في حادث مؤلم شهدته غزة أمس، فقدت الطفلة الحلوة سوار حياتها مع أفراد عائلتها، تاركة وراءها حزناً عميقاً في قلوب من عرفوها. سوار، التي كانت تعرف بابتسامتها البريئة وروحها الطفولية، كانت تُعد من الأطفال الذين يملئون المكان فرحاً. هذا الحادث المفاجئ الذي وقع في أحد شوارع المدينة، صدم الجميع وأثار مشاعر الحزن في نفوس أهل غزة. الأصدقاء والعائلة يعبرون عن صدمتهم وحزنهم، داعين الله أن يتغمدهم برحمته.