2024-08-30 - الجمعة
"هل يتدفق النهر الخارد مجددًا بعد انقطاعه لـ300 سنة؟" nayrouz الذهب يتجه لتسجيل مكاسب شهرية nayrouz مركز القناعة لتعليم السواقة يؤيد ويدعم المرشح مخلد الزواهرة "أبو عامر" nayrouz مجلس النواب العشرين سيكون مختلفا عما سبقه nayrouz رئيس جامعة مؤتة يحاضر في أكاديمية الشرطة الملكية nayrouz أحر التعازي بوفاة الشابة ابتهاج مفضي المجالي nayrouz الجبور يهنئ بلال العمري بمناسبة حصوله على درجة الماجستير بتقدير امتياز nayrouz النفط يصعد وسط مخاوف اضطراب إمدادات الشرق الأوسط nayrouz المرشح محمد شرف الهياجنة يناشد عشائر الصمادية في كافة أنحاء المملكة nayrouz البنتاغون: الجيش الأميركي سيساعد في حماية المرشحين للانتخابات الرئاسية nayrouz وفاة الحاج داوود حسن سالم المصري "ابو سند" nayrouz آيسلندا: جزيرة الطبيعة العذراء ومملكة الطاقة المتجددة nayrouz وفاة الشابة ابتهاج مفضي المجالي nayrouz جهاز للتحليل دون الحاجة إلى عينة دم nayrouz البرهان يلتقي نائبة الأمين العام للأمم المتحدة..صور nayrouz «يويفا» يمنح رونالدو جائزة الهداف التاريخي لبطولة دوري أبطال أوروبا nayrouz نصائح لـ «علاقة عميقة» بين المكان وصحتك النفسية nayrouz كيف يقتل تصفح مقاطع مواقع التواصل المتعة؟ nayrouz اختتام فعاليات مسابقة المحارب الدولية الثالثة عشر nayrouz لماذا سويسرا أفضل البلدان في العالم ؟ nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 30-8-2024 nayrouz سليمان عبدالرحمن الشعار وأبناؤه يعزون بوفاة ابن العم الحاج محمود نزال الشعار الزيود nayrouz أسرة "نيروز" الإخبارية تعزي بوفاة اللواء المتقاعد الدكتور الياس زواد عيسى حتر nayrouz الدكتور نزار الخرشة يعزي آل الطراونة والمجامعية بوفاة الشاب أحمد الطراونة nayrouz وفاة طفل اثر سقوطه من الطابق الثالث بالأغوار الشمالية nayrouz حادث تصادم بين مركبة ودراجة يتسبب بوفاة شاب في عمان nayrouz وفاة الشاب السوداني محمد احمد في الموقر nayrouz وفاة المقدم صدام عبدالكريم الطويقات العبادي nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 29-8-2024 nayrouz الحاجة خيرية محمود ال ناصر في ذمة الله nayrouz تيسير بشير النعيمات في ذمة الله nayrouz وفاة العميد الدكتور المهندس صالح احمد الحسبان العموش nayrouz الجبور يعزي الزبون بوفاة المختار خلف محمد الجسار nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 28-8-2024 nayrouz الخرشة يعزي عشيرة البيايضة بوفاة الحاج صالح أعبد البيايضة nayrouz الجبور يعزي عشائر الدعجة بوفاة عبدالله عودة الله الكوشة nayrouz وفاة الشابة الأردنية زين محافظة بحادث مؤسف في أميركا nayrouz وفاة أردني وهو يقرأ القرآن داخل مسجد nayrouz أمراء ووزراء ووجهاء يعزون د. علي ناقور في وفاة والدة زوجته فوزية سندي nayrouz وفاة الطالب أوس الرفاعي nayrouz

محافظ "المركزي" الإيطالي يحذر من أزمة عمالة أوروبية في العقود المقبلة.. وهذا هو الحل

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
حث محافظ البنك المركزي الإيطالي فابيو بانيتا، اليوم الأربعاء، الحكومات الأوروبية على تعزيز التدابير التي تشجع على "تدفق العمال الأجانب بشكل نظامي"، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء. 

وجاءت تصريحات بانيتا خلال جلسة "استدامة الديون والتنمية الاقتصادية"، ضمن فعاليات اليوم الثاني للنسخة الـ45 من ملتقى ريميني، وسط توقعات ديموغرافية تشير إلى أنه في العقود المقبلة سينخفض عدد المواطنين الأوروبيين في سن العمل وسيزداد عدد كبار السن، مما ينذر بتأثيرات سلبية على استقرار أنظمة التقاعد، وعلى نظام الرعاية الصحية، وعلى الميل إلى المبادرة والابتكار، وعلى استدامة الديون العامة، في أوروبا.

رأس المال البشري 
 لمواجهة هذه الآثار، شدد بانيتا على ضرورة "تعزيز رأس المال البشري وزيادة توظيف الشباب والنساء، لا سيما في البلدان - بما في ذلك إيطاليا - حيث لا تزال الفجوات في المشاركة في سوق العمل حسب الجنس والعمر واسعة للغاية". 

ورأى بانيتا أن دخول المهاجرين النظاميين "يجب أن تتم إدارته بطريقة منسقة داخل الاتحاد، وتحقيق التوازن بين احتياجات الإنتاج والتوازنات الاجتماعية وتعزيز اندماج المواطنين الأجانب في نظام التعليم وفي العمل"، وهي "التدابير التي تشجع تدفق العمال الأجانب النظاميين وتشكل استجابة عقلانية على المستوى الاقتصادي".

التكامل الأوروبي 
وشدد بانيتا كذلك على ضرورة مواصلة طريق التكامل الأوروبي، لافتا إلى أن "الهيئة التشريعية الأوروبية الجديدة ستكون أمام اختبار قدرتها على تأكيد استخدام مشاريع الإنفاق المشترك والتحرك نحو اتحاد أكثر اكتمالا وأكثر تكاملا على المستويين المالي والضريبي"، وهو أمر "ضروري"، على حد قوله، "لإعادة إطلاق النمو، ليس فقط لضمان رفاهية المواطنين، ولكن أيضًا لمواصلة تأثيره في العالم. ولابد أن يتم تعزيز الاقتصاد الأوروبي على عدة أبعاد من بينها إعادة التوازن إلى اعتماده على الطلب الأجنبي وتعزيز السوق الموحدة؛ مما يجعلها أكثر قدرة على المنافسة؛ ووضعها في الطليعة في المجالات التكنولوجية والطاقة؛ وتمكينها من توفير أمنها الخارجي". 

غياب السوق الموحدة
ونبه محافظ البنك المركزي الأوروبي إلى أنه "في حالة غياب السوق الموحدة، سيكون دخل الفرد في أوروبا اليوم أقل من الخمس. من الضروري أن نبدأ بالتفكير في الخطوات التالية. وسيعتمد تصميم ونطاق البرامج المستقبلية إلى حد كبير على نجاح البرامج الجاري تنفيذها، ولا سيما على قدرة كل دولة على حدة على الاستخدام المربح للأموال التي توفرها خطط التعافي والقدرة على الصمود الخاصة بها".

ويعتمد الاقتصاد الإيطالي على خطة التعافي وتعزيز القدرة على الصمود التابعة لآلية "الجيل التالي" للاتحاد الأوروبي لإنعاش الاقتصاد الوطني، بعد سلسلة من الأزمات الدولية. 

وفي هذا الصدد، قدّر بانيتا أنه "من عام 2021 إلى عام 2026، يمكن أن ينتج عن برنامج خطة التعافي الوطني تأثير بنسبة 9 نقاط مئوية على الناتج المحلي الإجمالي وأيضًا تأثير دائم على الدخل المحتمل قدره 4 نقاط مئوية". 

وفقًا لمحافظ بنك إيطاليا، تنمو الإنتاجية ببطء في أوروبا: "على مدى العقدين الماضيين تراكم لدينا تأخير بنسبة 20 نقطة مئوية مقارنة بالولايات المتحدة، ويرجع ذلك أساسًا إلى الصعوبة التي تواجهها الشركات الأوروبية في استخدام التقنيات الجديدة في عملية الإنتاج. فالصناعة الأوروبية محاصرة في قطاعات التكنولوجيا المتوسطة، وحضورها ضئيل في القطاعات الحدودية، على الرغم من تميز البحوث التي أجريت في بلدان منفردة. وحالة الذكاء الاصطناعي رمزية. على الرغم من أن الجامعات الأوروبية تنتج أبحاثًا عالية الجودة في هذا المجال، إلا أن الشركات القارية لها حضور ضئيل في تطوير التكنولوجيا: بين عامي 2013 و2023، بلغت الاستثمارات الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي 20 مليار دولار في أوروبا، مقارنة بـ 330 مليار دولار في الولايات المتحدة و100 في الصين".

وتابع: "من الواضح، لأسباب اقتصادية واستراتيجية، أن أوروبا لا تستطيع أن تقتصر على كونها مجرد مستخدم للتكنولوجيا. ويجب أن تطمح إلى دور فعال في إنتاجها. إن الوجود الكبير لأوروبا في هذا القطاع - الذي يهيمن عليه حاليا عدد قليل من عمالقة التكنولوجيا العالمية - من شأنه أن يزيد المنافسة ويجلب فوائد تتجاوز البعد الإنتاجي وتتعلق بالحقوق الأساسية للمواطنين، مثل حماية البيانات الشخصية والتعددية في قطاع المعلومات. إن تعزيز أوروبا - ومعها إيطاليا - ليس ضرورة اقتصادية فحسب، بل هو أيضا وسيلة لتأكيد سيادتنا الاستراتيجية وقيمنا الأساسية".