يخط القلم اليوم بكل فخر عبارات الوفاء لمن شهدت له ميادين الشرف والبطوله.
وشهدت له ساحات المجتمع المدني بخدمة كل الناس دون تمييز سأكتب دون تردد عن الشيخ حماد المعايطة الذي اختط درب الانتماء الصادق للوطن والولاء للقيادة الهاشمية الحكيمه َوالانحياز للمواطن غير القادر الوصول إلى حقه .
الشيخ حماد المعايطة رجل بحجم وطن وهو رجل المواقف المشرفه والانسانيه النبيله بصماته واضحه فهو من عشيرة ذات تاريخ مشرف بحماية الوطن الى جانب العشائر الاردنيه منذ ماقبل التاسيس كل العادات والقيم النبيله.
إن الشيخ حماد المعايطة من القيادات التي تترجم رؤى المستقبل بإستراتيجيات الفوز والنجاح واستحقاق الانجازات لم يتوانى يوم من الايام عن المشاركة بفكره وجهده في تحقيق الأهداف التي يرنوا اليها من خلال المبادرات والمشاريع التي يطلقها في جميع المجالات التي يعمل بها من مشاريع تساهم في تحقيق الأمن الإجتماعي ليتبوأ مكانة مرموقة تحقق أهداف وجد لأجلها مما جعله منصة يتطلع من خلالها رواد الأعمال والمبادرات الاجتماعية لتحقيق النجاح فكل خطوة يخطوها في العمل الاقتصادي والاجتماعي تعد بداية خطوة للمرحلة التي تليها فظل لصيق بالفعاليات في المجتمع الذي هو جزء منه والانشطة التي يساهم بالنهوض بها ليكون احد الاركان الرئيسية والاعمدة الثابتة له .
عرفه الوطن وعرفه المخلصون والشرفاء يتقدم خنادق الشرف والبطولة ويقود سفينة الكرم والجود والشهامه الى كل الشواطئ نعم الاخ الكبير يواصل الليل بالنهار لخدمة ابناء الوطن ويعمل على اصلاح ذات البين كقائد مجتمعي وعلى درجة عالية رفيعه .
الشيخ حماد المعايطة نرفع القبعات احتراما لشخصك الكبير ومواقفك المشرفه وتأكد ايها القارئ الكريم ان الكتابة عن هذه القامة الوطنيه وأمثالها شرف للأقلام التي تكتب للوطن ومن اجل الوطن ولا تنتظر المغلفات القادمة من الخارج.