شكراً أيها السفير العُماني الشيخ خميس بن محمد الفارسي على دعوتكم لي وحُسْن إستقبالكم والجلوس بمعيتكم ، فكان منكم النُّبل والتواضع، وهذا ينبع من دماثة أخلاقكم وروعتكم وتواضعكم.
شكراً لكم ، وهذا من حقكم على نفسي، عبارة تحمل في طيَّاتها المعاني الكثيرة، إمتنان وعرفان، لشخصكم الكريم، لياقتكم الرائعة، كلماتكم الطيبة، إبتسامتكم اللطيفة والتي تُدخِل السرور للنفس، وهذا بعض ما يليق بكم.
من لا يشكر الناس لا يشكر الله، وهذا من طبيعة الإنسانية، فكل ذلك فضل وجميل، لا أُنكِره ولا أجحده ، فلكم مني جزيل الشكر والإمتنان.