الجهود الجباره التي تقوم بها الدوله بقيادة جلالة سيدنا لمواجهة أزمة كورونا وما يقوم به الجيش والأجهزة الامنيه والصحه ووزير الاعلام والقطاعات الصناعيه والزراعيه والانتاجيه والحكام الاداريين والبلديات والخدمات واهم شئء هو تعاون وانضباط المواطنين مع ملاحظة بأن حالات الاصابه من دخلوا من الخارج ومن أطباء وممرضين وصيدلي ومخالطين لهم حيث والحمد لله في كل المحافظات لا يوجد بها إلا مناطق تم السيطره عليها نتيجة جهود جباره ولكن هذه الجهود وهذا النجاح كما فهمت من توجيهات جلالة سيدنا في اجتماعه الأخير عبر تقنية اليكترونيه باهمية التوازن والتوازن في رأيي وبناء على ما اسمعه من فعاليات اقتصاديه واجتماعيه ضروره ملحه لأنه بدون توازن قد تصبح لدينا مشكله اقتصاديه واجتماعية وتعليميه في ظل حوالي مليون عامل أردني وغير أردني وهناك سلسله حلقات الإنتاج وهناك أطباء المحامين ومهندسين وشركات الاستيراد وهناك لم يدخلها دخل منذ ثلاثة أسابيع وهناك من لا يستطيع الدفع الاليكتروني وغيره وهناك أصحاب التكسيات ولا أعرف معنى أيضا إغلاق المناطق الحره وعلى الأقل لأصحاب الشركات والمصانع وهناك ملاحظات على التعليم الاليكتروني ولذلك بالتوازن ضروري جدا وليست المشكله تصاريح ورقيه أو اليكترونيه وانما نتحدث من واقع وقلق وانا وغيري نسمع ونتابع ولذلك فالتوازن برأيي يحتاج إلى حلول وهي في رأيي
اولا )عودة الحياه والتنقل في نظام الفردي والزوجي وان تكون إجراءات حازمه وقانونيه فأعتقد في ظل الإجراءات الحاليه ستكثر المخالفات لان الناس تريد العمل فالمهنيين الناس بحاجة إليهم من كهربائيين وموسرجيه وحلاقين وخدمات ومهنيين وقطاع انشاءات ولن يستطيع اية قوة ضبط كل حي وكل شارع وكل دخله
ثانيا)عودة مدرسي الجامعات لمتابعة عملهم وحتى يعود الطلبه إلى جامعاتهم وأي محاولة الحصول على منح للتعليم الاليكتروني ستنجح ولكن لا يمكن أن يكون بديلا عن التعليم والتعلم العادي
ثالثا)عودة الأطباء والمهندسين والمحامين ومكاتب الاستيراد والتصدير والتوزيع في كل مناحي الحياه فالعالم يواجه أزمة وبالتالي لا بد من الاستعداد لها من الاستيراد بما فيها الادويه وفي حالة عدم التوازن ستصبح مشكله
رابعا)القطاعات الزراعيه لا تحتاج فقط إلى عشرة آلاف تصريح بل إلى مليون تصريح لأنه من مصلحة الدوله الإنتاج الزراعي والتصدير في ظل حاجة المنطقه والعالم له ودورة الإنتاج الزراعي مهمه والا سندخل في مشكله وخاصة مع قرب شهر رمضان المبارك
خامسا)بواقعيه كما اسمع فان القطاع الخاص قد يتحمل ثلاثة أسابيع ولكن هل يتحمل شهر مهما كان حجم التبرعات ؟
سادسا)في رأيي وصلت المواطن الرساله وهي الوقايه والحذر وبقاء منع التجمعات ايا كان نوعها والمواطن الأردني مثقف وواعي ورأيي بقاء الحظر بهذه الصوره ودون توازن قد يدخلنا في مشكله اقتصاديه واجتماعية وتعليميه وننسى الجهود الجباره التي بذلت واذهلت العالم في ادارتها وفي جيش عربي مصطفوي مهني وقوي وأجهزة أمنيه مهنيه وقويه وفي صحه مهنيه ولجان استقصاء وبائيه مهنيه وفي وزير اعلام مهني ووزير صحه مهني وبنك مركزي مهني ولتكن في رأيي بمراقبه الزوجي والفردي وتعاون المواطن
سابعا)اعجبني اقتراح قرأته وهو كل مواطن يشعر أن يشارك في الفحص هو وعائلته وجميع المؤسسات تشارك في الفحوص وان يكون سعرها محمد من الدوله لتشجيع المواطن على الفحص وان يتحمل المواطن المسؤؤليه إذا لم يلبس كمامه أو كفوف
ثامنا)عودة دوام المؤسسات والجامعات والدوائر بتنظيم العمل والخدمات