أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن خطط للإفراج عن حوالي 80,000 صفحة من الوثائق السرية المتعلقة باغتيال الرئيس جون كينيدي في عام 1963. الخطوة تأتي في إطار سعي الحكومة الأمريكية لتوفير مزيد من الشفافية حول الحادثة المثيرة للجدل. من المتوقع أن تتضمن الوثائق تفاصيل جديدة عن الأنشطة التي قام بها لي هارفي أوزوالد قبل تنفيذ عملية الاغتيال، بما في ذلك تحركاته في مكسيكو سيتي.
كما تشير الوثائق بالكشف عن تفاصيل جديدة قد تؤثر على نظريات المؤامرة المنتشرة حول الحادث.