لا تقتصر المفاهيم الدبلوماسية على الحياة السياسية والاجتماعية انما هناك دبلوماسية عظمة للارواح الانسانية وذلك بفطرية وطبيعة الأرواح البشرية بالمجتمعات غير ان بعض المفاهيم التطبيقية مقتبسه من مفاهيم دبلوماسية الأرواح الإنسانية وهناك بعض الادلة والامثلة الشرعيه القوية التي تثبت ان هناك دبلوماسية للأرواح بهذه الحياة وللتاكيد على وجودها الروحاني لعلنا نجد هناك بعض المعاملات بالبروتوكلات الدبلوماسية بالرقي بالتعامل الاجتماعي فتجد هناك بعض الأرواح المحتوية للاحاديث الاجتماعية وخيبات الامل بالمجتمعات الانسانية ومن هنا تسموا الأرواح الانسانية.