور في ذمة الله nayrouz قبيلة الحويطات تفقد أحد رجالات الشيخ علي صقر عبطان الجازي nayrouz الحاج منصور سالم حسان النعيمات في ذمة الله nayrouz خليف مجلي المجالي في ذمة الله nayrouz

قشوع يكتب :فلسطين بخير، والباقي تفاصيل

{clean_title}
نيروز الإخبارية : د. حازم قشوع
مازالت انتخابات مشروع الدولة الفلسطينية تمضي بخطوات واثقة من حتمية تجاوز المرحلة فالرئيس الفلسطيني يشكل عنوان المشهد العام وحركة فتح ضابطة الايقاع المركزي وحركة حماس تشكل تيار المعارضة المأطرة باطار مشروع الدولة وفصائل منظمة التحرير تشكل تيار المولاة وحركة التحرر بدات تعيد مكانتها في اطار الدولة من باب حركة نضالية ومن تقدير مكانة رئيسية في مشروع بناء الدولة.

هذه الجملة السياسية المتنوعة في العناوين والمتعددة في الاتجاهات التي اخذت بالتكون وبدات تكون جملة مفيدة في منهحية بيت القرار الفلسطيني الذي بدا يشكل منهجية ديموقراطية متعددة الاوجه في اطار مرجعية واحدة تشكل الدولة الفلسطينية ومؤسساتها اطارها ومشروعها، ياتي هذا كله من على ارضية توافقية يشارك فيها الجميع بطريقة مباشرة، فلا يوجد فيتو على مشاركة اي تيار او اي فصيل على الرغم من التباينات الضمنية التي تحركها حالات الجنوح احيانا ومآلات التخندق الايدولوجي في اماكن اخرى، لكن في كل مرة وفي كل لحظة مفصلية تثبت فلسطين انها اكبر من الكل، والكل يلبي النداء دون ابطاء او تاخر، وان كان هنالك بعض التذمر من البعض فان مرده معلوم ومفهوم ضمنيا لكنه يندرج في اطار العودة الميمونة، فان انتهاء فلسطين من الانتخابات اجرائيا يعني انهاء احد اهم الملفات الذاتية والرئيسية في مشروع الدولة والتي ان تحققت فان هذا يعني ان الشرعية الدولية والقرارات الاممية ستكون في جانبها وستدعم مسيرتها في حال تم تحويل فلسطين في المنظومة الدولية من منزلة عضو مراقب الى مكانة عضو عامل كامل العضوية، وهذا قد يكون ممكن التحقيق في غضون العام القادم 2022 كما يتوقعه بعض المتابعين.

فلسطين تعيش حالة هي الافضل منذ اعوام في ظل مناخات دولية غير ممانعة لمشروعية الدولة واطار عربي مساند وحالة ذاتية تعمل ضمن الاطار او تسعى لتكون ضمن قطار الدولة الفلسطينية الذي يبدو انه بدأ بالتحرك السريع ومن لا يدخل في شرعيته لن يستطيع اللحاق به لا في المستقبل المنظور ولا في المكان المأمول، لذا كان الاستدراك مطلوبا ومحمودا لانه سيتشكل عليه عناوين مقبلة.

نجاح الرئيس الفلسطيني في لملمة الكل الفسطيني في اطار الانتخابات الفلسطينية في هذا الظرف يعتبر بحد ذاتة قصة نجاح حقيقية للشعب الفلسطني الذي كان قد نقله الرئيس ياسر عرفات من عنوان الشتات الى الداخل الفلسطيني وها هو الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقوم بتكملة مشروع بناء الدولة وبمشاركة جميع القوى والاحزاب الفلسطينية دون مقاطعة وهو ما شكل ارضية ضمنية جامعة لجميع القوى دون استثناء عبر المشاركة بطريقة مباشرة او غير مباشرة في هذه الانتخابات التي ينظر اليها الكثير من المتابعين باعتبارها شكلت ارضية سياسية توافقية جمعت الجميع عليها من اجل فلسطين الدولة، اما الغبرة المتبقية فانها مجرد تفاصيل.