ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب يعتصرها الألم، تنعى أسرة العموش فقيدها الغالي الشاب عبدالرحمن محمد العموش الذي انتقل إلى جوار ربه، تاركًا في القلوب لوعةً لا تُطفأ وجرحًا لا يندمل.
رحل عبدالرحمن وهو في ريعان شبابه، ليترك فراغًا كبيرًا بين أهله وأحبته، وذكرى طيبة عطرة ستبقى خالدة في النفوس ما حيينا.
تُقبل التعازي في قاعة القوات المسلحة في طبربور، داعين الله العلي القدير أن يتغمد فقيدنا العزيز بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يربط على قلوب أهله وذويه بالصبر والسلوان.