يستطيع اي انسان يحمل فكرًا جاهلًا أن يحارب إنسانًا يحمل فكرًا مسالمًا وناجحًا حيث الروايات تتحدث أنه في هذا الزمان أن اي انسان يحمل فكرًا ناجحًا ومسالمًا يستطيع الإنسان الجاهل أن يحاربه بابسط الأمور منها تغيير طريقة تفكيره أمام الجميع ليأخذ المجتمع عنه أفكارًا بها أمورًا زائفة و ربما تصل لاخلاقه واحترامه مع التكرار مرة أخرى جعل طريقة تفكيره أمام الآخرين أنها سلبية وتحمل جهلًا كبيرًا .
ومما لا شك فيه،انه لا يقدم على الأنقاص من حجم الآخرين الا الإنسان الذي يبعد كل البعد عن قراءة القرآن الكريم و الصلوات الخمس ولا يقف الموضوع على ذلك فحسب وانما تربيته التي جعلته أن ينشر أمورًا زائفة بحق اي انسان بريء يتمتع بالاحترام والتقديم لغيره من أبناء المجتمع المحلي .
وفي السياق نفسه ، يستطيع الجاهل أن يجري تغييرًا على حياة الإنسان المسالم من ناحية أنه يستطيع أن يقلب حياته أمام الآخرين رأسًا على عقب بتغيير سلوكياته ليسلط خلالها الآخرين على شخصيته وخاصة حينما يكون المسالم متفائلًا ونشيطًا .
وأؤكد للجميع أن هذا المقال الذي استغرق مني بضع دقائق اي ما يقارب ثلاث دقائق أنه يحمل أمورًا هامة ورسائل كثيرة لصغار العقول الذين هم فاقدي السيطرة لأجل ابتعادهم عن قراءة القرآن الكريم حيث المستقبل قريب لكل من يتوكل على الله عزوجل .