بصمة ملكية سامية يرسمها الملك عبدالله الثاني إبن الحسين أعزَّ الله مُلكَه ، في تقديس العمل التطوعي ، حيث يقوم بطلاء وتزيين جدار مدرسة الحلابات الشرقي الثانوية للبنين مُشاركاً مجموعة من شباب الوطن في عمل تطوعي بصيانة مدرسة لتزهو مدارسنا بألَق وجمال.
وبذلك يظهر تواضع الملك في خدمة الوطن من خلال العمل التطوعي والذي ورثه كابراً عن كابر ، وتعلَّمه في مدرسة آلِ هاشم الأبرار عظيمة المجد والعطاء.
ومن هذه البصمة الملكية السامية لإعلاء وتعظيم العمل التطوعي في خدمة الوطن نستخلص الإشارة الملكية السامية بالإهتمام بالعمل التطوعي من أجل خدمة وبناء الوطن.
فأين الحكومة وفريقها الوزاري من العمل التطوعي ؟!!!.
هذا المجد لآل هاشم والذي يُطبقه الملك عبدالله الثاني بيديه الكريمتين بالعمل التطوعي هو دليل على تواضع جمٍّ من ملوك بني هاشم وتواجدهم الدائم بين الشعب في أي ظرف كان .
وبذلك، يستحق عميد آل البيت، عميد آل هاشم الملك عبدالله الثاني إبن الحسين أن يكون محبوب الشعب والملك الإنسان، حفظه الله وأعزَّ مُلكَه.