أكد النائب عن الحزب، عطالله الحنيطي، أن خدمة العلم ليست مجرد تدريب عسكري أو التزام بالتعليمات والانضباط، بل تُعد مشروعاً استراتيجياً متكاملاً يعكس توجيهات القيادة الحكيمة في إعداد جيل شبابي قادر على مواجهة التحديات الوطنية المستقبلية.
وقال الحنيطي إن برنامج خدمة العلم يهدف إلى تعزيز قيم الانتماء والمسؤولية لدى الشباب، ورفدهم بالمهارات العملية والحياتية التي تسهم في زيادة فرصهم في سوق العمل، إضافة إلى ترسيخ ثقافة العمل الجماعي والانضباط والإنتاجية.
وأشار إلى أن هذا المشروع الوطني ينسجم مع الرؤية الملكية في دعم الشباب وتمكينهم، مؤكداً أن الاستثمار في الأجيال الصاعدة هو الركيزة الأساسية لبناء مستقبل أكثر استقراراً وتقدماً للمملكة.