2024-11-25 - الإثنين
شراكات بحثية وأكاديمية بين جامعات العلوم nayrouz وزير العمل: تصويب أوضاع 5 آلاف عامل وافد مخالف خلال أسبوعين nayrouz المياه بالتعاون مع الأجهزة الرسمية تواصل ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير ...صور nayrouz الحنيطي يكرم عددا من ضباط وضباط صف القوات المسلحة nayrouz علي الجسار الزبون يعلن ترشحه لرئاسة بلدية النسيم nayrouz "إنجاز" تختتم التصفيات نصف النهائية لتحدي الأعمال nayrouz غالانت يطير إلى واشنطن .. وخوف إسرائيلي من "حدوث المحظور" nayrouz الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي nayrouz الشرفات يرعى افتتاح دورة مساعدي ومساعدات قائدي وقائدات وحدة الكشافة والمرشدات للعام 2025/2024 nayrouz الملتقى العربي الثامن: منصة لتعزيز الاستدامة والتميز المؤسسي في ظل الثورة الرقمية nayrouz جلسة تعريفية عن مشروع مختبر الابتكار للتغذية في جامعة الزرقاء nayrouz 1.4 مليار دينار نفقات رأسمالية بموازنة 2025 بالأردن nayrouz توقع زيادة الطلب على أسطوانات الغاز إلى 180 ألف أسطوانة يوميا nayrouz مشروع قانون الموازنة الأردنية لسنة 2025 - رابط nayrouz إجراء عملية نوعية في مستشفى شهداء الأقصى بمشاركة وفد طبي أردني nayrouz الناشط الشبابي بني ياسين لنيروز : الاردن بلد الامن والامان والاستقرار لن نسمح للإرهاب أن يعكر صفو حياتنا nayrouz البنك الدولي: صرف 150 مليون دولار لتعزيز كفاءة الكهرباء في الأردن nayrouz وزير الشباب يبحث والسفيرة الأميركية تعزيز التعاون nayrouz في سابقة .. مجلس النواب يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق nayrouz مجلس النواب ينتهي من تشكيل لجانه الدائمة بالتوافق nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz وفاة الشاب معزوز قاسم العزام nayrouz الأمن العام ينعى وفاة الملازم أول ليث هاشم الكساسبة nayrouz وفاة الحاج عيسى شقيق اللواء الركن ماجد خليفة المقابلة nayrouz وفاة شقيقة المعلمة " سارة أبو سرحان " nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 24-11-2024 nayrouz المقدم سفاح طرقي السرحان في ذمة الله nayrouz وفاة فوزية غانم الحريثي الطائي (أم منصور) زوجة الحاج عازم منصور الزبن nayrouz والدة النائب السابق نواف حسين النعيمات في ذمة الله nayrouz لواء الموقر يودّع الشاب بدر عليان الجبور بحزنٍ عميق وشديد ..." صور فيديو " nayrouz وفاة الحاجة رسميه محمود ابو حسان ارملة المرحوم الحاج عودة البدور nayrouz وفاة العقيد زياد رزق مصطفى خريسات nayrouz ذكرى وفاة الشاب المرحوم بندر صقر سالم الخريشا nayrouz الشاب بدر عليان مشوح الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 23-11-2024 nayrouz شكر على تعاز من عشيرة المحيسن بوفاة المقدم القاضي العسكري سمير مشهور المحيسن nayrouz وفاة والد " اسراء عبدالفتاح " nayrouz عائلة المرحوم نويران الساير الجبور تعبر عن شكرها لكل من واساها في مصابها nayrouz أسرة مستشفى البادية الشمالية تعزي الزميلة إسراء أبو شعيب بوفاة والدها nayrouz الوكيل المتقاعد عوده حمد آلزلابيه في ذمة الله nayrouz

المعارضة

{clean_title}
نيروز الإخبارية : أقف مع القانون ضد كل من يتعمد الإساءة من ذكر أو أنثى حتى لا نصل إلى مرحلة أرى وكانا وصلنا إليها من قذف هذا وشتم ذاك بأسلوب لم يسلم منه أحد بقلم عماد المدادحة منذ نشأت الأحزاب من يمين أو يسار كانت تأخذ خط المعارضة وقد كانت الأحزاب ناشطة وقوية ولها كادر يؤازرها وتنشط هذه الأحزاب بالضل لكونه غير مصرح لها بمزاولة نشاطها التنظيمي لهذا كانت تنشط في الإتصال المباشر واللقاءات التنظيمية وتوزيع النشرات وكانت هذه الأحزاب تتلقى الدعم المادي من الدول التي تتبع لها هذه الأحزاب بأيدلوجيتها. تطورت الحياه الحزبية وبعد أن تم الترخيص لها خف بريقها وقل تأثيرها في الحياة العامة وذلك بعد أن بوشر بالحياة الديمقراطية في البلاد لم تنجح هذه الأحزاب على الرغم من دعم الدوله لها باستقطاب جموع الناس والتأثير بهم، كذلك برزت أحزاب جديدة بطروحات ورؤى جديده لكنها لم تجد القبول الكافي من الجميع وانظمت إلى بقيه الأحزاب مشكله بذلك زحام طالب على أثره جلالة الملك بتقليص عدد الأحزاب من ثلاثة إلى خمسة أحزاب تكون قادرة على الحركه وذات تأثير أكبر ولعلها تصل إلى مرحلة تشكيل الحكومات الحزبية. شهدنا محاولات لدمج هذه الأحزاب وتجميعها سيما وأنها تحمل نفس المبادئ والرؤى ونتمنى أن تصل في النهاية لما هو مأمول منها. تزعم المعارضة في البدايه أشخاص بشخصياتهم الفاعلة وأخذوا طريقا عريضا بذلك لكنهم بقوا فيه لوحدهم ولم يزاحمهم عليه سوى قله قليله تظهر بين فترات متباعدة. مع إنفتاح السوشيال ميديا وجد الناس ضالتهم وأنفتحت لهم أبواب التخاطب الاجتماعي على أوسع أبوابها هنا دخل الجميع في سجال وبتواصل أخذ مفهوم فوضى التواصل فلا يوجد مرجعية لهذا الكم الهائل من الأفكار التي تطرح والانتقادات التي تدور واصبح لدينا سلوكيات جديدة هي التي نعيشها هذه الأيام. من أبرزها سهوله تأثير الإشاعة على السلوك العام مع سهوله تمرير مواد مغرضة هدفها التشويش على الرأي العام وتوجيهه إلى وجهات تخدم مفتعليها. كذلك يجري التعرض للشخصيات العامه بالتجريح والتشكيك والذي يطال الأهل والتشكيك بهم وهناك ظواهر سلبية كبيرة أصبحت تمثل باب شكوى للجميع ومن كأفه شرائح المجتمع دون أستثناء وهذا ما عبر عنه جلاله الملك بالتناحر الاجتماعي أنا شخصيا لست مع تكميم الأفواه ولا مع قانون الجرائم الإلكترونية الذي يحد من المشاركة الفاعلة في الحياة العامة لكنني ضد وكما أعلنها بأستمرار التعرض لحياة الناس الخاصه والطعن بهم وإخراجهم من المله والدين. لقد برز سوء الخطاب فتجد من يخاطب الناس وعلى كافة مستوياتهم دون مراعاة لأبسط قواعد التواصل التي تمتل حسن الخطاب وأدب التواصل التي تربينا عليها. أقف مع القانون ضد كل من يتعمد الإساءة من ذكر أو أنثى حتى لا نصل إلى مرحلة أرى وكانا وصلنا إليها من قذف هذا وشتم ذاك بأسلوب لم يسلم منه أحد سوا كان صغيراً أم كبير بأسلوب يسعى لتقويض هيبه الناس والأنتقاص من قدرهم وأمتد ذلك لينال من هيبه الدوله بشكل عام وبأسلوب رخيص يدعوا للتخلص منها ومحاولة أضعافها والسيطرة عليها بعد أن أخذت بزمام المبادرة ومحاولة فرض هيبتها على الجميع دون هواده. أعتقد أنه آن الأوان أن نحاسب بعضنا بعض على كل إساءة متعمدة وان نسامح بعضنا بعض على كل ما هو غير مقصود.
whatsApp
مدينة عمان