علق أوجاني نوا، طليق النجمة العالمية جينيفر لوبيز ، على زواجها الأخير من الممثل العالمي بن أفليك، متوقعاً لها الانفصال وفشل زواجها.
وذكر موقع الديلي ميل البريطاني نقلاً عن أوجاني نوا قوله: "أتمنى لهما الأفضل، لكنني لست مقتنعاً بأنهما سيستمران معاً، حيث ترغب جينيفر في أن تكون في حالة حب دائماً، وخطبت ست مرات. وزواجها من بن هو الرابع. وعندما كنت الأول أكدت لي أنني حب حياتها".
وأضاف: "في الليلة الأولى من زواجنا، قالت لي إننا سنكون معاً للأبد. كانت أجمل امرأة رأيتها على الإطلاق. في البداية، لم يكن لدي أي فكرة عن شخصيتها الحقيقة".
وتابع أوجاني نوا : "لسنوات كان من المؤلم التكلم عن علاقتنا. كنت فقط أريد الابتعاد ومتابعة حياتي. ولكن عندما عرفت أنها تزوجت من بن، وهو رجل جيد، عادت كل مشاعري وذكرياتي مرة أخرى".
وفي سياق منفصل، يناقد تصريحات أوجاني نوا، ما كانت والدة النجمة جينيفر لوبيز تتوقعه أن ابنتها ستتخذ خطوة الزواج من حبيبها القديم الجديد بن أفليك.
فقد كشفت المذيعة الأميركية صني هيوستن، خلال برنامج "The View"، أنها تحدثت قديماً إلى والدة جينيفر لوبيز، غوادالوبي رودريغيز، حول علاقة ابنتها البالغة من العمر 52 عاماً بزوجها الحالي بن أفليك، وقالت لها إن بن هو حب حياتها الحقيقي.
وأكدت صني أنها لم تتفاجأ بزواج الثنائي "بنيفير"، كما يطلق عليهما؛ لأنها كانت على يقين بعدما أخبرتها به والدتها أن الحب الحقيقي سينتصر في النهاية وسيستمر إلى الأبد، ولهذا السبب اختارت جينيفر أن تحمل اسم عائلته في اسمها.
وقالت هيوستن: "كنت أعلم أنهما سيعودان معاً، كنت أعلم أنهما كانا في حالة حب، لطالما تحدثت إلى والدة لوبيز، وأكدت لي أنه حبها الحقيقي".
يُشار إلى أن الحب جمع الزوجين مجدداً حينما بدأت لوبيز في إرسال رسائل نصية إلى أفليك مرة أخرى في فبراير 2021، وأعلنا عن علاقتهما الرومانسية التي أُعيد إحياؤها في أبريل 2021، وهو نفس الشهر الذي أعلنت فيه نهاية علاقتها التي استمرت أربع سنوات مع خطيبها السابق أليكس رودريغيز وسط شائعات الخيانة.