الجهود السياسيه الكبيره التي يقوم بها جلالة الملك في أمريكا لمصلحة الوطن والامه وفلسطين والقدس وفي نفس الوقت يلتقي مع رئيس واعضاء جمعية الأطباء الأردنيين في أمريكا و عددا من اطباء متميزين وناجحين
وفي رأيي بأن لقاء جلالة الملك يعتبر خطوه هامه وامتدادا دائما لجهود جلالة الملك في اللقاءات مع أردنيين في الخارج نجحوا في مجالات عديده بكفاءه ونجاح وتميز ويمكن لهؤلاء ان يعودوا لوطنهم وان يكونوا سفراء فاعلين ومؤثرين لوطنهم
وفي رأيي بأن لقاء جلالة الملك مع أطباء أردنيين ومتميزين في امريكا في الوقت بأن الاردن مهيأ ان يكون مركزا صحيا اقليميا وحتى عالميا بما فيه من كفاءات ناجحه وان يكون مركزا تعليميا طبيا متميزا بوجود جامعات وطنيه من عامه وخاصه
وفي رأيي بأن هذا اللقاء هو خطوه هامه للاعتماد على الكفاءات والنجاح في العمل والإنجاز مما نأمل بتغييرات اداريه جذريه بعد عودة جلالة سيدنا بالسلامه من أمريكا واعتماد الكفاءات والإنجاز والعمل والاخلاص في كل الأماكن
وفي رأيي بأن هذه اللقاءات تعطي حافزا لكل ناجح وكفاءه ومتميز وخبره وحافزا لكل من يعمل من اجل النجاح واعرف شخصيا بأن مغتربين وعاملين أردنيين في الخارج وجاليات عربيه واسلاميه وفلسطينيه ترغب في الاستثمار وتعليم ابناءها في الاردن خاصة بأنه كان بالإمكان ان يكون الاردن موئلا لطلبه من دول عربيه واسلاميه أثناء فترة الكورونا ويمكن استقطاب اكثر من طلبه من الخارج بشراكه حقيقيه مع القطاع الخاص ودعمه لان التوسع ودعم القطاع الخاص يعود بالفائده على الوطن من التشغيل ودفع الضرائب ولكن يحتاج ذلك إلى ان تعود الادارات كما كانت الأول وهذا يتطلب كما في العالم الذي تقدم وخاصة في دول نمور اسيويه في تغييرات اداريه جذريه قائمه على الكفاءه والإنجاز والخبره وقامت في أبعاد اي اداره تمارس الارضاءات والواسطات والمناطقيه والو متنفذين وفئويه ولا تنجز لأنها توصلت إلى قرار بان هذا النوع من الادارات لا يفيد خططها للتقدم وهي وراء نشر التذمر والاحباط في المجتمع الذي تتواجد فيه واي مؤسسه تواجد فيه والعبره مما يقرأ بتمعن وتحليل اسباب الربيع العربي ويعود من اسبابه منها اسباب اداريه