مقالتي نابعه من روح شبابيه هدفها حب وطناً زُرع فينا لا يختلف عن حب ٱم تخاف على ولدها وولد يخاف على أمه ..
تمر الايام وتصبح ذكريات استفاد منها من استفاد وتجاهل منها من تجاهل مضت اربع سنوات من عمر مجلس النواب وتكرر في الاعوام السابقه به نواب كثر ومنهم من كان جديدا فهل سوف تتكرر الاسماء والمناصب ام سوف يصحو الشعب ليجدد روح الشباب الذي دعمهم ويقوم بدعمهم جلاله القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه وهل الشعب عرف ما عليه وما له ام سوف تجدد ثقه الشعب بالموجودين أن جلاله الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه هدى الشعب على طريق الصواب فهل سيسلك الشعب بطريق النجاه الذي رسمه لهم جلالته ام أنهم سوف يضعون كباقي السنين حفظ الله قائدنا الشاب وأمد الله في عمره وحماه الله ارددننا من كل سوء وحفظكم الله يا نشامى الوطن ....