اتابع ما ينشر على الجروبات الوطنيه والعربيه وما ينشر في مواقع اليكترونيه وطنيه وخارجيه وفي اعلام وعلى صفحات الفيس بوك او اليوتيوب او الانستغرام
ورايي الدائم بان التحديات التي تواجهها اي دوله سواء اقتصاديه او سياسيه او اجتماعيه او امنيه يمكن التغلب عليها في الإدارة اولا
وذلك في تنفيذ فعلي لادارات كفؤه منجزه تخضع للتقييم الدوري كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر وفي الحد الأعلى عام وعدم التهاون في المراقبه والمتابعه والمساءله
فاي اداره ناجحه في قطاع عام او خاص تفكيرها ايجابي عملت وانجزت واخلصت تبقى وتستمر حتى تنجز اكثر ولكن تتابع وتخضع للتقييم واي إدارة فاشله تفكيرها سلبي تعتمد في بقائها على الواسطه والمحسوبيه و التي لم تنجز ولم تعمل بكفاءه وسيرتها الذاتيه اصلا بعيده عن الكفاءه وتقييمها ضعيف او متوسط وتمضي وقتها في ارضاءات وشعبوبات وتصفية حسابات فهذه أخطر من السرطان على المكان وامن البلد في اي مكان في العالم التي توجد فيه أمثالها لانها سبب رئيسي في التذمر والفوضى في اي مكان تتواجد فيه
والاداره اولا في الجامعات عالميا حتى تكون قدوة ونموذج في الادارات الجامعيه التي تنجز وتعمل بكفاءه وتحتضن الابتكارات والابداعات والمنجزين والمخلصين والمتفوقين وكل ناجح ومنجز وحتى تكون الجامعه نموذجا للادارات في اي مكان في اي بلد توجد فيه
والادارة اولا في قطاع عام او خاص فهناك نماذج عالميه ناجحه كانت الاداره اولا حولتها إلى قوى اقتصاديه وعلميه وابتكارات ووصلت باختيار الكفاءات ومن خلال أحزاب تدعم الكفاءه والمنجزين وتبحث عنهم ومن يقرأ ويتابع العالم الذي تقدم يجد الاداره اولا
والادارة اولا هناك نماذج اداريه ناجحه في داخل الدول في القطاع العام او الخاص واصبحت قصص نجاح وانجازات سواء دول او امكنه داخل دول في العالم
والاداره اولا كما فهمت من متابعتي في الإعلام في العالم يبدأ في الاقتصاد والخدمات و التعليم والاعلام اولا كقواعد اساسيه لنجاح دول ويبدأ في جامعات و مؤسسات و إدارات تنفيذيه