2024-05-15 - الأربعاء
9 بنود رئيسية على جدول أعمال القمة العربية غداً في المنامة nayrouz ضبط 621 متسولًا في نيسان nayrouz وكالة موديز ترفع درجة التصنيف الائتماني لبنوك أردنية nayrouz انطلاق رالي الأردن الدولي بمشاركة 29 سائقا غدا في البحر الميت nayrouz إضاءات عن زيارة هيئة تنشيط السياحة....صور nayrouz جلسة حوارية حول إنجازات الملك في قطاع الشباب والرياضة في ربع قرن nayrouz وزارة التنمية الاجتماعية تصدر تقرير انجازاتها لشهر نيسان الماضي nayrouz 11 دولة تؤكد مشاركتها في البطولة العربية للمصارعة في عمان nayrouz افتتاح مكتبي بريد زوار جرش وعجلون المركزي nayrouz اليابان تتبرع ب 1.8 مليون دولار لدعم اللاجئين في الأردن nayrouz 29 لاعبا ولاعبة يشاركون في تصفية منطقة غرب آسيا لكرة الطاولة الجمعة nayrouz الأمن العام ينشر مجموعة من الإجراءات الوقائية nayrouz بايدن يدعو دولاً عربية للمشاركة في قوة لحفظ السلام بغزة nayrouz الاحتلال : الفرقة 98 بدأت عملياتها العسكرية بقلب مخيم جباليا nayrouz اطلاق 40 صاروخا من لبنان صوب الجليل nayrouz “التربية”: البرنامج الوطني للتغذية المدرسية يقدم وجبات لـ 520 ألف طالب nayrouz الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل إلى وقف عمليتها العسكرية في رفح nayrouz الأردن يحتضن 200 شركة ناشئة مسجلة nayrouz العقيد الرهايفة يلتقي عددا من المتقاعدين العسكريين nayrouz صحة الزرقاء: استمرار أعمال الصيانة والتوسعة للمراكز الصحية nayrouz

في عيد ميلادها الثاني والخمسون كل عام وأم الحسين بخير

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
 

مصطفى محمد - الإنجاز والعطاء والحب عنوانهما لا يليق الإ بصاحبة الجلالة الملكة رانيا العبدالله ففي تاريخها المميز 31 أب من كل عام يتجدد الأصرار والنجاح وليس هذا وحسب بل يتجدد بداخلنا الحب والعطاء بعزيمتها الفتاكة وأصرارها الميمون على نجاحنا .

اليوم الأربعاء الموافق 31 آب والمرافق لها بالأنجازات والعطاءات والمبادرات والزيارات والتكريمات العلمية والتعليمية والعملية ، فجلالتها تمتلك كافة محبة قلوب الأردنيين بل كافة قلوب العالم وعلى لسان الأطفال تجد أسمها يرفرف بكلاماتهم، فجلالتها كانت دائما تنتقل بين أرجاء المحافظات بين المدن والقرى وتجلس مع الصغار والكبار وتستمع لهم بحب وعمق وتفكير وإنبهار.

جلالتها تحرص دائما على الالتقاء بالمواطنيين في مناطقهم إذا أصبحت رفيقة دربهم بدعمها لهم وغرس الطموح بقلوبهم فهي اليوم الداعم الأول للشباب وبكل فخر هي "أم الأردنيين " تقدم الدعم وتنتظر النتائج وتراهن دائما بأن الأردن بالنشامى والنشميات ينهض ويتقدم بل ويقاتل فأصرارهم على النجاح يستمدونه من ضوء وجهها المشرق باللإنجازات اللا متناهيه.

فجلالتها دائما حاضرة "بالعمل الخيري " لتحمل على كاهلها هموم اليتامى والمساكين وتربط على قلوبهم وتشد من عضدهم لفك آثار المحن والشدائد عنهم والتخفيف من آلامهم وفي شهر رمضان المباركرسمت جلالتها الفرحة الدائمة على وجوة 550 سيدة من مختلف محافظات المملكةلاداء مناسك العمرة.

وكان لجلالتها جهدا كبيرة في تطوير مراحل التعليم ومن أبرز مبادراتها، مشروع مدرستي، الذي اطلقته عام 2008 و إطلاق "جائزة ​الملكة رانيا العبد الله​ للتميز التربوي" في تموز 2005 بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم. تلتها جائزة الملكة رانيا العبد الله للمعلم المتميز 2006 ومن بعدها جائزة الملكة رانيا العبد الله للمدير المتميز 2008، جائزة المرشد التربوي 2014.

وتعتبر جلالتها واحدة من اشهر نساء العالم التي تهتم بحقوق الطفل إذ افتتحت عام 1999 "دار الأمان" لحماية الطفل والتي تعد الأولى من نوعها في المنطقة حيث توفر المكان الآمن للأطفال الذين يتعرضون للإساءة. كما خصصت صندوق الأمان لمستقبل الأيتام عام 2006، بهدف رعاية الشباب والشابات الأيتام المستفيدين في الأردن، والذين تجاوزوا سن الثامنة عشر لمساعدتهم على تأمين مستقبلهم.

واستحقت جلالتها العديد من الجوائز على الجهود التي بذلتها وتبذلها ووضعت خبرتها وتجربتها وفكرها في عدة مؤلفات منها: "مبادلة الشطائر"، "وهبة الملك"، و"الجمال الدائم".

وتعتبر جلالة الملكة من أشهر السيدات الأوليات وأكثرهن تأثيرًا في العالم فهي تمتلك ذكاء حادا وجمالا استثنائيا رالأولى بين نساء الشرق الأوسط نظراً لنشاطها في مجال حقوق الإنسان.

ولقد امتلكت جلالة الملكة رانيا العبدالله مفاتيح قلوب الأطفال والنساء والشباب والكبار وشاركتهم افراحهم ومناسباتهم وهمومهم  والانسانية والاجتماعية.

الملكة رانيا هي الحب  والحنان والعطاء والإنسانية والخير والكفاح والأصرار وهي أم الأردنيين وأم الأطفال وأم النساء.  

فكل عام وجلالة الملكة رانيا العبدالله بألف خير بمناسبة عيد ميلادها الميمون الثاني والخمسون
whatsApp
مدينة عمان