2024-05-17 - الجمعة
وداعاً للمعاصي! خطوات سهلة وبسيطة تُقربك من الله. nayrouz أول ظهور للفنان الكويتي عبد الله الرويشد في ألمانيا بعد تماثله للشفاء nayrouz فكرة مجنونة.. الكشف عن خطة سرية أمريكية لإيقاف دوران الأرض عند نشوب حرب نووية!! nayrouz أردوغان يتنبأ بنهاية شنيعة لـ‘‘جزار غزة نتنياهو’’ nayrouz القبض على نائب كويتي بعد تدخله في صلاحيات الأمير nayrouz طقس مناسب في الأردن لـ"حفلات الشواء" اليوم الجمعة nayrouz إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من سوريا nayrouz بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية nayrouz حقائق عن جزر المالديف nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 17-5-2024 nayrouz ضربة قوية للنادي الأهلي السعودي nayrouz سلطة العقبة: نفوق كميات من صغار الجمبري على الشاطئ nayrouz الأمير فيصل بن الحسين يرعى حفل افتتاح مقر الاتحاد الأردني للرياضات الإلكترونية nayrouz إصابة بإطلاق نار خلال مشاجرة في الرمثا nayrouz كتيبة الراجمات 29 الملكية تنفذ تمريناً مشتركاً HIRAIN (صور) nayrouz واشنطن تعلن إنجاز الميناء العائم قبالة غزة nayrouz بسبب الخوف.. وفاة طالب أثناء أداء امتحان في مصر‎ nayrouz للمرة الأولى.. كندا تعاقب مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية nayrouz وحدة الإصابات والحوادث تقيم اليوم العلمي الدولي الأول لأبحاث الإصابات والحوادث(صور) nayrouz صحف إسرائيل: دعوات لإفناء حماس وهجوم لافت على مصر nayrouz

الحجايا يكتب : كل عام وايقونة الوطن والعرب والعالم

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
نيروز الاخبارية : 

كتب قاسم الحجايا  بكل فخر واعتزاز، يحتفل الاردنيون سنويا بعيد ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي ينتمي الى الجيل الثالث والاربعين من احفاد سيد البشرية النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ويحرص الاردنيون على ان يكرسوا هذا المناسبة السنوية ، للحديث عن مناقب جلالته ، وفضائله السامية، والتي اعترف بها العدو قبل الصديق ، مما جعل هامات ابناء الاسرة الاردنية الواحده ترتفع عاليا ، يفاخرون الدنيا بان قائدهم، ملك ينحدر من سلالة النبي المصطفوي، الذي اسرى به الله جلت قدرته ،من المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين في القدس الشريف،الى المسجد الحرام ، اول واعظم مسجد في الاسلام يقع في قلب مدينة مكه ... في رحلة سماوية ، تحمل اكثر من معنى ودلاله وقيمه سياسيه ودينيه وروحانيه وتاريخيه في ذلك الزمان والازمنة التي تلته حتى يومنا هذا . وفي الذكرى ال 57 لميلاد جلالة القائد الفذ ، يستذكر كل ابناء الوطن واحبته في كل مكان ، السير ة الهاشميه العطره لجلالته ، والتي جعلته بيرقا ، يرتفع باباء وشرف في سماء الوطن الاردني ، ينشد له الاردنيون كل صباح ، ويتغنون بشمائله وانجازاته، وحرصه على ان يكون الاردن جيشا وشعبا ووطنا في القمة، التي لاقمة بعدها ، لأن ابا الحسين في عراقته التاريخيه الدينية والسياسيه والنضاليه ، هو امتداد لعراقة ونبل اجداده البر الميامين من احفاد المصطفى ، الذين قادوا هذه الامة، نحو النور والصلاح والاصلاح والخير والانتصارات.. حتى اصبحت خيرامة اخرجت للناس في ذلك الوقت . وهكذا اجتمعت في ابا الحسين كل الصفات القياديه الفاضله، الدينية والدنيوية ، ليكون له ، كما كان لمن سبقه من الهاشميين احفاد النبي –ص- شرعية الحكم الدينيه والتاريخيه ، يضاف لها الشرعيه الشعبية .. ليكن الاردن بذلك اول دولة في العالم ،يحظى قادتها بشرعية دينيه ودنيونه وتاريخيه وشعبيه في ان واحد ، وهو فضل من الله وكرمه لشعبنا كما هو لامتنا . ولان ابا الحسين كذلك ..فقد اصبح بفضل الله ودعم شعبه وقدراته وحكمته وحنكته ، الربان الماهر،الذي قاد الاردن ، في بحر هائج، وتمكن من حمايته من الغرق ، وحماية شعبه من التشرد ، والحروب الداخليه . واعترف قادة العالم واقروا لملكنا بقدراته ودوره الوطني والعالمي .. فقال الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي:" "ان الملك عبد الله الثاني ،اكثر القادة قربا من شعبه، وتاثيرا في الاحداث من حوله " ووصفته مجلة التايم العالميه بانه" رجل الشعب" وقال قادة اجانب اخرون" انه ملك حقيقي ". ووصف اخرون الملك بانه" وريث المجد وسليل الدوحه الهاشميه وملك الانسانيه، يعمل على قيام دولة مؤسسات، تقوم على قيم الخير، والحق، والمساواه ،والاعتدال، والتعدديه، والاحترام ،لتحقيق العز والرفاهيه والحياه الافضل والتميز لك ابناء الوطن. واعتبرت الصحافه العالميه جلالته بانه الاول عربيا بل وفي العالم ، حين قام بزيارات تنكريه لمؤسسات حكوميه، ليكتشف بنفسه مواطن الخلل، ويامر بعلاجها الفوري ويوجه المسؤوليين لما ينبغي ان يفعلوه ولم يكتف الملك بذلك فكان دائما مع قواته المسلحه واجهزته الامنيه وشعبه في كل مكان وزمان وفي كل الظزوف --- فتراه يشارك في مناورة عسكرية بالذخيره الحيه ، او يدفع سياره تعطلت بفعل الثلوج ، اويشارك رجال الاطفاءفي اخماد حريق، او يشارك اسرة فقيرة طعامها البسيط في خيمة في الصحراء .. اويصطحب اسرته الى اقدم مطعم شعبي في عمان لتناول الطعام فيه ،، اويامر باحضار عامل نظافة كان يسترق النظر لمباراة كرة قدم من زجاج مقهى، ليدعوه لقصره ويشاهد واياه والامير الحسين مباراه كرة قدم اخرى بين الاردن وفريق عربي اخر . هذا هو الملك عبد الله الثاني ، الذي رضع حب الوطن ومساعدة مواطنيه منذ صغره ، حين تقاسم " ساندويشته " مع طفل صغير اخر نسي احضار" ساندويش "معه تماما كما يسعى اليوم ليشارك الاردنيين معاناتهم في حياتهم اليومية ولم يكتفي الملك بذلك فاطلق على الديوان الملكي تعبير - بيت الاردنيين – وامر بان يكون كذلك فعلا لا قولا ...وهكذا كان انه الملك عبد الله الثاني الذي بدا حياته العملية ضابطا صغيرا في القوات المسلحه الاردنيه، فعرف معنى الجنديه ومسلكياته واخلاقياته،ا وهو الامر الذي دعا الرئيس الا مريكي ترامب الى القول بان" الملك عبد الله الثاني رجل يعلم ماذا يعني ان يكون المرء جنديا، ويعرف كيف يقاتل من اجل وطنه وشعبه " وقال زعيم اخر عن الملك " انه صاحب رؤيه ولديه حدس بالرمال المتحركة من حوله" ان الملك عبد الله الثاني سما بالاردن الى الاعالي وجعل الاردن قيادة وجيشا وشعبا انشودة على مستوة الاقليم والعالم لكل من احب وطنه وشعبه ورام تقدمه وازدهاره ورفاهيته تماما كما قام ويقوم جلالة الملك بفعله ومثلما اصبح جلالة الملك والاردن جيشا وشعبا ايقونة عربية ،، اعتبره المجتمع الدولي ايقونة عالميه ، وراى في جلالة الملك انموذجا للقيادة الحكيمة المحنكة الفاضله المنيرة القادره على التغيير الايجابي في حياة شعبه والمنطقه لذلك حصل على وسام عام 2014 على وسام التميز ضمن اكثرشخصيات العالم تاثيرا ، من بين ملوك ورؤساء العالم ، وصوت على استحقاقه هذا الوسام ، المجتمع الدولي، ممثلا بتصويت المجلس الدولي لحقوق الانسان والتحكيم والدراسات السياسيه الاستراتيجية وحصل الملك العام الماضي على اثمن وارفع واسمى جائزةمن مؤسسة "جون تمبلتون" لدور جلالته الباهر في تحقيق الوئام داخل الإسلام وبين الإسلام وغيره من الأديان، وأنه لم يسبقه في هذا المضمار أي زعيم سياسي آخر على قيد الحياة"، وتبرع الملك بقيم ةالجائزه 1,4 مليون دولار للمقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس، حيث ووري جثمان جده الملك الشهيد عبد
whatsApp
مدينة عمان