2024-05-13 - الإثنين
الأورومتوسطي: الجيش الإسرائيلي يرتكب مزيدًا من الجرائم في جباليا nayrouz النائب بسام الفايز يعلن نيته خوض انتخابات مجلس النواب العشرين nayrouz الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال يقتل موظفاً أجنبياً باستهداف مركبة للأمم المتحدة nayrouz كهرباء إربد تحصل على درع التميز العربي المؤسسي nayrouz اختتام مشروع تعزيز برامج التنمية المهنية للمعلمين nayrouz وزارة التعليم العالي الأردنية تعلن عن وظائف شاغرة (رابط) nayrouz ولي العهد يزور قرية أورنج الرقمية في العقبة nayrouz خطة حكومية لتشجيع المواطنين على المشاركة بالانتخابات nayrouz مستشفى المفرق: خدمة جديدة لحجز المواعيد عبر تطبيق “واتساب” nayrouz الشوابكة يكرم مدرسة حفصة بنت عمر الأساسية المختلطة لحصولهم على المركز الأول على مستوى العالم في أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي 2024 - ELO. nayrouz حملة لإزالة الاعتداءات على الطرق والأرصفة بلواء بني عبيد nayrouz ألمانيا تتعهد بـ 25 مليون يورو لدعم اللاجئين السوريين بالأردن nayrouz منح دراسية للطلبة الأردنيين بأذربيجان - تفاصيل nayrouz إصابة أردنية باعتداء على مركبة تابعة للأمم المتحدة جنوبي غزة .. والخارجية تدين nayrouz الأردن يؤكد استمرار جهوده لوقف العدوان على غزة وإيصال المساعدات nayrouz الدكتور مينا يوحنا يعلن عن إستقبال مولودته الأولي ماريتشيا nayrouz مديرية شاب البتراء تنظم حملة للتبرع بالدم _صور nayrouz ألمانيا تتعهد بـ 25 مليون يورو لدعم اللاجئين السوريين بالأردن nayrouz ٢٥ عاما من الانجاز والعطاء nayrouz إصابة موظفة أردنية في حادثة اعتداء تعرضت لها مركبة أممية في رفح والأردن يدين nayrouz

ابتعد عن 6 أشياء لتحصل على السعادة

{clean_title}
نيروز الإخبارية : نيروز ت إن الأيام تصبح أقصر، ومع كل طلعة شمس وغروبها تصبح الأخبار أثقل وطأة. ومع ذلك، يمكن أن تصبح أيامنا أفضل من خلال التخلص من بعض الأعباء اليومية غير المفيدة، بحسب العربية نقلا عن موقع "Care2". خذ بعضا من الوقت لمراجعة روتينك اليومي - هل يمكن أن تتوقف عن بعض الأنشطة أو تخفيفها؟ وهل سوف تكون أكثر سعادة بسبب ذلك؟ إليك الإجابة: 1 الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بالطبع، هناك لحظات لا نستطيع منع أنفسنا عن الدخول في جدل على فيسبوك أو تويتر. وللأسف، إن معظم المناوشات على مواقع التواصل الاجتماعي ذهابا وإيابا لا تقدم ولا تؤخر ولا تغير العالم الذي نعيش فيه لتجعله مكانا أفضل. إذا كنت ترى شيئا مزعجا حقا على الإنترنت يستفزك للرد، فلتأخذ لحظة تطرح فيها على نفسك سؤالا: "هل من الأفضل أن أهدر طاقتي في هذا الأمر؟ أم يمكنني توجيهها إلى شيء مفيد؟" إن إعادة توجيه طاقاتنا إلى أنشطة أخرى قد يؤدي إلى تحسين الرعاية الذاتية والتغيير الإيجابي في الحياة الحقيقية. 2 الإفراط في قول "نعم" يوجد دائما في حياتنا هذا الشخص الذي يقع في خطأ أنه يكبد نفسه كثيرا من الجهد، وإذا كانت سعادتك تتأثر، لأنك أنت هذا الشخص نفسه، فلتتراجع خطوة إلى الوراء لتعيد تقييم ما يمكنك بالفعل تحمله. ولترسم خريطة للوقت المتاح لديك، قم بوضع إشارة مرجعية لما تحتاج القيام به بشكل أساسي مع مراعاة حدودك. وبعدها عليك أن تتمسك وتلتزم بتلك الأحمال والحدود المتاحة لك. 3 الأريكة عوضا عن التمشية إن هناك أمسيات يعتبر فيها التمدد على الأريكة أمام مقاطع فيديو مسلية أو مشاهدة فيلم أو مسلسل هو الوسيلة المفضلة للاسترخاء. ومع ذلك، فإذا كانت هناك أشياء أخرى يمكن أن تفعلها، ويكون من شأنها أن تعزز لك إطارا أكثر صحة، من العقل أو الحالة المادية، لماذا لا تنظر فيها، بدلا من ذلك؟ فلتذهب للتمشية، أو تكتب في مجلة، أو قم بدعوة صديق، أو ارسم لوحة، أو فلتعزف على آلة موسيقية، بمعنى أن تسترخي بطريقة نافعة. 4 البقاء مستيقظاً بعد موعد نومك كلما أسرعنا قدر الإمكان في وضع جدول زمني منتظم للنوم، كلما تماشى جسدنا مع الإيقاع، بالقدر الذي نستطيع معه الاستيقاظ دون أن نبلغ درجة الإعياء من قلة النوم. إن بلوغ 7 إلى 9 ساعات من النوم هو في كثير من الأحيان الهدف الذي يمكن أن يضمن لنا أننا في راحة تامة، وأن أمخاخنا في ذروة الأداء. فلتضبط المنبه على هاتفك الذكي، عندما يحين الوقت للعشاء والذهاب للفراش. 5 التوقعات غير الواقعية كلما كانت توقعاتنا غير واقعية، كلما زاد الشعور بخيبة الأمل و التعاسة. ويصبح التعب من "إخفاقنا" المستمر في تلبية هذه التوقعات هو النتيجة النهائية، والذي يمكن أن يقودنا إلى التفكير بطريقة سلبية فيما يتعلق بأنفسنا وقدراتنا. ربما ليس من الواقعية أن تقصد صالة الألعاب الرياضية 5 مرات في الأسبوع، أو أن تحضر كافة المحاضرات التي تُعقد وهي خارج المنهج، أو أن تستوفي جميع المناسبات التي يحتشد بها جدول مواعيدك. إن كل ما عليك هو إعادة تحديد توقعاتك لتتناسب مع ما يكون واقعيا وقابلا للتنفيذ بالنسبة لك. 6 التواصل مع أقارب لا تفضلهم يقولون إننا لا نستطيع أن نختار عائلاتنا، ولكن بينما قد يكون هذا صحيحا في بعض النواحي، فإنه يمكننا بالتأكيد أن نحدد المساحة التي يشغلها أقاربنا ممن لا يستحقون شغلها. فلا تتردد في وضع الحدود، وذلك لأن العلاقات السامة ستؤثر بالسلب عليك. وليس عليك أن تخاطر برفاهيتك العقلية، لمجرد أن شخصا ما أحد أبناء الأسرة. عليك أن تهتم بنفسك.