2025-12-15 - الإثنين
الكالتشيو: يوفنتوس يحسم القمة امام بولونيا بهدف وحيد nayrouz وفيات الاردن ليوم الاثنين الموافق 15-12-2025 nayrouz سيول جارفة تضرب الديسة… جهود ميدانية لتخفيف الأضرار وتعزيز السلامة العامة....صور nayrouz هاري كين يتحول لنقطة ضعف في ليلة تعثر بايرن ميونخ أمام ماينس nayrouz بني مصطفى تكتب :السردية الوطنية الأردنية التاريخ الذي لا يُختزل nayrouz 18 ديسمبر.. المؤتمر الصحفي للمعرض المصري السعودي للامتياز التجاري في القاهرة nayrouz مبابي يواصل التألق… الهدف 17 لريال مدريد ضد ألافيس nayrouz إطلاق حفل أرابيلا الثقافي في إربد دعمًا لإبداعات الشباب nayrouz ويجز يحيي أولى حفلاته في المغرب بمهرجان تيميتار الموسيقي nayrouz نادي الفجيرة العلمي شريكًا رسميًا في تنظيم DIS Expo Dubai والمعيلي مديرًا علميًا للمعرض nayrouz الحويدي تترأس اجتماع فريق تطوير مديرية تربية البادية الشمالية الغربية nayrouz وزير النفط الكويتي: السيطرة على أسعار أسواق النفط صعبة وغير خاضعة لمعادلة ثابتة nayrouz ماذا قال جمال سلامي عن مواجهة الأردن ضد السعودية؟ nayrouz زلزال إداري" الأرجنتين مهددة بالاستبعاد من كأس العالم 2026 nayrouz الأمير محمد بن سلمان يعتزم تقديم عرض مذهل بقيمة 10 مليارات يورو لشراء نادي برشلونة nayrouz ريال مدريد يقرر الاستغناء عن 8 لاعبين في الميركاتو الشتوي nayrouz المنتخب المغربي ينهي استعداداته لموقعة الإمارات في نصف نهائي كأس العرب nayrouz الاتحاد الأوروبي: أكثر من 21 مليون شخص في أفغانستان يفتقرون إلى مياه شرب آمنة nayrouz مجلس التعاون الخليجي يدين الهجوم على أحد شواطئ مدينة سيدني الأسترالية nayrouz سلطنة عمان تدين الهجوم على أحد شواطئ مدينة سيدني الأسترالية nayrouz
وفيات الاردن ليوم الاثنين الموافق 15-12-2025 nayrouz الخريشا يعزي عشيرة القصاب بوفاة الحاجة أم علي رشدة غثوان nayrouz حزب البناء الوطني فرع عجلون ينعى وفاة الشاب غازي القضاه nayrouz وفاة الشاب غازي علي عبدالرحمن القضاة. nayrouz وفاة الحاج عبدالرزاق حسين الحياري "أبو أشرف " nayrouz حادث مأساوي على طريق جابر يودي بحياة ملازمين اثنين nayrouz وفاة الملازمين جعفر الغزالي وإسلام صبيحات إثر حادث سير مؤسف nayrouz وفاة رائد عازفي السمسية في العقبة nayrouz وفيات الاردن ليوم الاحد الموافق 14-12-2025 nayrouz وفاة الشاب محمود عمر العمري إثر حادث مؤسف nayrouz وفيات الأردن ليوم السبت 13 كانون الأول 2025 nayrouz المركز الجغرافي الملكي الأردني ينعى فقيده الشاب محمد النجار وعائلته nayrouz وفاة الزميل الصحفي بسام الياسين nayrouz محمود محمد الحوري " ابو اشرف" في ذمة الله nayrouz عزاء عائلة النجار...إثر حادث أليم ناتج عن تسرّب غاز المدفأة. nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 12 كانون الأول 2025 nayrouz الخريشا تنعى وفاة شقيقة عطوفة الدكتور نواف العقيل العجارمة nayrouz الزبن ينعى وفاة شقيقة الدكتور نواف العجارمة nayrouz وفاة الطفل فيصل الدروبي… غصّة في القلوب nayrouz شقيقة الوزير الاسبق نوفان العجارمة وأمين عام التربية نواف في ذمة الله nayrouz

حلب واﻹنسانية والضمير.

{clean_title}
نيروز الإخبارية : بقلم : محمد_طالب_عبيدات. ما يجري في حلب من تدمير وشلالات دماء لا يقبله صاحب ضمير ولا عاقل ولا إنسان بغض النظر عمن هو القاتل أو المقتول، فأرواح اﻷبرياء والثكالى تنادي العالم بأسره لوضع حد لكل ما يجري: 1. المصيبة أن ما يجري على اﻷرض في حلب كما غيرها من المدن السورية هو تماما إستمرار للمسلسل الذي جرى على أراض عربية وإسلامية قبلها وسيجري بعدها! 2. إختلط الحابل بالنابل فالمعارك فيها لا أحد يعرف من القاتل ومن المقتول ولصالح من يجري ذلك! فالقاتل يقول الله أكبر والمقتول يقول لا حول ولا قوة إلا بالله وأشهد أن لا إله إلا الله! 3. أسلحة العالم والدول العظمى تحديدا على اﻷرض هناك ومصدرها عربي ومالها عربي والمقتول فيها عربي ومسلم والعالم والمنظمات اﻹنسانية تتفرج بعيونها دون حراك! 4. الحرب على أرض حلب وغيرها من المدن أخذت مناحي كثيرة فمنها صراعات دولية ودينية وطائفية وإرهاب وإبتزازات وتصفيات ودموية وإختبار أسلحة ومصالح دولية وغيرها، لكن النتيجة واحدة القضاء على اﻹنسان هناك وتشريده وطمس معالم حضارته! 5. شلالات الدماء تحتاج لمن يوقفها بإسم الضمير الحي واﻹنسانية والعروبة واﻹسلام وكل شيء، فقد أبيد الشجر والحجر واﻹنسان والحضارة والتاريخ وكل شيء! 6. مخططو ومنفذو وممولو الحرب هناك والمستفيدون منها يتحملون المسؤولية التاريخية لتلك المجازر، وقوى الشر كلها من دول ومنظمات إرهابية وطائفية تتحمل المسؤولية، ولا نبرىء أحد ابدا! 7. نحتاج اليوم لوقفة ضمير إنساني بعيدا عن السياسة على اﻷقل للشعور مع اﻹنسان الذي بات حقل تجارب دون ضمير! بصراحة: كلنا نخجل مما يجري ولا نقبله البتة، ونعلم أن لا حول لنا ولا قوة به، ونحزن أكثر من قلوبنا على واقع اﻷمتين العربية واﻹسلامية التي باتت ميتة تبكي على الجراح دون حراك، ولكننا بنفس الوقت نستطيع أن نطالب ولو بالنذر اليسير من المنظمات الإنسانية والدولية لوقف شلالات الدماء على اﻷقل! فهل من مستجيب!.