قصة الطبيب العجلوني منذ كان في ريعان شبابه في الجامعة الأردنية.
حيث بدأت قصة الدكتور، الطبيب قيس العجلوني بالنجاح في السعي وراء مستقبله ، حيث قصته ابتدأت ، حينما كان في مقتبل عمره ،كان يدرس خلال مرحلة الثانوية ، في مدرسة تقع ضمن أسوار الجامعة الأردنية.
وفي سياق ذلك أن العجلوني ، حسب ما ذكر الأستاذ مخلد البكر على صفحته على الفيس بوك ، بأنه كانت له قضية ، وهدف إلى بناء مستقبل مشرق .
حيث كان العجلوني حينما يُنهي الدوام، في مدرسة الجامعة الأردنية ، كان وباستمرار يذهب إلى مكتب رئيس الجامعة الأردنية .
وتجدر الإشارة إلى أن العجلوني، قد أنهى الثانوية العامة بدرجة التفوق ، وبعدها دخل كلية الطب في الجامعة الأردنية ، والان يعمل طبيباً .
ويعد العجلوني من الشباب القلائل تميزاً في الوفاء،والشهامة والرجولة، و الاخلاق الرفيعة ..
حيث مفاد الصورة المتواجدة الان ، و التي تم تزويدنا بها ، من قبل موظف، يعمل في الجامعة الأردنية ، إسمه مخلد البكر ، الذي قام بدوره في إيصال صورة التي من ضمن أهدافها أن تفيد المجتمع المحلي ، وزيادة على ذلك ، من أجل الجميع أن يعرفوا أن هناك شخصية ، اجتهدت على ذاتها كثيرا ً ، وأصبحت من النماذج العلمية، التي تحاكي بها الايام ، بأخلاقها و شهامتها ، وطيب معشرها .