2024-11-25 - الإثنين
الوحدات يلتقي سبهان الإيراني بدوري أبطال آسيا الاثنين nayrouz توقف مذيع سعودي من الظهور على الشاشات nayrouz القسام توقع قوة إسرائيلية في كمين ببيت لاهيا nayrouz أردني يطلق النار على طليقته في الشونة الشمالية nayrouz الصفدي: الأردن يطلق خريطة طريق لجهود إنسانية وسلام دائم في المنطقة nayrouz الأردن يكتب فصلا جديدا بمكافحة العنف ضد المرأة nayrouz مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك nayrouz رئيس جمعية كفرسوم الزراعية: موسم الزيتون الحالي يعتبر استثنائيا nayrouz الجغبير: الشركات الصناعية الأردنية تستعد للإستثمار في إعادة تدوير النفايات nayrouz الدكتور سلطان الزيود مديرًا لمركز الإعداد لسوق العمل في "الهاشمية" nayrouz بحث تعزيز التعاون بين زها الثقافي والمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي nayrouz نائب أردنية تسأل عن الشركة المصنعة لعدادات العقبة nayrouz وزير الخارجية: غزة أصبحت مقبرة كبيرة للأطفال والقيم الإنسانية nayrouz البنك الدولي صرف 150 مليون دولار لبرنامج يعزز كفاءة الكهرباء في الأردن nayrouz الحاج حماد حمد المناجعه " أبو محمد " في ذمة الله nayrouz ارتفاع أسعار النفط عالميا وبرنت يسجل 75.30 دولار للبرميل nayrouz عمّان الأهلية تنظّم المبادرة الثانية لحملة قطاف وعصر الزيتون nayrouz "الطاقة" وشركة صينية توقعان مذكرة تفاهم لإنتاج الهيدروجين الأخضر بالأردن nayrouz مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية والأكاديمية العربية للسمع والتوازن nayrouz "لسان الراوي" مجموعة قصصية لقاسم توفيق.. أبطال الحياة اليومية nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz وفاة الشاب معزوز قاسم العزام nayrouz الأمن العام ينعى وفاة الملازم أول ليث هاشم الكساسبة nayrouz وفاة الحاج عيسى شقيق اللواء الركن ماجد خليفة المقابلة nayrouz وفاة شقيقة المعلمة " سارة أبو سرحان " nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 24-11-2024 nayrouz المقدم سفاح طرقي السرحان في ذمة الله nayrouz وفاة فوزية غانم الحريثي الطائي (أم منصور) زوجة الحاج عازم منصور الزبن nayrouz والدة النائب السابق نواف حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz لواء الموقر يودّع الشاب بدر عليان الجبور بحزنٍ عميق وشديد ..." صور فيديو " nayrouz وفاة الحاجة رسميه محمود ابو حسان ارملة المرحوم الحاج عودة البدور nayrouz وفاة العقيد زياد رزق مصطفى خريسات nayrouz ذكرى وفاة الشاب المرحوم بندر صقر سالم الخريشا nayrouz الشاب بدر عليان مشوح الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 23-11-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة المحيسن بوفاة المقدم القاضي العسكري سمير مشهور المحيسن nayrouz وفاة والد " اسراء عبدالفتاح " nayrouz عائلة المرحوم نويران الساير الجبور تعبر عن شكرها لكل من واساها في مصابها nayrouz أسرة مستشفى البادية الشمالية تعزي الزميلة إسراء أبو شعيب بوفاة والدها nayrouz الوكيل المتقاعد عوده حمد آلزلابيه في ذمة الله nayrouz

منظمة آكشن إيد الدولية: العاملون في المجال الإنساني يواجهون معيقات هائلة في غزة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
أفادت مؤسسة آكشن إيد الدولية ان العاملين في المجال الإنساني في غزة يواصلون تقديم المساعدات المنقذة للحياة للأشخاص المحتاجين على الرغم من التحديات الهائلة مع تزايد تدهور الظروف.

ووصف العاملون في المؤسسات الشريكة لمؤسسة آكشن إيد كيفية تقديم الدعم الإنساني على الرغم من الصعوبات وإستمرار مواجهة الخطر المحدق، حيث يواصلون تقديم الدعم الذي تشتد الحاجة إليه وسط النقص الحاد في الغذاء والوقود والإمدادات الرئيسية.

ولفتت آكشن إيد في بيان وصل لوطن نسخة عنه الى تمكن شركائها من توفير الغذاء لآلاف الأشخاص في الأسابيع الأخيرة على الرغم من التحديات الهائلة، حيث قام مركز معاً بتوزيع الوجبات الساخنة في دير البلح، وقدم نادي الأقصى الرياضي سلال خضار للعائلات في النصيرات، وقام متطوعون شباب في جمعية دراسات المرأة التنموية الفلسطينية بتوزيع سلات الخضار على عائلات في خان يونس. وفي الوقت نفسه، يواصل العاملون في المستشفيات التي تديرها مؤسسة العودة، شريك منظمة أكشن إيد في غزة، إنقاذ الأرواح وتوليد الأطفال على الرغم من النقص الحاد في الأدوية والوقود.

وتمكنت جمعية وفاق لرعاية المرأة والطفل (وفاق) من توزيع حقائب صحية على المحتاجين، بالإضافة إلى حقائب الولادة للنساء المقبلات على الولادة، تحتوي على مستلزمات النظافة والملابس لكل من الأم والمولود. وذلك على الرغم من صعوبة الحصول على المواد الأساسية داخل غزة، حيث لا يتوفر سوى القليل في السوق والأسعار عالية بشكل كبير.
وقالت بثينة صبح، مديرة جمعية وفاق: "حصلنا على هذه المواد، على الرغم من ارتفاع الأسعار مرتفعة، لكن المستلزمات باهظة الثمن فقط هي المتوفرة.  اضطرت جمعية وفاق إلى إيقاف خدماتها مؤقتا في أوائل شهر أيار عندما شن الجيش الإسرائيلي غزوه البري لرفح، مما أجبر الموظفين على النزوح. لم يتمكن الزملاء من التواصل مع بعضهم البعض لمدة أسبوعين كاملين تقريباً، قبل أن يتمكنوا في نهاية المطاف من إعادة تقديم خدماتهم في دير البلح. ولكن لا يوجد مكان آمن في غزة، ولا يزال الفريق يعيش في ظل التهديد المستمر بالهجوم. هناك قصف في كل مكان، ونحن نعمل تحت التهديد بالموت، وتحت إطلاق النار. "الآن بعد أوامر النزوح لا نعرف ماذا نفعل... ليس هناك مكان نذهب إليه لأن الجيش الإسرائيلي، ما زال يقصف غزة ويواصل غزوه لرفح... ماذا نستطيع ان نفعل؟'

لا تزال كمية المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة منخفضة إلى حد مثير للقلق: فقد تم السماح بإدخال 840 شاحنة إنسانية حتى الآن هذا الشهر، وفقاً لبيانات الأمم المتحدة، في حين كانت غزة بحاجة إلى 500 شاحنة على الأقل من المساعدات يومياً لتلبية احتياجات الناس الأساسية حتى قبل 7 تشرين الأول. هناك عشرون شاحنة تحمل إمدادات لمنظمة أكشن إيد، بما في ذلك منتجات الدورة الشهرية ومستلزمات النظافة، عالقة في مصر منذ شهرين على الأقل بسبب تكدس شاحنات المساعدات الناجم عن القيود المفروضة على حواجز العبور إلى غزة. لا تزال الجهود المبذولة لتنسيق إدخال المساعدات مستمرة. وهذه الشاحنات هي من بين 1,500 شاحنة تابعة للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية دولية متجهة إلى غزة تنتظر حاليًا في مصر، وفقًا لتقييم سريع نشرته منظمة آكشن إيد الدولية ومنظمات دولية أخرى.

يتحدث أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات غير الحكومية الفلسطينية، وهي منظمة شريكة لمنظمة آكشن إيد تضم 30 منظمة غير حكومية فلسطينية: " هناك نقص في جميع المواد الإنسانية. نحن غارقون في هذه الاحتياجات والمتطلبات العاجلة... الناس يتضورون جوعا بسبب نقص المساعدات... يعتمد 100% من السكان على المساعدات الإنسانية... إنه أسوأ وضع نعيشه خلال الأشهر التسعة من الحرب الإسرائيلية على غزة".

تتحدث سحر ياغي، رئيسة جمعية الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية  إن نقص الوقود يجعل تقديم المساعدات أكثر صعوبة. قالت:  " النقل هو أحد العقبات الرئيسية التي تواجهنا. في هذه الأيام، يبلغ سعر لتر الديزل 90 شيكلًا [19.15 جنيهًا إسترلينيًا] ولا يتوفر حتى البنزين. يعد النقل بين المخيمات ومراكز النزوح بطريقة آمنة لكل من الطواقم ومقدمي المساعدات مهمة صعبة وخطيرة.

وتواصل جمعية الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية تقديم خدمات الدعم والحماية النفسية والاجتماعية الحيوية للنساء اللواتي يواجهن العنف في غزة، على الرغم من أنها لا تستطيع حاليًا دعم الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي في المحاكم بسبب انهيار النظام القضائي . تتحدث سحر : " لا توجد دوائر قانونية للتعامل مع قضايا العنف القائم على النوع الاجتماعي وتوفير الحماية لها. السلطات التي تتعامل عادة مع هذه القضايا أصبحت الآن غير موجودة في غزة. بالنسبة للنساء اللواتي يواجهن العنف الشديد، قد يعشن في أوضاع تهدد حياتهن، لا توجد مراكز إيواء خاصة  للنساء يمكنها توفير الحماية... ليس لدى النساء أي خصوصية تقريبًا... ليس لدينا مساحات آمنة للتحدث كنساء في مخيمات النزوح ."

تتحدث مسؤولة التواصل والمناصرة في مؤسسة آكشن إيد فلسطين، رهام جعفري: " يبذل موظفونا وشركاؤنا في غزة جهودًا غير عادية لتقديم المساعدات الحيوية على الرغم من اضطرارهم على العمل في ظروف شبه مستحيلة محفوفة بالمخاطر والخوف على سلامتهم. لقد اضطروا مرارًا وتكرارًا على مدى الأشهر التسعة الماضية إلى تكييف استجابتهم مع تغير الظروف بسرعة، وأثبتوا أنهم يتمتعون بالمرونة والإبداع بشكل ملحوظ عندما يتعلق الأمر بخدمة مجتمعاتهم. إن شجاعة ومرونة شركائنا في مواجهة ظروف لا يمكن تصورها على الإطلاق أمر مذهل، ولكن لا ينبغي لأحد أن يعمل بهذه الطريقة. يجب السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة، ويجب أن يكون هناك وقف دائم لإطلاق النار الآن"