إنها الشابة المهندسة سناء فالح عبابنة، زهرةٌ من زهور عروس الشّمال، لإنجازاتها رائحةٌ عَطرةْ تملئُ الأرجاء في كل المُحافظات.
أينما حَلّتْ كانَ هناكَ من يعرفُها، حضورها المميز كان السبب في نجاحها حتى هذا اليوم.
إستطاعتْ بمحضِ إدراتها السليمة ترتيب الأمور بحذافيرها حتى تأسيس حزب تقدم حيث تسلمت تمام الامور كونها المُدير التنفيذي.
خلف كل حدثٍ كبير هناكَ جنودٌ خفية والمهندسة سناء هي من أحد الجنود الذين ساهموا بنجاح المؤتمر التأسيسي على أكمل وجه.
كما وأنها أكدت على دور الشباب في منظومة الإصلاح السّياسي في مقابلتها لجلالة الملك عبدالله الثاني في قصره العامر، وأنها تؤمن بدور الشباب الفعّال في هذه المنظومة والتي من شأنها أن ترفع من شأن الشباب وافكارهم المختلفة مهما اختلفت اعمارهم وخبراتهم.
زهور الأردنُ جميلة وسناء عبابنة من هذه الزهور التي تُضيفُ جمالًا مرموقًا في أرضِ الوطن عامة وفي المجال السياسي خاصة.