من هم الذي لا يدخلون النار؟ فقد ورد عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَنْ تُحَرَّمُ عَلَيْهِ النَّارُ»؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «عَلَى كُلِّ هَيِّنٍ، لَيِّنٍ، قَرِيبٍ، سَهْلٍ». صحيح ابن حبان.
ومعنى كل "هين" من: الهون، وهو السهولة، "لين"؛ أي: حليم، ضد الخشونة، "قريب" من الناس بمجالستهم وملاطفتهم، "سهل"؛ أي: في قضاء حوائجهم وتمشية أمورهم وإعانتهم.
من هم الذين لا يدخلون النار؟
وقال ابن رجب رحمه الله: تعرضوا لنفحات ربكم، ومن أعظم نفحاته مصادفة ساعة إجابة يسأل العبد فيها الجنة والنجاة من النار، فيجاب فيفوز بسعادة الأبد.
وعن أَنَس بْن مَالِكٍ رضي الله تعالى عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لمعاذ رضي الله تعالى عنه: «مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ» (البخاري:128 ومسلم: 32).
وقال رسول الله -صلى الله عليه سلم-: «عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله»، وفي رواية أنس بن مالك رضي الله عنه عند أبي يعلى: «عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَدًا: عَيْنٌ بَاتَتْ تَكْلأُ الْمُسْلِمِينَ فِي سَبِيلِ الله، وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله».
صلاة تنجي من النار
وكشف الدكتور مجدي عاشور ،المستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية بمصر، عن صلاة إذا أداها المسلم وواظب عليها ، حرم جسده على النار.
وقال مجدي عاشور، إن من صلى أربع ركعات قبل الظهر وأربع ركعات بعده حرم الله تعالى جسده على النار، لحديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: « من حافظ على أربع قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله تعالى على النار».
وأضاف «عاشور» فى فيديو له، أن صلاة ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها هما السنن الراتبة لصلاة الظهر والتى حافظ على أدائها سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
وأوضح، المستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية ، أن صلاة أربع ركعات قبل الظهر وأربع ركعات بعده لم يواظب النبى على أدائها ولكنه دعا الناس إليها، من يستطيع أن يفعلها فليفعلها بنية أن يحرم الله جسده على النار.
وعن أَنَس بْن مَالِكٍ رضي الله تعالى عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لمعاذ رضي الله تعالى عنه: «مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ» (البخاري:128 ومسلم: 32).
وقال رسول الله -صلى الله عليه سلم-: «عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله»، وفي رواية أنس بن مالك رضي الله عنه عند أبي يعلى: «عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَدًا: عَيْنٌ بَاتَتْ تَكْلأُ الْمُسْلِمِينَ فِي سَبِيلِ الله، وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله».
صلاة تنجي من النار
وكشف الدكتور مجدي عاشور ،المستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية بمصر، عن صلاة إذا أداها المسلم وواظب عليها ، حرم جسده على النار.
وقال مجدي عاشور، إن من صلى أربع ركعات قبل الظهر وأربع ركعات بعده حرم الله تعالى جسده على النار، لحديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: « من حافظ على أربع قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله تعالى على النار».
وأضاف «عاشور» فى فيديو له، أن صلاة ركعتين قبل الظهر وركعتين بعدها هما السنن الراتبة لصلاة الظهر والتى حافظ على أدائها سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
وأوضح، المستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية ، أن صلاة أربع ركعات قبل الظهر وأربع ركعات بعده لم يواظب النبى على أدائها ولكنه دعا الناس إليها، من يستطيع أن يفعلها فليفعلها بنية أن يحرم الله جسده على النار.